ما حدث في مباراة الهلال وبختاكور الأوزبكي ضمن مباريات الجولة الأخيرة لدوري أبطال آسيا (الأربعاء الماضي) من خشونة وعنف وضرب بالأكواع.. والتي سالت على إثرها دماء بعض لاعبي الهلال (المرشدي ورادوي) يعد أمراً في غاية الخطورة.. يجب التوقف عنده.. ووضع الحلول المناسبة له
خاصة و الإصابات.. هي العدو الخطير الذي يهدد مستقبل اللاعبين واستمرار ظهورهم في الملاعب.. مثل الإصابة التي لحقت بالهولندي (فان باستن) وأنهت حياته الكروية في الملاعب.
ـ في مباراة الهلال وبختاكور.. سقط الحكم الكوري (كيم دونج) فهو لم يستطع قمع الخشونة.. وإيقاف (زاجيف) ورفقائه من توجيه الأكواع الخطافية للاعبي الهلال.
بدليل (ظهور الدماء) ومع ذلك لم يستطع رصد مخالفات العنف التي تكرر ظهورها أكثر من مرة.. ولم يحرك معها ساكناً أو يتخذ معها أي عقوبة.
- فالحالة الأولى التي ظهر فيها دم (رادوي) في الدقيقة (5) كانت كافية لتنبيه الحكم الكوري (كيم) وإيقاظه.. لكن تكرر نفس الحالة.. مع المرشدي والتايب.. جعل المتابع يأخذ انطباعا عن طاقم التحكيم الكوري.. بأنه كان نائما طوال المباراة.
ـ إيقاف اللعب العنيف (كالضرب والأكواع الخطافية التي ظهرت في هذه المباراة) مسؤولية يتحملها اللاعبون أنفسهم والحكام ولجنة الانضباط.
ـ فاللاعب لا بد وأن يكون لديه وعي بالآثار السلبية للإصابة ومدى خطورتها على سلامة المنافسين وإدراك أهمية اللعب النظيف وهذا لن يتحقق إلا من خلال إنزال أقسى العقوبات الانضباطية (الإدارية والمالية) بكل لاعب يلعب بطريقة عنيفة.
ـ والحكم الذي يتهاون مع تطبيق القانون في مثل هذه المخالفات (التي حدثت في هذه المباراة) يجب أن يحاسب (ويعاقب) حتى لا يتكرر ظهور أكواع لاعبي بختاكور في مباريات كرة القدم.
خاصة و الإصابات.. هي العدو الخطير الذي يهدد مستقبل اللاعبين واستمرار ظهورهم في الملاعب.. مثل الإصابة التي لحقت بالهولندي (فان باستن) وأنهت حياته الكروية في الملاعب.
ـ في مباراة الهلال وبختاكور.. سقط الحكم الكوري (كيم دونج) فهو لم يستطع قمع الخشونة.. وإيقاف (زاجيف) ورفقائه من توجيه الأكواع الخطافية للاعبي الهلال.
بدليل (ظهور الدماء) ومع ذلك لم يستطع رصد مخالفات العنف التي تكرر ظهورها أكثر من مرة.. ولم يحرك معها ساكناً أو يتخذ معها أي عقوبة.
- فالحالة الأولى التي ظهر فيها دم (رادوي) في الدقيقة (5) كانت كافية لتنبيه الحكم الكوري (كيم) وإيقاظه.. لكن تكرر نفس الحالة.. مع المرشدي والتايب.. جعل المتابع يأخذ انطباعا عن طاقم التحكيم الكوري.. بأنه كان نائما طوال المباراة.
ـ إيقاف اللعب العنيف (كالضرب والأكواع الخطافية التي ظهرت في هذه المباراة) مسؤولية يتحملها اللاعبون أنفسهم والحكام ولجنة الانضباط.
ـ فاللاعب لا بد وأن يكون لديه وعي بالآثار السلبية للإصابة ومدى خطورتها على سلامة المنافسين وإدراك أهمية اللعب النظيف وهذا لن يتحقق إلا من خلال إنزال أقسى العقوبات الانضباطية (الإدارية والمالية) بكل لاعب يلعب بطريقة عنيفة.
ـ والحكم الذي يتهاون مع تطبيق القانون في مثل هذه المخالفات (التي حدثت في هذه المباراة) يجب أن يحاسب (ويعاقب) حتى لا يتكرر ظهور أكواع لاعبي بختاكور في مباريات كرة القدم.