تلعب الفرق السعودية (باستثناء الاتحاد والذي تأهل رسميا) يومي الثلاثاء والأربعاء من الأسبوع الحالي مباريات فاصلة في أخر جولة في دوري المجموعات لدوري أبطال آسيا 2011 حيث يلعب في إيران الشباب مع ذوب اهان والنصر مع استقلال طهران... ويلعب في الرياض الهلال مع الغرافة (القطري) وفي جدة الاتحاد مع بونيودكور (الأوزبكي) ... نتمنى التوفيق لهذا الثلاثي (الشباب والنصر والهلال) ليتأهلوا لدور الـ16 ومواصلة المشوار مع شقيقهم الاتحاد نحو الوصول للأدوار النهائية .. ومن ثم حصول أحدهما(بمشيئة الله) على كأس هذه البطولة...ليثبتوا بأن الكرة السعودية عائدة بقوة لمكانتها السابقة يوم أن كانت متربعة على عرش زعامة الكرة الآسيوية.
ـ إذا كان التعادل يكفي لتأهل الهلال والنصر وأيضا الشباب ... فإنه يجب ألا يدخل كل فريق من هذا الثلاثي في مباراته المقبلة في جولة الحسم الآسيوي بهذا الهدف ( التعادل) .. فربما لا يحققه وبالتالي تكون النتيجة هي الخروج من البطولة ... فمعظم الفرق التي تلعب بأكثر من فرصة غالبا ما تفشل في تحقق أي واحدة منها... وهذا ما أثبتته العديد من مباريات كرة القدم.
ــ فاللعب بأكثر من فرصة أحيانا يعطي الفريق نوعا من الثقة الزائدة في المقدرة على التأهل... وإذا حدثت هذه الحالة لدى الفريق فإنه غالبا ما تحدث انعكاسات وآثار سلبية تساهم في انخفاض مستوى طاقة الفوز لدى لاعبيه.
ــ لذلك على هذه الأندية أن تلعب وهدفها الرئيسي من المباراة هو الفوز ولا بديل عنه ... فمجرد الدخول في التفكير في لعب مثل هذه المباريات الحاسمة للخروج منها بالتعادل قد يكلف الشيء الكثير ... ولعل درس مباراة منتخبنا الوطني الأول أمام كوريا الشمالية في التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2010 والذي فقدنا معه التأهل المباشر لمونديال جنوب أفريقيا ... أحد الأدلة على ذلك.
ــ فالهلال والنصر والشباب عليهم... قبل الحسم الآسيوي ... أن يتذكروا هذا الدرس الذي حدث لمنتخبنا ومراجعته... مع تمنياتنا ألا يتكرر... حتى لا تخرج هذه الأندية أو أحدها من هذه البطولة القارية.
ـ إذا كان التعادل يكفي لتأهل الهلال والنصر وأيضا الشباب ... فإنه يجب ألا يدخل كل فريق من هذا الثلاثي في مباراته المقبلة في جولة الحسم الآسيوي بهذا الهدف ( التعادل) .. فربما لا يحققه وبالتالي تكون النتيجة هي الخروج من البطولة ... فمعظم الفرق التي تلعب بأكثر من فرصة غالبا ما تفشل في تحقق أي واحدة منها... وهذا ما أثبتته العديد من مباريات كرة القدم.
ــ فاللعب بأكثر من فرصة أحيانا يعطي الفريق نوعا من الثقة الزائدة في المقدرة على التأهل... وإذا حدثت هذه الحالة لدى الفريق فإنه غالبا ما تحدث انعكاسات وآثار سلبية تساهم في انخفاض مستوى طاقة الفوز لدى لاعبيه.
ــ لذلك على هذه الأندية أن تلعب وهدفها الرئيسي من المباراة هو الفوز ولا بديل عنه ... فمجرد الدخول في التفكير في لعب مثل هذه المباريات الحاسمة للخروج منها بالتعادل قد يكلف الشيء الكثير ... ولعل درس مباراة منتخبنا الوطني الأول أمام كوريا الشمالية في التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال 2010 والذي فقدنا معه التأهل المباشر لمونديال جنوب أفريقيا ... أحد الأدلة على ذلك.
ــ فالهلال والنصر والشباب عليهم... قبل الحسم الآسيوي ... أن يتذكروا هذا الدرس الذي حدث لمنتخبنا ومراجعته... مع تمنياتنا ألا يتكرر... حتى لا تخرج هذه الأندية أو أحدها من هذه البطولة القارية.