أسدل الستار على دوري زين السعودي للمحترفين بعد سباق عنيف بين الأندية الـ(12) الممتازة المشاركة في هذه البطولة المثيرة بأحداثها الرياضية عبر جولاتها الـ(22).
ـ وبعد ختام هذه البطولة .. فإن الحكم على نجاحها يعتمد بالدرجة الأولى على التقييم العام لهذه البطولة (وبصورة منطقية) بعيداً عن الحكم غير الموضوعي (حكم المجاملة والميول والعاطفة).
ـ حقيقة حتى يكون التقييم موضوعيا .. فإنه لابد من التقييم الشامل لمستوى الأداء العام لهيئة دوري المحترفين من جهة والأندية وعمل اللجان العاملة والمدربين والإداريين والحكام وإدارة الملاعب والإعلام...الخ من جهة أخرى... لذلك يجب أن توضع هذه العناصر تحت (مجهر التقييم) لأنها في الواقع هي العناصر الرئيسية والتي تتكون منها هذه البطولة..
ـ أعتقد أنه أيضاً من خلال إجابة التساؤلات التالية ... فإن معالم تقييم هذه البطولة والحكم على نجاحها من عدمه يتضح بصورة أكثر:
ـ ما مدى مساهمة هذه البطولة في رفع مستوى اللاعبين وتطور أدائهم؟ كذلك في إفراز وتقديم لاعبين جددا؟
ـ ما مدى مساهمة بطولة هذا العام في تطور مستويات الأندية؟
ـ وهل ساهمت في تحضير أنديتنا في المسابقات الخارجية وإعدادها لتحقيق نتائج جيدة فيها؟
ـ وهل أفرزت هذا العام لاعبين جددا للمنتخب الوطني الأول؟
ـ وهل نقلت هذه البطولة لاعبين محليين للاحتراف في بلد خارجي؟
ـ وهل ساهمت هذه البطولة في الإعداد والتحضير الجيد لمنتخبنا الأول؟ وإعداده لتحقيقه نتائج جيدة؟
ـ ما مدى نجاح التنظيم في هذه البطولة وهل جدولة المباريات جيدة؟
ـ ما حجم حدوث المشاكل الرياضية وظهور الأخطاء في المباريات؟
ـ ولو حاولنا الإجابة على أهم هذه التساؤلات .. فإننا باختصار شديد .. سنتوصل للحلول التي ستساهم في تطور مستوى أنديتنا وعودة منتخبنا الوطني للمنافسة القارية بقوة وضمان ظهور في نهائيات كأس العام 2014م.
ـ ومن وجهة نظر (خاصة) أرى أن ضعف اللوائح وغياب العمل الاحترافي في بعض اللجان يعدان من أقوى الأسباب خلف العديد من المشاكل التي حدثت في بطولة دوري زين السعودي للمحترفين..
نقاط منطقية
ـ حرّمت اللجنة الأولمبية الدولية استعمال المنشطات.. ليس لأنها تزيد نشاط اللاعب نشاطاً غير طبيعي .. مما يجعل المنافسة بينه وبين الآخرين (غير) متكافئة .. بل لأنها تضر بصحة اللاعب ولها آثار سلبية وخطيرة قد تصل إلى حد الموت!
ـ بعد مشاهدة أداء بعض حكام شرق القارة الآسيوية في المباريات السابقة لدوري أبطال آسيا.. فإن الحكمين الوطنيين الدوليين عبدالله القحطاني ومرعي عواجي جديرين بدخول نخبة حكام آسيا في موسم 2011م.
ـ حصول لاعب الهلال محمد الشلهوب على لقب هداف دوري زين بـ 12هدفاً. هل هو تفوق لهذا اللاعب والذي يلعب في مركز الوسط؟ أم أنه تراجع في مستوى مهاجمي أندية دوري زين؟ عموماً هذا الرصيد يعتبر ضعيفاً جداً فهو جاء ضمن أدنى معدل للهدافين في إحصائية هدافي الدوري السعودي عبر تاريخ هذه البطولة.
