ـ معظم مشاكل مباريات كرة القدم غالبا ما تنتج عن نوعية (معينة) من الأخطاء التحكيمية ... أبرزها إما عدم احتساب ركلة جزاء صحيحة أو عدم احتساب هدف صحيح... نتيجة لتقدير خاطئ من حكم الساحة أو الحكم المساعد القريب ... أو العكس... احتساب ركلة جزاء غير صحيحة أو احتساب هدف غير صحيح، أيضا بسبب تقدير خاطئ من حكام المباراة.. والأمثلة على هذه الحالات كثيرة، فمثلا في دورينا المحلي هناك أهداف اجتازت خط المرمى ولم تحتسب وأخرى لم تجتاز واحتسبت .. والعديد من أخطاء التسلل التي نتج منها احتساب أهداف غير صحيحة وإلغاء أهداف صحيحة.. وعلى المستوى العالمي هناك العديد من الأخطاء الفاضحة... من أشهرها هدف مارادونا اليدوي مع منتخب بلاده (الأرجنتين) في ربع نهائي مونديال 1986 أمام إنجلترا.
ـ ولو تمعنا في هذه الأخطاء نجد أنها غالبا ما تحدث داخل منطقة الجزاء أو بالقرب منها ... وغالبا ما يكون السبب خلف التقدير الخاطئ في مثل هذه الحالات هو ضعف التركيز من قبل الحكام.. إما نتيجة لبعد الحكم عن مكان حدوث الأخطاء في هذه المناطق ... وإذا كان قريباً نجد أن الحكم قام بمجهود كبير في سبيل القرب من مكان المخالفة وبالتالي يتواجد وهو مجهد بدنيا وفي هذه الحالة أيضا تركيزه يكون ضعيفا بسبب التعب ولا يستطيع اتخاذ القرار الصحيح.
ـ وللمعلومية فيفا طبق بعض التجارب في سبيل تقليل مثل هذه النوعية من الأخطاء ..من خلال استخدام بعض التقنيات التكنولوجية في اللعبة
مثل تجربة الكرة الذكية وأجهزة الاتصال بين الحكام الأربعة.. إلا أنها لم تكن فاعلة بل إن هذه الأخطاء التحكيمية تكررت وستتكرر.
ـ وطالما أن فيفا يرفض فكرة استخدام الفيديو للتأكد من صحة قرارات الحكام ... فإن وضع حكمين إضافيين خلف خط كل مرمى هي الوسيلة المثلى لتفادي الأخطاء الفاضحة في مباريات كرة قدم ... وخاصة المباريات الهامة كالمباريات الدولية ومباريات دوري المحترفين.
ـ جوزيف بلاتر (رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم) سبق وأعلن أن نظام استخدام حكمين إضافيين خلف المرميين من الممكن أن تتم الاستعانة به في كأس العالم في جنوب إفريقيا.
ـ لو طبقت هذه التجربة في المونديال .. فإن الاتحادات القارية وأيضا الاتحادات الأهلية في أغلب بلدان العالم ستعمل بها.. والنهاية هي نجاح التحكيم في مباريات هذه اللعبة التي تمتلك شعبية جماهيرية جارفة.
ـ فهل نشاهدهم وتختفي أخطاء منطقة الجزاء ... خاصة وأن هذه التجربة ستكون مفيدة .. لاسيما أنها ستساهم في تخفيف عبء كبير من عاتق الحكم وأيضا الحكام المساعدين، والأهم أن الأخطاء التحكيمية ستقل على الفرق.
ـ ولو تمعنا في هذه الأخطاء نجد أنها غالبا ما تحدث داخل منطقة الجزاء أو بالقرب منها ... وغالبا ما يكون السبب خلف التقدير الخاطئ في مثل هذه الحالات هو ضعف التركيز من قبل الحكام.. إما نتيجة لبعد الحكم عن مكان حدوث الأخطاء في هذه المناطق ... وإذا كان قريباً نجد أن الحكم قام بمجهود كبير في سبيل القرب من مكان المخالفة وبالتالي يتواجد وهو مجهد بدنيا وفي هذه الحالة أيضا تركيزه يكون ضعيفا بسبب التعب ولا يستطيع اتخاذ القرار الصحيح.
ـ وللمعلومية فيفا طبق بعض التجارب في سبيل تقليل مثل هذه النوعية من الأخطاء ..من خلال استخدام بعض التقنيات التكنولوجية في اللعبة
مثل تجربة الكرة الذكية وأجهزة الاتصال بين الحكام الأربعة.. إلا أنها لم تكن فاعلة بل إن هذه الأخطاء التحكيمية تكررت وستتكرر.
ـ وطالما أن فيفا يرفض فكرة استخدام الفيديو للتأكد من صحة قرارات الحكام ... فإن وضع حكمين إضافيين خلف خط كل مرمى هي الوسيلة المثلى لتفادي الأخطاء الفاضحة في مباريات كرة قدم ... وخاصة المباريات الهامة كالمباريات الدولية ومباريات دوري المحترفين.
ـ جوزيف بلاتر (رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم) سبق وأعلن أن نظام استخدام حكمين إضافيين خلف المرميين من الممكن أن تتم الاستعانة به في كأس العالم في جنوب إفريقيا.
ـ لو طبقت هذه التجربة في المونديال .. فإن الاتحادات القارية وأيضا الاتحادات الأهلية في أغلب بلدان العالم ستعمل بها.. والنهاية هي نجاح التحكيم في مباريات هذه اللعبة التي تمتلك شعبية جماهيرية جارفة.
ـ فهل نشاهدهم وتختفي أخطاء منطقة الجزاء ... خاصة وأن هذه التجربة ستكون مفيدة .. لاسيما أنها ستساهم في تخفيف عبء كبير من عاتق الحكم وأيضا الحكام المساعدين، والأهم أن الأخطاء التحكيمية ستقل على الفرق.
