لقد ضجرت حروف الهاءات من تكرار ما تقوله دون حراك فللمرة – لا أعلم كم – ونحن نردد أن على لجنة الانضباط وكذا اللجنة الفنية عدم الاعتماد على الصور المتلفزة في اتخاذ القرارت على اعتبار أن مصوري ومخرجي مبارياتنا أصحاب ميول (يفنقلون) أعينهم على الآخر في اصطياد أي خطأ على لاعب هلالي ويغضون الطرف عن مشاكل وتجاوزات لاعبي فرقهم المفضلة لتكمل اللجان إياها بقية المسلسل باتخاذ العقوبات التي يراها المصورون والمخرجون مناسبة
ثم من الانجراف خلف قاعدة (خذوهم بالصوت) فبمجرد أن يصدر خطأ من لاعب أزرق تنصب المشانق وتقام مآتم ومناحات وتهول الأمور ويفجر في الخصام
ولأن هذا النسق لا يجيده الهلاليون وهو (ماركة صفراء مسجلة) وحقوق الطبع والتأليف والسيناريو والإخراج وحتى (الكومبارس) محفوظة لهم دون سواهم فإنهم يقعون ضحيته في كل مرة
وإليكم آخر الأدلة وليس أخيرها بعد مباراة الهلال مع الاتحاد جر الإعلام من رقبته عنوة نحو ما قام به (رادوي) مع أن ما قام به هو ردة فعل على فعل آخر وطبيعي أن يكون لكل فعل ردة فعل مساو له في المقدار ومعاكس له في الاتجاه وهم بهذا يسعون لإيقافه وتوقيع أقسى العقوبات عليه لثقتهم بأن لجنة الانضباط تتجاوب سريعا مع هذه الحملات
وقد غض الطرف عن كل التجاوزات الأخرى التي بدرت من لاعبي الاتحاد بدءا من إصابة (المرح) التي ظهرت أولى ملامحها من (كوع) على مرأى ومسمع من الحكم المهزوز الذي بادر به صالح الصقري في بداية اللقاء وتخيلوا أنه نال عليه بطاقة حمراء مستحقة كيف سيكون وضع الاتحاد وسيمر هذا الكوع مرور الكرام على اللجنة كما مر على الحكم وربما أن بين المرورين اقتران شرطي
ليكمل عقوبته (حديد العميد) أو (الجزار الجديد) بإصابة تصنف على أنها من حوادث المرور
ثم أن (نور) الذي أشعل نار الفتنة قد سلم كما سلم الصقري حتى من بطاقة صفراء وهو الذي توّجه مع سبق الإصرار للاصطدام بياسر والاحتكاك به من أجل استفزاره
بل إن أم المصائب هو ما فعله راشد الرهيب
وبعد كل هذا سيسلم أولئك من عقاب (لجنة السرحاني) وتوقع عقوبة صارمة ومغلظة على (رادوي) ولا تستغربوا لو جاؤوا بعقاب جديد فعذرهم موجود – اللائحة جديدة – فلا حول ولا قوة إلا بالله
الهاء الرابعة
جابـك الله علـى غايـة المطلـوب
مـن مواطيـك بالعـشـب لهـدابـك
جيت يالمترف الناعـم الرعبـوب
مرحبـا فيـك لا أقبلـت وأهلا بك
ثم من الانجراف خلف قاعدة (خذوهم بالصوت) فبمجرد أن يصدر خطأ من لاعب أزرق تنصب المشانق وتقام مآتم ومناحات وتهول الأمور ويفجر في الخصام
ولأن هذا النسق لا يجيده الهلاليون وهو (ماركة صفراء مسجلة) وحقوق الطبع والتأليف والسيناريو والإخراج وحتى (الكومبارس) محفوظة لهم دون سواهم فإنهم يقعون ضحيته في كل مرة
وإليكم آخر الأدلة وليس أخيرها بعد مباراة الهلال مع الاتحاد جر الإعلام من رقبته عنوة نحو ما قام به (رادوي) مع أن ما قام به هو ردة فعل على فعل آخر وطبيعي أن يكون لكل فعل ردة فعل مساو له في المقدار ومعاكس له في الاتجاه وهم بهذا يسعون لإيقافه وتوقيع أقسى العقوبات عليه لثقتهم بأن لجنة الانضباط تتجاوب سريعا مع هذه الحملات
وقد غض الطرف عن كل التجاوزات الأخرى التي بدرت من لاعبي الاتحاد بدءا من إصابة (المرح) التي ظهرت أولى ملامحها من (كوع) على مرأى ومسمع من الحكم المهزوز الذي بادر به صالح الصقري في بداية اللقاء وتخيلوا أنه نال عليه بطاقة حمراء مستحقة كيف سيكون وضع الاتحاد وسيمر هذا الكوع مرور الكرام على اللجنة كما مر على الحكم وربما أن بين المرورين اقتران شرطي
ليكمل عقوبته (حديد العميد) أو (الجزار الجديد) بإصابة تصنف على أنها من حوادث المرور
ثم أن (نور) الذي أشعل نار الفتنة قد سلم كما سلم الصقري حتى من بطاقة صفراء وهو الذي توّجه مع سبق الإصرار للاصطدام بياسر والاحتكاك به من أجل استفزاره
بل إن أم المصائب هو ما فعله راشد الرهيب
وبعد كل هذا سيسلم أولئك من عقاب (لجنة السرحاني) وتوقع عقوبة صارمة ومغلظة على (رادوي) ولا تستغربوا لو جاؤوا بعقاب جديد فعذرهم موجود – اللائحة جديدة – فلا حول ولا قوة إلا بالله
الهاء الرابعة
جابـك الله علـى غايـة المطلـوب
مـن مواطيـك بالعـشـب لهـدابـك
جيت يالمترف الناعـم الرعبـوب
مرحبـا فيـك لا أقبلـت وأهلا بك