ـ وبعد ختام هذه البطولة .. فإن الحكم على نجاحها يعتمد بالدرجة الأولى على التقييم العام لهذه البطولة (وبصورة منطقية) بعيداً عن الحكم غير الموضوعي (حكم المجاملة والميول والعاطفة).
ـ حقيقة حتى يكون التقييم موضوعيا .. فإنه لابد من التقييم الشامل لمستوى الأداء العام لهيئة دوري المحترفين من جهة والأندية وعمل اللجان العاملة والمدربين والإداريين والحكام وإدارة الملاعب والإعلام...الخ من جهة أخرى... لذلك يجب أن توضع هذه العناصر تحت (مجهر التقييم) لأنها في الواقع هي العناصر الرئيسية والتي تتكون منها هذه البطولة..
ـ أعتقد أنه أيضاً من خلال إجابة التساؤلات التالية ... فإن معالم تقييم هذه البطولة والحكم على نجاحها من عدمه يتضح بصورة أكثر:
ـ ما مدى مساهمة هذه البطولة في رفع مستوى اللاعبين وتطور أدائهم؟ كذلك في إفراز وتقديم لاعبين جددا؟
ـ ما مدى مساهمة بطولة هذا العام في تطور مستويات الأندية؟
ـ وهل ساهمت في تحضير أنديتنا في المسابقات الخارجية وإعدادها لتحقيق نتائج جيدة فيها؟
ـ وهل أفرزت هذا العام لاعبين جددا للمنتخب الوطني الأول؟
ـ وهل نقلت هذه البطولة لاعبين محليين للاحتراف في بلد خارجي؟
ـ وهل ساهمت هذه البطولة في الإعداد والتحضير الجيد لمنتخبنا الأول؟ وإعداده لتحقيقه نتائج جيدة؟
ـ ما مدى نجاح التنظيم في هذه البطولة وهل جدولة المباريات جيدة؟
ـ ما حجم حدوث المشاكل الرياضية وظهور الأخطاء في المباريات؟
ـ ولو حاولنا الإجابة على أهم هذه التساؤلات .. فإننا باختصار شديد .. سنتوصل للحلول التي ستساهم في تطور مستوى أنديتنا وعودة منتخبنا الوطني للمنافسة القارية بقوة وضمان ظهور في نهائيات كأس العام 2014م.
ـ ومن وجهة نظر (خاصة) أرى أن ضعف اللوائح وغياب العمل الاحترافي في بعض اللجان يعدان من أقوى الأسباب خلف العديد من المشاكل التي حدثت في بطولة دوري زين السعودي للمحترفين..
نقاط منطقية
ـ حرّمت اللجنة الأولمبية الدولية استعمال المنشطات.. ليس لأنها تزيد نشاط اللاعب نشاطاً غير طبيعي .. مما يجعل المنافسة بينه وبين الآخرين (غير) متكافئة .. بل لأنها تضر بصحة اللاعب ولها آثار سلبية وخطيرة قد تصل إلى حد الموت!
ـ بعد مشاهدة أداء بعض حكام شرق القارة الآسيوية في المباريات السابقة لدوري أبطال آسيا.. فإن الحكمين الوطنيين الدوليين عبدالله القحطاني ومرعي عواجي جديرين بدخول نخبة حكام آسيا في موسم 2011م.
ـ حصول لاعب الهلال محمد الشلهوب على لقب هداف دوري زين بـ 12هدفاً. هل هو تفوق لهذا اللاعب والذي يلعب في مركز الوسط؟ أم أنه تراجع في مستوى مهاجمي أندية دوري زين؟ عموماً هذا الرصيد يعتبر ضعيفاً جداً فهو جاء ضمن أدنى معدل للهدافين في إحصائية هدافي الدوري السعودي عبر تاريخ هذه البطولة.
