خرجت الجولتان الماضيتان من مسابقة دوري زين السعودي للمحترفين .. بروح رياضية عالية وبصورة متوافقة مع حملة الاحترام التي أطلقتها هيئة دوري المحترفين مع بداية هذا الموسم بهدف تنمية مبدأ الاحترام في البيئة الرياضية كمسؤولية أخلاقية جماعية...من أجل بناء الألفة والمحبة بين جميع المعنيين بلعبة كرة القدم ...بعيداً عن العنف والكراهية... مع إظهار الوجه الحضاري لمجتمعنا من خلال التنافس الشريف واللعب النظيف...
ـ نجاح هذه الحملة الرائعة يحتاج إلى تعاون الأندية ولاعبيها وأجهزتها الفنية والإدارية وإعلامنا الرياضي وأيضا جماهيرنا الوفية... فنتمنى من الجميع الوقوف مع هيئة دوري المحترفين في تنفيذ هذه المبادرة الرائعة على ارض الواقع في ملاعبنا الكروية... لكي يتحقق التطور السريع لكرتنا المحلية.
ـ حقيقة إيقاف ردود الفعل السلبية عقب المباريات كان لها دور كبير في نجاح المباريات الماضية .. فحكامنا المحليون ظهروا بصورة جيدة ولم تحدث منهم أخطاء مؤثرة في النتائج... صحيح أن المباريات كانت سهلة بما أنها افتتاحية للأندية ... لكن الحكم المحلي أثبت نجاحه في مباراتين كان من المتوقع أن تسند لحكام أجانب... الهلال مع الشباب والأهلي مع النصر ...فخليل جلال وعبدالرحمن العمري سجلا نجاحا كبيرا في هاتين المباراتين.
ـ عموما ..مباريات الجولتين الماضيتين أكدت لنا بأن التحكيم هو العامل الأول في نجاح المباريات.. فإذا نجح الحكم في المباراة فإن المشاكل تكاد تختفي ولا نراها .. سواء المشاكل الجماهيرية أو المشاكل التي تظهر عبر وسائل الإعلام وفي الوسط الرياضي بشكل عام...لذلك نتمنى من حكامنا أن يدركوا هذا الأمر جيدا ويحرصوا على تطوير أنفسهم وأن يبذلوا جهودا في سبيل إعادة الثقة للتحكيم المحلي
ـ المستويات الرائعة التي قدمها جلال والعمري (في الجولة الماضية) نتمنى أن تتواصل من جولة إلى أخرى بصافرة وطنية... حتى يتم الاستغناء عن الحكم الأجنبي في مسابقاتنا المحلية...وهذا ليس بالأمر الصعب... طالما أن الحكم الوطني يحظى بهذا الاهتمام الكبير والرعاية الخاصة من الرئيس العام لرعاية الشباب .. وما الظروف المثلي التي هيأها للتحكيم المحلي.. سواء الدعم اللامحدود لبرامج لجنة الحكام وأيضا الحماية الكاملة التي وفرها للحكام ...وما لائحة الإجراءات الجديدة التي أقرها الأمير نواف لتنظيم العمل الإعلامي في مسابقات كرة القدم السعودية إلا دليل على ذلك.
ـ نجاح هذه الحملة الرائعة يحتاج إلى تعاون الأندية ولاعبيها وأجهزتها الفنية والإدارية وإعلامنا الرياضي وأيضا جماهيرنا الوفية... فنتمنى من الجميع الوقوف مع هيئة دوري المحترفين في تنفيذ هذه المبادرة الرائعة على ارض الواقع في ملاعبنا الكروية... لكي يتحقق التطور السريع لكرتنا المحلية.
ـ حقيقة إيقاف ردود الفعل السلبية عقب المباريات كان لها دور كبير في نجاح المباريات الماضية .. فحكامنا المحليون ظهروا بصورة جيدة ولم تحدث منهم أخطاء مؤثرة في النتائج... صحيح أن المباريات كانت سهلة بما أنها افتتاحية للأندية ... لكن الحكم المحلي أثبت نجاحه في مباراتين كان من المتوقع أن تسند لحكام أجانب... الهلال مع الشباب والأهلي مع النصر ...فخليل جلال وعبدالرحمن العمري سجلا نجاحا كبيرا في هاتين المباراتين.
ـ عموما ..مباريات الجولتين الماضيتين أكدت لنا بأن التحكيم هو العامل الأول في نجاح المباريات.. فإذا نجح الحكم في المباراة فإن المشاكل تكاد تختفي ولا نراها .. سواء المشاكل الجماهيرية أو المشاكل التي تظهر عبر وسائل الإعلام وفي الوسط الرياضي بشكل عام...لذلك نتمنى من حكامنا أن يدركوا هذا الأمر جيدا ويحرصوا على تطوير أنفسهم وأن يبذلوا جهودا في سبيل إعادة الثقة للتحكيم المحلي
ـ المستويات الرائعة التي قدمها جلال والعمري (في الجولة الماضية) نتمنى أن تتواصل من جولة إلى أخرى بصافرة وطنية... حتى يتم الاستغناء عن الحكم الأجنبي في مسابقاتنا المحلية...وهذا ليس بالأمر الصعب... طالما أن الحكم الوطني يحظى بهذا الاهتمام الكبير والرعاية الخاصة من الرئيس العام لرعاية الشباب .. وما الظروف المثلي التي هيأها للتحكيم المحلي.. سواء الدعم اللامحدود لبرامج لجنة الحكام وأيضا الحماية الكاملة التي وفرها للحكام ...وما لائحة الإجراءات الجديدة التي أقرها الأمير نواف لتنظيم العمل الإعلامي في مسابقات كرة القدم السعودية إلا دليل على ذلك.