دخل حارس الهلال الشاب خالد شراحيلي قائمة كتاب (جينيس) للأرقام القياسية، باعتباره قد يكون أقل لاعب في كرة القدم يشارك في مباراة كاملة (أكثر من تسعين دقيقة) دون أن يلمس المستديرة الصغيرة إلا لماما.
جاء ذلك في لقاء (الديربي) الذي جمع بين فريقي الهلال والنصر – التقديم والتأخير مبني على إقامة اللقاء على أرضه – ومع ذلك تسمى مجازا لقاء (ديربي) على اعتبار أنهما من مدينة واحدة، وإلا فالواقع الكروي يقول إنه منذ أكثر من عشر سنوات تلعب على باب واحد بين فريقين، أحدهما يسعى لتحقيق الذهب والصعود للمنصات والآخر بطولته الحقيقية في إيقافه حتى ولو بالتعادل، وللدلالة على ذلك لقاء ليلة البارحة، ففريق منهك ومنهار إلى حد السقوط جسديا ونفسيا ويفتقد للاعبين مؤثرين يحملون صفة الدولية، وفريق آخر مكتمل أو شبه مكتمل ومع ذلك أصبح دخوله لمنطقة صندوق الآخر تعتبر من النوادر، بل إنه لم يسجل إلا من نقطة الجزاء (تاريخيا النصر يتفوق على الهلال في لقاءاتهما في الحصول على ضربات الجزاء فقط فقط فقط والتاريخ لايكذب ولايدلس ولا يعرف العبارات الإنشائية وهي صورة بدون تحية لمن يتعذر بالتحكيم ظلما وزورا وبهتانا)
بل إن الفروقات بين الفريقين تكمن في نقطة الغيابات التي حضرت قبل اللقاء، فالهلال يفتقد للعديد غالبيتهم يمتلكون صفة الدولية، على رأسهم أفضل لاعب في القارة الأكبر قبل ثلاثة مواسم ياسر القحطاني، في حين أن النصر يفتقد لعبده برناوي فقط.
المباراة عموما سارت على عكس تألق لاعبي الهلال الذين تفوقوا على أنفسهم ومسحوا جزءا من مستواهم الباهت سابقا وحال (عدم التوفيق) في استثمار اللعب (على باب واحد)
وكأن الملعب يميل، حيث يتواجد نجم المباراة الحارس النصراوي (عبد الله العنزي) على عكس (شراحيلي) الذي أنصحه بمراسلة القائمين على الكتاب مدعما رسالته بشريط المباراة حتى يثبت رقمه.
الهاء الرابعة
كل أرض تشيلك يا ثقيل الحمول
وكل وقت كريم بالرضا والزعل
وين ما رحت تلقالك حبيب وعذول
وين ما كنت تلقى مثل يأسك أمل
جاء ذلك في لقاء (الديربي) الذي جمع بين فريقي الهلال والنصر – التقديم والتأخير مبني على إقامة اللقاء على أرضه – ومع ذلك تسمى مجازا لقاء (ديربي) على اعتبار أنهما من مدينة واحدة، وإلا فالواقع الكروي يقول إنه منذ أكثر من عشر سنوات تلعب على باب واحد بين فريقين، أحدهما يسعى لتحقيق الذهب والصعود للمنصات والآخر بطولته الحقيقية في إيقافه حتى ولو بالتعادل، وللدلالة على ذلك لقاء ليلة البارحة، ففريق منهك ومنهار إلى حد السقوط جسديا ونفسيا ويفتقد للاعبين مؤثرين يحملون صفة الدولية، وفريق آخر مكتمل أو شبه مكتمل ومع ذلك أصبح دخوله لمنطقة صندوق الآخر تعتبر من النوادر، بل إنه لم يسجل إلا من نقطة الجزاء (تاريخيا النصر يتفوق على الهلال في لقاءاتهما في الحصول على ضربات الجزاء فقط فقط فقط والتاريخ لايكذب ولايدلس ولا يعرف العبارات الإنشائية وهي صورة بدون تحية لمن يتعذر بالتحكيم ظلما وزورا وبهتانا)
بل إن الفروقات بين الفريقين تكمن في نقطة الغيابات التي حضرت قبل اللقاء، فالهلال يفتقد للعديد غالبيتهم يمتلكون صفة الدولية، على رأسهم أفضل لاعب في القارة الأكبر قبل ثلاثة مواسم ياسر القحطاني، في حين أن النصر يفتقد لعبده برناوي فقط.
المباراة عموما سارت على عكس تألق لاعبي الهلال الذين تفوقوا على أنفسهم ومسحوا جزءا من مستواهم الباهت سابقا وحال (عدم التوفيق) في استثمار اللعب (على باب واحد)
وكأن الملعب يميل، حيث يتواجد نجم المباراة الحارس النصراوي (عبد الله العنزي) على عكس (شراحيلي) الذي أنصحه بمراسلة القائمين على الكتاب مدعما رسالته بشريط المباراة حتى يثبت رقمه.
الهاء الرابعة
كل أرض تشيلك يا ثقيل الحمول
وكل وقت كريم بالرضا والزعل
وين ما رحت تلقالك حبيب وعذول
وين ما كنت تلقى مثل يأسك أمل