بعد غد الثلاثاء تعود الحياة لملاعبنا المحلية، حيث تضيء أنوار ملعب الأمير عبدالله الفصيل في لقاء الأهلي والرائد معلنة انطلاقة أقوى المسابقات السعودية (دوري زين للمحترفين).
ـ بل أقوى المسابقات العربية والآسيوية، يؤكد ذلك الإنجاز الأخير الذي حققته الكرة السعودية يوم أن احتل الدوري السعودي للمحترفين المرتبة السادسة عشرة في أفضلية الدوريات العالمية.. والثاني آسيويا بعد اليابان.. والأول عربيا، فهو تقدم على مصر وليبيا والجزائر، بل إنه تقدم عالميا على بطولات هولندا والبرتغال واسكتلندا.
ـ أتمنى مع بداية هذا الموسم المحافظة على هذا الإنجاز وتحقيق تقدم في التصنيف المقبل مثل التقدم الجديد الذي حصل عليه الدوري السعودي هذا العام بعد أن كان في العام الماضي في المركز (65).
ـ نجاح الموسم الجديد لا يتوقف فقط على التحكيم أو لجنة المسابقات أو لجنة الاحتراف أو لجنة الانضباط أو اللجنة الفنية .. وبقية لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم، بل إن للأندية والإعلام دوراً كبيراً في ذلك.
ـ لأن كرة القدم عبارة عن عمل جماعي يشترك فيه كل من الأندية والاتحاد بمختلف لجانه والإعلام بمختلف وسائله (المقروءة والمرئية والمسموعة)، وإذا أردنا لهذا العمل النجاح يجب العمل باحترافية والبعد عن عاطفة الميول المتعصبة للأندية ومصالحها، فالتعصب للأندية هو المرض العضال الذي تعاني منه كرتنا المحلية في السنوات الأخيرة.
ـ قبل انطلاقة هذا الموسم تبقى هناك عوامل متطلبة لنجاحه .. من أهمها تهيئة الأجواء العامة وعدم إثارة المشاكل كالمزايدة والتنافس (الحاد) بين الأندية على صفقات بعض اللاعبين المحليين أو الأجانب أوتضخيم أخطاء التحكيم وتعليق الفشل عليه أو التشكيك عند تعديل مواعيد بعض المباريات ..الخ، فأتمنى تلافي هذه الأمور وبالتالي نرى دورينا من ضمن أفضل (10) دوريات عالمية.
ـ بل أقوى المسابقات العربية والآسيوية، يؤكد ذلك الإنجاز الأخير الذي حققته الكرة السعودية يوم أن احتل الدوري السعودي للمحترفين المرتبة السادسة عشرة في أفضلية الدوريات العالمية.. والثاني آسيويا بعد اليابان.. والأول عربيا، فهو تقدم على مصر وليبيا والجزائر، بل إنه تقدم عالميا على بطولات هولندا والبرتغال واسكتلندا.
ـ أتمنى مع بداية هذا الموسم المحافظة على هذا الإنجاز وتحقيق تقدم في التصنيف المقبل مثل التقدم الجديد الذي حصل عليه الدوري السعودي هذا العام بعد أن كان في العام الماضي في المركز (65).
ـ نجاح الموسم الجديد لا يتوقف فقط على التحكيم أو لجنة المسابقات أو لجنة الاحتراف أو لجنة الانضباط أو اللجنة الفنية .. وبقية لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم، بل إن للأندية والإعلام دوراً كبيراً في ذلك.
ـ لأن كرة القدم عبارة عن عمل جماعي يشترك فيه كل من الأندية والاتحاد بمختلف لجانه والإعلام بمختلف وسائله (المقروءة والمرئية والمسموعة)، وإذا أردنا لهذا العمل النجاح يجب العمل باحترافية والبعد عن عاطفة الميول المتعصبة للأندية ومصالحها، فالتعصب للأندية هو المرض العضال الذي تعاني منه كرتنا المحلية في السنوات الأخيرة.
ـ قبل انطلاقة هذا الموسم تبقى هناك عوامل متطلبة لنجاحه .. من أهمها تهيئة الأجواء العامة وعدم إثارة المشاكل كالمزايدة والتنافس (الحاد) بين الأندية على صفقات بعض اللاعبين المحليين أو الأجانب أوتضخيم أخطاء التحكيم وتعليق الفشل عليه أو التشكيك عند تعديل مواعيد بعض المباريات ..الخ، فأتمنى تلافي هذه الأمور وبالتالي نرى دورينا من ضمن أفضل (10) دوريات عالمية.
