ـ قبل يومين ودع الجمهور الرياضي واحدة من أهم وأقوى بطولاتنا المحلية وهي مسابقة كأس سمو ولي العهد .. في مباراتها النهائية بين(الهلال والاتفاق) والتي حظيت برعاية الرجل الذي تتشرف هذه المسابقة باسمه الكريم... ولي العهد (أطال الله في عمره ورعاه).
ـ لقاء نايف بن عبدالعزيز بأبنائه الشباب وتتويجه للفريقين في هذا العرس الرياضي الجميل .. يؤكد مدى حرص قيادتنا الحكيمة على الشباب واهتمامها بالرياضة... فشكرا يا ولي عهدنا المحبوب على حضورك و مشاركتك الرياضيين في هذا الحدث الكروي.
ـ الهلال والاتفاق كانا على مستوى الحدث .. فقد قدما أداءً رائعا ومباراة راقية أمتعا بها كل من حضرها وتابعها خلف الشاشة.
ـ فالروح العالية والمستوى الفني الذي ظهر بها اللاعبون ـ رغم أن التنافس قوي وعلى الذهب ـ كانت بمثابة الصورة الجميلة للتنافس الكروي الشريف التي رسمها الهلاليون والاتفاقيون في نهائي الجمعة.
ـ وإذا كان الهلال والاتفاق بأدائهما وتعاملهما الراقي ساهما في نجاح هذا النهائي ..أيضا هناك جهود من الاتحاد السعودي لكرة القدم وعلى رأسه الأمير نواف بن فيصل (الرئيس العام لرعاية الشباب) و من الأمانة العامة وإدارة ملعب الملك فهد ورجال الشرطة والمرور ... ساهمت في نجاح هذا الكرنفال الرياضي .. فكل الشكر للمسئولين في هذه القطاعات على ما قدم من جهد ساهم في التنظيم الرائع لهذه المباراة النهائية.
ـ ولا ننسى الإشادة بالتغطية الإعلامية الهائلة التي بثتها وسائل الإعلام الرياضي (قنوات تلفزيونية وإذاعية وصحف) والتي ساهمت في نقل وإبراز هذا النهائي الكبير... وهنا لا بد وان ننصف قناتنا الرياضية (السعودية) فقد نجحت في مواكبة وتغطية هذا النهائي الكبير بعد أن قدمت العديد من البرنامج (قبل وبعد المباراة) بالإضافة إلى اعتمادها (وللمرة الأولى ) على الكاميرا الطائرة لإخراج المباريات لدينا.
ـ وإذا كنا قد أشدنا باللاعبين والأندية ...الخ... فإن طاقم التحكيم الإيطالي الذي أدار هذا اللقاء كان له أيضا دور كبير في الوصول بهذه المباراة إلى بر الأمان وتقبل نتيجتها من الفريق الخاسر قبل الفريق الفائز.
ـ لقاء نايف بن عبدالعزيز بأبنائه الشباب وتتويجه للفريقين في هذا العرس الرياضي الجميل .. يؤكد مدى حرص قيادتنا الحكيمة على الشباب واهتمامها بالرياضة... فشكرا يا ولي عهدنا المحبوب على حضورك و مشاركتك الرياضيين في هذا الحدث الكروي.
ـ الهلال والاتفاق كانا على مستوى الحدث .. فقد قدما أداءً رائعا ومباراة راقية أمتعا بها كل من حضرها وتابعها خلف الشاشة.
ـ فالروح العالية والمستوى الفني الذي ظهر بها اللاعبون ـ رغم أن التنافس قوي وعلى الذهب ـ كانت بمثابة الصورة الجميلة للتنافس الكروي الشريف التي رسمها الهلاليون والاتفاقيون في نهائي الجمعة.
ـ وإذا كان الهلال والاتفاق بأدائهما وتعاملهما الراقي ساهما في نجاح هذا النهائي ..أيضا هناك جهود من الاتحاد السعودي لكرة القدم وعلى رأسه الأمير نواف بن فيصل (الرئيس العام لرعاية الشباب) و من الأمانة العامة وإدارة ملعب الملك فهد ورجال الشرطة والمرور ... ساهمت في نجاح هذا الكرنفال الرياضي .. فكل الشكر للمسئولين في هذه القطاعات على ما قدم من جهد ساهم في التنظيم الرائع لهذه المباراة النهائية.
ـ ولا ننسى الإشادة بالتغطية الإعلامية الهائلة التي بثتها وسائل الإعلام الرياضي (قنوات تلفزيونية وإذاعية وصحف) والتي ساهمت في نقل وإبراز هذا النهائي الكبير... وهنا لا بد وان ننصف قناتنا الرياضية (السعودية) فقد نجحت في مواكبة وتغطية هذا النهائي الكبير بعد أن قدمت العديد من البرنامج (قبل وبعد المباراة) بالإضافة إلى اعتمادها (وللمرة الأولى ) على الكاميرا الطائرة لإخراج المباريات لدينا.
ـ وإذا كنا قد أشدنا باللاعبين والأندية ...الخ... فإن طاقم التحكيم الإيطالي الذي أدار هذا اللقاء كان له أيضا دور كبير في الوصول بهذه المباراة إلى بر الأمان وتقبل نتيجتها من الفريق الخاسر قبل الفريق الفائز.
