بعد تعادل منتخبنا الأول لكرة القدم مع المنتخب العماني الشقيق، وضياع نقطتين كانتا كفيلتين بحسم التأهل دون النظر لنتائج وحسابات مباريات الجولة الأخيرة، تضاءلت آمالنا في التأهل للدور الآسيوي الأخير ضمن تصفيات آسيا المؤهلة للبرازيل 2014م.
ـ حقيقة ... بضياع نقطتين في مباراة عمان فرطنا في فرصة كانت بين أيدينا، خاصة أننا نلعب على أرضنا وبين جماهيرنا.. والفوز يؤهلنا بشكل مباشر بعد أن خدمتنا نتيجة المنتخبين الأسترالي والتايلاندي.. التي فاز فيها الأول بهدف.
ـ عموما مازالت لنا فرصة (أخيرة) وهي في غاية الصعوبة من خلال الدخول في لقاء أستراليا بشعار الفوز ولابديل عن الفوز، هذا في الواقع ليس بالأمر المستحيل، فعمان عادت للمنافسة في هذه المجموعة بالنقاط الثلاث التي خطفتها من الأستراليين.
ـ علينا أن لانستسلم ونعمل من أجل استغلال الفرصة (الصعبة) وكسب النزال الأسترالي .. واعتبار مباراتنا معهم مباراة بطولة (حاسمة) يا نكون فيها أو لا نكون.
ـ فالفوز على أستراليا ليس معجزة، لكنه يحتاج لعمل جبار من الجهاز الفني ومجهود خارق من اللاعبين، خاصة أن هناك فترة زمنية كافية لإعادة ترتيب الأوراق وتنفيذ برنامج للاستعداد القوي، فمع قوة الرغبة والطموح والتصميم تتحقق المفاجأة ونفوز ونتأهل، فعالم كرة القدم لايخلو من المفاجآت.
ـ ولاننسى أن الأخضر السعودي عرف بأنه يعشق الطرق الصعبة، فنتمنى أن يكون تأهلنا من أصعب الطرق عبر منفذ (الكنغر) الأسترالي.
ـ وإذا كان السيد (ريكارد) لم يحسن اختيار الأسلوب الجيد أمام المنتخب العماني وكيفية الوصول إلى مرمى الحارس العملاق (علي الحبسي) الذي لديه قدرة على التقاط الكور الهوائية داخل منطقة الجزاء.
ـ فإن على هذا الهولندي من الآن دراسة المنتخب الأسترالي جيداً وكيفية الوصول لمرماه بالأسلوب والطرق التي تناسب اللعب مع هذا المنتخب الذي يملك لاعبوه قامات طويلة، كما يجب عليه اختيار الطريقة التي تتناسب مع قدرات لاعبي الأخضر ..وليس الخطة التي يميل لها هو، فالخطة الفاعلة للفريق هي التي توضع بناء على إمكانات اللاعبين فيه.
ـ حقيقة ... بضياع نقطتين في مباراة عمان فرطنا في فرصة كانت بين أيدينا، خاصة أننا نلعب على أرضنا وبين جماهيرنا.. والفوز يؤهلنا بشكل مباشر بعد أن خدمتنا نتيجة المنتخبين الأسترالي والتايلاندي.. التي فاز فيها الأول بهدف.
ـ عموما مازالت لنا فرصة (أخيرة) وهي في غاية الصعوبة من خلال الدخول في لقاء أستراليا بشعار الفوز ولابديل عن الفوز، هذا في الواقع ليس بالأمر المستحيل، فعمان عادت للمنافسة في هذه المجموعة بالنقاط الثلاث التي خطفتها من الأستراليين.
ـ علينا أن لانستسلم ونعمل من أجل استغلال الفرصة (الصعبة) وكسب النزال الأسترالي .. واعتبار مباراتنا معهم مباراة بطولة (حاسمة) يا نكون فيها أو لا نكون.
ـ فالفوز على أستراليا ليس معجزة، لكنه يحتاج لعمل جبار من الجهاز الفني ومجهود خارق من اللاعبين، خاصة أن هناك فترة زمنية كافية لإعادة ترتيب الأوراق وتنفيذ برنامج للاستعداد القوي، فمع قوة الرغبة والطموح والتصميم تتحقق المفاجأة ونفوز ونتأهل، فعالم كرة القدم لايخلو من المفاجآت.
ـ ولاننسى أن الأخضر السعودي عرف بأنه يعشق الطرق الصعبة، فنتمنى أن يكون تأهلنا من أصعب الطرق عبر منفذ (الكنغر) الأسترالي.
ـ وإذا كان السيد (ريكارد) لم يحسن اختيار الأسلوب الجيد أمام المنتخب العماني وكيفية الوصول إلى مرمى الحارس العملاق (علي الحبسي) الذي لديه قدرة على التقاط الكور الهوائية داخل منطقة الجزاء.
ـ فإن على هذا الهولندي من الآن دراسة المنتخب الأسترالي جيداً وكيفية الوصول لمرماه بالأسلوب والطرق التي تناسب اللعب مع هذا المنتخب الذي يملك لاعبوه قامات طويلة، كما يجب عليه اختيار الطريقة التي تتناسب مع قدرات لاعبي الأخضر ..وليس الخطة التي يميل لها هو، فالخطة الفاعلة للفريق هي التي توضع بناء على إمكانات اللاعبين فيه.