بعد أن بدأ (خالد المعمر، وسلمان المالك، وعادل عزت، والدكتور نجيب أبو عظمة) المرشحون الأربعة لرئاسة الاتحاد السعودي لكرة القدم.. زياراتهم للأندية التي لها الحق في التصويت في الجمعية العمومية.. وذلك بهدف شرح ملفاتهم الانتخابية عن قرب وإقناع الأندية بها لكسب أصواتها في سباق الترشح لرئاسة اتحاد القدم في يوم (31) ديسمبر الجاري.. على الأندية عدم التسرع في إعطاء الوعود للمرشحين بمنح صوتها.
ـ الأندية الـ٤١ التي تملك التصويت يجب عليها البعد عن المجاملة وأن تعطي هذا الموضوع جل اهتمامها.. لاسيما وأن قرار اختيار المرشح سيترتب عليه (أولاً) مصير كافة الأندية السعودية الـ (170) ومصير الكرة السعودية في السنوات الأربع المقبلة (ثانيا).. لذلك لابد من تفحص ملفات المترشحين ودراستها بعناية ودقة.. حتى يتم اختيار المرشح الأفضل والأكفأ من بين المرشحين الأربعة.
ـ فصوت النادي.. لابد وأن يكون بقرار جماعي من مجلس الإدارة وبمحضر اجتماع.. وليس بقرار فردي من رئيس النادي.. وهذا الذي يجب على الأندية فعله.. لأنه ربما يكون رئيس النادي في صف مرشح معين ويرغب في منحه صوت النادي.. بينما يرى نائب الرئيس وبقية أعضاء مجلس الإدارة بأن مرشحاً آخر هو الخيار الأنسب ويستحق صوت النادي.
ـ أنديتنا التي لها حق التصويت.. لا بد أن تضع في الحسبان بأن نجاح اتحاد القدم في الدورة الانتخابية المقبلة يتوقف على وجود الكوادر المؤهلة (علمياً) في المجال الرياضي، والأشخاص الذين لهم باع طويل ويمتلكون الخبرة الجيدة في نشاط كرة القدم.. خاصة وأن كل مسؤول وصاحب قرار يعمل بما يعلم.
ـ فالرياضة علم.. تطبيقاته ساهمت في تطور كرة القدم.. فقد كان للدراسات العلمية والبحوث التكنولوجية دور كبير في تحسين الأداء وتطور اللعبة ووصولها إلى ما وصلت إليه الآن.. فهاهي اليابان على سبيل المثال وصلت لقمة الكرة الآسيوية بسرعة وبشكل شبه مضمون وذلك بفضل اعتمادها على تطبيقات العلوم الرياضية.
ـ فهل نسير على خطى اليابانيين ونختصر الوقت ونوفر الجهد والمال.. ونعتمد على الأساليب والطرق العلمية ونعطي فرصة العمل في الاتحاد ولجانه وهيئاته للكوادر المؤهلة علمياً في تخصصات رياضة كرة القدم.. لنرى أنديتنا ومنتخباتنا بارزة ومتفوقة في البطولات القارية والدولية.. مثل الفرق والمنتخبات اليابانية.
ـ أصوات الأندية أمانة ومسؤولية.. ويجب أن تمنح للكوادر المؤهلة في المجال الرياضي، وهذا هو الجانب الهام الذي يجب أن تضعه أنديتنا في الاعتبار عند تصويتها في الانتخابات المقبلة.
ـ الأندية الـ٤١ التي تملك التصويت يجب عليها البعد عن المجاملة وأن تعطي هذا الموضوع جل اهتمامها.. لاسيما وأن قرار اختيار المرشح سيترتب عليه (أولاً) مصير كافة الأندية السعودية الـ (170) ومصير الكرة السعودية في السنوات الأربع المقبلة (ثانيا).. لذلك لابد من تفحص ملفات المترشحين ودراستها بعناية ودقة.. حتى يتم اختيار المرشح الأفضل والأكفأ من بين المرشحين الأربعة.
ـ فصوت النادي.. لابد وأن يكون بقرار جماعي من مجلس الإدارة وبمحضر اجتماع.. وليس بقرار فردي من رئيس النادي.. وهذا الذي يجب على الأندية فعله.. لأنه ربما يكون رئيس النادي في صف مرشح معين ويرغب في منحه صوت النادي.. بينما يرى نائب الرئيس وبقية أعضاء مجلس الإدارة بأن مرشحاً آخر هو الخيار الأنسب ويستحق صوت النادي.
ـ أنديتنا التي لها حق التصويت.. لا بد أن تضع في الحسبان بأن نجاح اتحاد القدم في الدورة الانتخابية المقبلة يتوقف على وجود الكوادر المؤهلة (علمياً) في المجال الرياضي، والأشخاص الذين لهم باع طويل ويمتلكون الخبرة الجيدة في نشاط كرة القدم.. خاصة وأن كل مسؤول وصاحب قرار يعمل بما يعلم.
ـ فالرياضة علم.. تطبيقاته ساهمت في تطور كرة القدم.. فقد كان للدراسات العلمية والبحوث التكنولوجية دور كبير في تحسين الأداء وتطور اللعبة ووصولها إلى ما وصلت إليه الآن.. فهاهي اليابان على سبيل المثال وصلت لقمة الكرة الآسيوية بسرعة وبشكل شبه مضمون وذلك بفضل اعتمادها على تطبيقات العلوم الرياضية.
ـ فهل نسير على خطى اليابانيين ونختصر الوقت ونوفر الجهد والمال.. ونعتمد على الأساليب والطرق العلمية ونعطي فرصة العمل في الاتحاد ولجانه وهيئاته للكوادر المؤهلة علمياً في تخصصات رياضة كرة القدم.. لنرى أنديتنا ومنتخباتنا بارزة ومتفوقة في البطولات القارية والدولية.. مثل الفرق والمنتخبات اليابانية.
ـ أصوات الأندية أمانة ومسؤولية.. ويجب أن تمنح للكوادر المؤهلة في المجال الرياضي، وهذا هو الجانب الهام الذي يجب أن تضعه أنديتنا في الاعتبار عند تصويتها في الانتخابات المقبلة.