ـ حدد الاتحاد الآسيوي موعد تسابق منتخبات القارة نحو التأهل لمونديال 2014، حيث ستكون البداية بمباريات ذهاب الدور الأول وذلك في يوم (29) يونيو المقبل.
ـ تحديد بداية مشوار الطريق الآسيوي للبرازيل ... يتطلب من إدارة منتخبنا الوطني وضع خطة شاملة لتجهيزه... تبدأ من الآن وتستمر حتى ظهوره في الملاعب البرازيلية ـ بمشيئة الله ـ والمهم أن تكون هذه الخطة محددة وكذلك يكون فيها قدر كبير من الاستقرار الإداري والفني ... والأهم تحديد جوانبها الرئيسية من الآن مثل :
تسميه الجهاز الإداري.
تحديد المدرب وبقية معاونيه.
اختيار قاعدة ثابتة من اللاعبين من الآن تضم قرابة (60) لاعبا، على أن يكون منهم أسماء منتخبنا الحالي (وليس شرطاً أن يصلوا للبرازيل)، ولكن بهدف نقل الخبرة.
تحديد برنامج متكامل للمعسكرات وتحديد البطولات التي سيشارك فيها منتخبنا قبل إقامة المونديال المقبل.
ـ والأهم من ذلك تحديد الكيفية والأسلوب الذي سيتم الاعتماد عليه في تحضير وإعداد منتخبنا الوطني الأول ... هل هو من خلال الاكتفاء بإعداد اللاعبين من خلال برامج الأندية والاعتماد على المعسكرات القصيرة في ظل توقف إجباري للبطولات المحلية مثلما هو حاصل في الموسم الحالي.
ـ أم أنه سيكون هناك إعداد خاص للاعبي الأخضر بهدف إعدادهم وصقلهم وتطويرهم عن طريق المعسكرات الطويلة وتحضيرهم من خلال العديد من المباريات مع المنتخبات العالمية سواء في أيام فيفا أو خارجها.
ـ مرة أخرى أشير إلى أن الوصول والظهور المشرف في المونديال يحتاج تخطيطاً منظماً، وهذا الذي يجب أن تعمل به إدارة منتخبنا الأول وتضعه بعين الاعتبار، فالإمكانات موجودة ويبقى النجاح في اتباع خطة دقيقة مبرمجة يعمل بها من الآن... بعيدا عن الاجتهادات والخيارات العشوائية.
ـ أعتقد أن الأخضر لو اتبع خطة مقننة من الآن فإن نتائجه ستكون أفضل من نتائج المباريات التي خاضها في مشواره في تصفيات كأس العالم 2010
وهذا في الواقع هو ماينقص الكرة السعودية لتكون متواجدة في نهائيات كأس العالم المقبلة، فهل نستوعب ذلك ونعمل على تحقيقه؟ هذا ما يجب أن تأخذه إدارة المنتخب بعين الاعتبار. والله الموفق.
ـ تحديد بداية مشوار الطريق الآسيوي للبرازيل ... يتطلب من إدارة منتخبنا الوطني وضع خطة شاملة لتجهيزه... تبدأ من الآن وتستمر حتى ظهوره في الملاعب البرازيلية ـ بمشيئة الله ـ والمهم أن تكون هذه الخطة محددة وكذلك يكون فيها قدر كبير من الاستقرار الإداري والفني ... والأهم تحديد جوانبها الرئيسية من الآن مثل :
تسميه الجهاز الإداري.
تحديد المدرب وبقية معاونيه.
اختيار قاعدة ثابتة من اللاعبين من الآن تضم قرابة (60) لاعبا، على أن يكون منهم أسماء منتخبنا الحالي (وليس شرطاً أن يصلوا للبرازيل)، ولكن بهدف نقل الخبرة.
تحديد برنامج متكامل للمعسكرات وتحديد البطولات التي سيشارك فيها منتخبنا قبل إقامة المونديال المقبل.
ـ والأهم من ذلك تحديد الكيفية والأسلوب الذي سيتم الاعتماد عليه في تحضير وإعداد منتخبنا الوطني الأول ... هل هو من خلال الاكتفاء بإعداد اللاعبين من خلال برامج الأندية والاعتماد على المعسكرات القصيرة في ظل توقف إجباري للبطولات المحلية مثلما هو حاصل في الموسم الحالي.
ـ أم أنه سيكون هناك إعداد خاص للاعبي الأخضر بهدف إعدادهم وصقلهم وتطويرهم عن طريق المعسكرات الطويلة وتحضيرهم من خلال العديد من المباريات مع المنتخبات العالمية سواء في أيام فيفا أو خارجها.
ـ مرة أخرى أشير إلى أن الوصول والظهور المشرف في المونديال يحتاج تخطيطاً منظماً، وهذا الذي يجب أن تعمل به إدارة منتخبنا الأول وتضعه بعين الاعتبار، فالإمكانات موجودة ويبقى النجاح في اتباع خطة دقيقة مبرمجة يعمل بها من الآن... بعيدا عن الاجتهادات والخيارات العشوائية.
ـ أعتقد أن الأخضر لو اتبع خطة مقننة من الآن فإن نتائجه ستكون أفضل من نتائج المباريات التي خاضها في مشواره في تصفيات كأس العالم 2010
وهذا في الواقع هو ماينقص الكرة السعودية لتكون متواجدة في نهائيات كأس العالم المقبلة، فهل نستوعب ذلك ونعمل على تحقيقه؟ هذا ما يجب أن تأخذه إدارة المنتخب بعين الاعتبار. والله الموفق.
