إذا كانا نسخط على الحكام ونلومهم على الأخطاء التي تحدث منهم في المباريات.... ونحن ندرك أن الحكم يتخذ قراراه في جزء من الثانية... فماذا نقول عن أخطاء الإداريين التي حدثت وتكررت في هذا الموسم ... من أبرزها ما حدث لدى فريقي الشباب والهلال والتي خسر معها هذان الفريقان نتيجة مباراة (3 نقاط) فالأول أمام الوطني والثاني أمام الشعلة في مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد (رحمه الله) .
ـ والسؤال الهام هنا إذا كنا لا نترفق بالحكم ولا نجد له عذرا عندما يحدث منه خطأ في المباراة ....رغم أن قراراه التحكيمي يتم في جزء من الثانية .. فماذا يا ترى سنفعل بالإداري وهو الذي أمامه أيام وأسابيع تمكنه من التشييك على الإنذارات ومراجعة الشروط الفنية للمسابقة أكثر من مائة مرة!! وقد يتلقى مساعدة من المدرب أو اللاعب (نفسه) أو أي طرف آخر في كشف مثل هذه الأمور قبل حدوثها.. وهل ستطوله الاتهامات (الجارحة)والشكوك في الذمم والنوايا التي كانت توجه للحكم؟
ـ وبعيدا عن هذه الأمور... أعتقد أنه لو كان هناك عمل إداري دقيق في الأندية لدينا لما حدث مثل هذه الأخطاء الفادحة والتي جاءت كنتيجة للإهمال وعدم الاهتمام بتفريغ البطاقات المسجلة على لاعبي الفريق في المباريات وكذلك ضعف مستوى إلمام الإداريين باللوائح وسوء العمل الإداري في الأندية من جهة أخرى.
ـ مشكلة (الذياب) لاعب الهلال في مباراة فريقه أمام الشعلة وتكرر مشكلة الإنذارات والتي حدثت في هذا الموسم للاعب الشباب (عبدالملك الخيبري) بعد أن ظهرت في الموسم الماضي في العديد من مباريات أندية الدرجتين الأولى والثانية .. تفرض ضرورة تثقيف الإداريين في الأندية وتطويرهم من خلال إقامة دورات مكثفة للإداريين في الأندية يتم فيها شرح لائحتي المسابقات والعقوبات وأيضا تعليمات الاتحاد السعودي وتعليمات لجنة الحكام .. حتى يكون لديهم إلمام كامل باللوائح والنظم .. لنرى مبارياتنا ومسابقاتنا خالية من مثل تلك المشاكل.
ـ والسؤال الهام هنا إذا كنا لا نترفق بالحكم ولا نجد له عذرا عندما يحدث منه خطأ في المباراة ....رغم أن قراراه التحكيمي يتم في جزء من الثانية .. فماذا يا ترى سنفعل بالإداري وهو الذي أمامه أيام وأسابيع تمكنه من التشييك على الإنذارات ومراجعة الشروط الفنية للمسابقة أكثر من مائة مرة!! وقد يتلقى مساعدة من المدرب أو اللاعب (نفسه) أو أي طرف آخر في كشف مثل هذه الأمور قبل حدوثها.. وهل ستطوله الاتهامات (الجارحة)والشكوك في الذمم والنوايا التي كانت توجه للحكم؟
ـ وبعيدا عن هذه الأمور... أعتقد أنه لو كان هناك عمل إداري دقيق في الأندية لدينا لما حدث مثل هذه الأخطاء الفادحة والتي جاءت كنتيجة للإهمال وعدم الاهتمام بتفريغ البطاقات المسجلة على لاعبي الفريق في المباريات وكذلك ضعف مستوى إلمام الإداريين باللوائح وسوء العمل الإداري في الأندية من جهة أخرى.
ـ مشكلة (الذياب) لاعب الهلال في مباراة فريقه أمام الشعلة وتكرر مشكلة الإنذارات والتي حدثت في هذا الموسم للاعب الشباب (عبدالملك الخيبري) بعد أن ظهرت في الموسم الماضي في العديد من مباريات أندية الدرجتين الأولى والثانية .. تفرض ضرورة تثقيف الإداريين في الأندية وتطويرهم من خلال إقامة دورات مكثفة للإداريين في الأندية يتم فيها شرح لائحتي المسابقات والعقوبات وأيضا تعليمات الاتحاد السعودي وتعليمات لجنة الحكام .. حتى يكون لديهم إلمام كامل باللوائح والنظم .. لنرى مبارياتنا ومسابقاتنا خالية من مثل تلك المشاكل.