كنت قد طلبت منكم أن تذكروني ببعض الأمور لاستعادتها معاً سواء فيما يتعلق بالموعد الأول الذي ذهبت إليه – ليتني لم أفعل – وقد قررت أن أذهب مرة أخرى وهذه المرة لن يكون بيد أحد من طرفي اللقاء (وردة حمراء) كحال اللقاء السابق ولا تستغربوا من ذهابي بعد أن كانت نتيجة الموعد الأول مخيبة جدا للآمال فقد أثمرت عن (تمخض الجمل فولد فأراً خديجاً)
أعلم يقينا بأن (كثرة الدق تفك اللحام) ولكن هذه الكثرة أوجدت ما يسمى عند أبناء الرافدين (معلم على الصدعات قلبي) ووفقا لفعل الشرط وجوابه اللذين لم يظهرا ولم يختفيا فقد قررت المضي قدما والذهاب بكامل قواي العقلية للموعد الثاني وأنا أدرك تمام الإدراك أنه (لو كان به شمس طلعت من أمس) لكنها طبيعة البشر التي ترفض التوقف في منتصف الطريق
هذا الموعد كان مع (الأغنياء) وهم أناس يتميزون بأنهم (أغنياء أو أغبياء) ولأن النقطة فعلت الأفاعيل فهي إن كانت في الأعلى كان شأنهم كبيرا وإن هبطت للأسفل تبدل الحال، فسبحان مغير الأحوال بـ (البون) كما يقول الفكاهي سرحان عبد البصير أو عبد النصير لذا ومن خلال رغبتي في التعبير عن (حنقي) البالغ ذروته فبعد أن فعل (محمد صالح محمد) ما فعل بمباركة اتحادنا الموقر واتحاد أكبر قارات المعمورة جاء قرار (التجميد) والذي يتصادف مع أواخر (الوسم) ولو جاء متطابقا مع (المربعانية) لكانت الأمور أجمل
ثم ولأن (الفيفا أو السلطة الرياضية الأعلى) مازالت تمارس (غباء تاريخيا واستغفالا عالميا) لنا تحديدا بعد أن استعانت بالمعرف الخطير (المنفلت) ليحدد لنا ما هي بطولاتنا الرسمية وغير الرسمية ومع ذلك نكرس (حقدنا الدفين) نحو اتحاد يشرف عليه (أساتذة جامعات عالمية) لأنه أنصف جهة لا نريد إنصافها ولو بـ(قبلة النجاة)
أخيرا أخبرت مستقبلي بأن العقاب بالنقود لمن يشير بالنقود في وجه من يقود المواجهات فعل ( منقود) بعد أن تركنا بعض الحالات تذهب ولا تعود وبعد أن سمحنا لعبارات عنصرية قبلها بالتردد على مسامعنا دون أن نفرض عليها حتى بالإنذار الشفهي وقد اقترحت عليه أن يقوم ( الجمهور الأزرق) بالخروج عن النص حتى يقرر العقاب وتتجدد اللوائح وتطبق الأنظمة وهذه المرة ختمت معي (الموعد الثاني) دون أن أقول له – أفهم يا فهيم –
الهاء الرابعة
ليه تطعني وانا ميت بليا ؟
ماكفاك اللي حصللي قبل ساعه ؟
كن بين همومي وبينك حميا..
جيتكم واحد وجيتوني جماعه..
انت منا والمصايب من هنيا..
كلكم ضدي ترى ماهي شجاعه !!
أعلم يقينا بأن (كثرة الدق تفك اللحام) ولكن هذه الكثرة أوجدت ما يسمى عند أبناء الرافدين (معلم على الصدعات قلبي) ووفقا لفعل الشرط وجوابه اللذين لم يظهرا ولم يختفيا فقد قررت المضي قدما والذهاب بكامل قواي العقلية للموعد الثاني وأنا أدرك تمام الإدراك أنه (لو كان به شمس طلعت من أمس) لكنها طبيعة البشر التي ترفض التوقف في منتصف الطريق
هذا الموعد كان مع (الأغنياء) وهم أناس يتميزون بأنهم (أغنياء أو أغبياء) ولأن النقطة فعلت الأفاعيل فهي إن كانت في الأعلى كان شأنهم كبيرا وإن هبطت للأسفل تبدل الحال، فسبحان مغير الأحوال بـ (البون) كما يقول الفكاهي سرحان عبد البصير أو عبد النصير لذا ومن خلال رغبتي في التعبير عن (حنقي) البالغ ذروته فبعد أن فعل (محمد صالح محمد) ما فعل بمباركة اتحادنا الموقر واتحاد أكبر قارات المعمورة جاء قرار (التجميد) والذي يتصادف مع أواخر (الوسم) ولو جاء متطابقا مع (المربعانية) لكانت الأمور أجمل
ثم ولأن (الفيفا أو السلطة الرياضية الأعلى) مازالت تمارس (غباء تاريخيا واستغفالا عالميا) لنا تحديدا بعد أن استعانت بالمعرف الخطير (المنفلت) ليحدد لنا ما هي بطولاتنا الرسمية وغير الرسمية ومع ذلك نكرس (حقدنا الدفين) نحو اتحاد يشرف عليه (أساتذة جامعات عالمية) لأنه أنصف جهة لا نريد إنصافها ولو بـ(قبلة النجاة)
أخيرا أخبرت مستقبلي بأن العقاب بالنقود لمن يشير بالنقود في وجه من يقود المواجهات فعل ( منقود) بعد أن تركنا بعض الحالات تذهب ولا تعود وبعد أن سمحنا لعبارات عنصرية قبلها بالتردد على مسامعنا دون أن نفرض عليها حتى بالإنذار الشفهي وقد اقترحت عليه أن يقوم ( الجمهور الأزرق) بالخروج عن النص حتى يقرر العقاب وتتجدد اللوائح وتطبق الأنظمة وهذه المرة ختمت معي (الموعد الثاني) دون أن أقول له – أفهم يا فهيم –
الهاء الرابعة
ليه تطعني وانا ميت بليا ؟
ماكفاك اللي حصللي قبل ساعه ؟
كن بين همومي وبينك حميا..
جيتكم واحد وجيتوني جماعه..
انت منا والمصايب من هنيا..
كلكم ضدي ترى ماهي شجاعه !!