أضافت الرعاية الكريمة للوالد القائد لنهائي كأس خادم الحرمين الشريفين للأندية الأبطال صورة جميلة لختام موسمنا الرياضي.. بل إن تشريفه المباراة النهائية في لقاء (الجمعة) بين الشباب والاتحاد والتي طار الأول بكأسها بعد فوزه (بأربعة أهداف نظيفة) أكد الدعم والاهتمام والحرص الكبير الذي يوليه (ملك الإنسانية) للقطاع الرياضي بصفة عامة، وشباب (هذا الوطن الغالي) بصفة خاصة.
ـ رغم زحمة مشاركات المنتخب والأندية في البطولات الخارجية.. وما نتج عنها من ضغط للمباريات المحلية.. إلا أن الاتحاد السعودي لكرة القدم حقق نجاحاً في إخراج بطولات هذا الموسم.. كيف لا؟ وهي قد أفرزت تفوق الأندية في البطولات الخارجية.. وما نتائج الهلال والشباب والاتحاد والاتفاق في دوري الأبطال الآسيوي إلا دليل يؤكد ذلك.. وأيضاً النتائج الأخيرة لمنتخبنا الوطني في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2010م.
ـ بالإضافة إلى أن المسابقات السعودية في هذا الموسم شهدت متابعة كبيرة وإثارة عالية.. وما تعدد القنوات الرياضية في ملاعبنا إلا دليل آخر يؤكد أن الدوري السعودي أصبح مطلوبا خارجياً.
ـ نعود لنهائي الجمعة والذي ذهبت فيه البطولة لمن يستحقها.. فالشباب أثبت تفوقه على الاتحاد بـ 4ـ0 أيضاً لا ننسى أنه أقصى الهلال من هذه المسابقة، فهذان الناديان هما الأقوى في هذا الموسم.. فهما كانا في صدارة دوري المحترفين السعودي.. لذلك لا ننسى أن الفريق الشبابي في هذا الموسم وصل النهائيات الثلاثة وحصل على نصف بطولات الموسم.
ـ التحكيم الأجنبي في نهائي الجمعة ظهر بصورة أكثر من رائعة، فالحكم اليوناني (كيروس فاساراي) قدم درساً في كيفية التطبيق الدقيق لقانون كرة القدم وعدم التأثر بنتيجة وظروف المباراة.. فقد كان شجاعاً وهو يتخذ قرارات قوية على فريق واحد (الاتحاد) ركلة جزاء.. ثم طرد اثنين من اللاعبين.
ـ وهذه الميزة التي أكسبته احترام الجميع.. بما فيهم الاتحاديون (أنفسهم)، فلاعبو الاتحاد وإداريوه لم يعترضوا على قرارات هذا الحكم.. لأنهم يدركون أنها صحيحة.
ـ فعدالة القانون في هذه المباراة أعطت للشباب حقه المشروع وساهمت في تفوقه الكبير على الفريق الاتحادي في هذه المباراة.. حتى أن ذهبت البطولة لمن يستحقها..
ـ وإذا كنا هنا قد أشدنا بالحكم في هذه المباراة.. فإن التعامل والتعاطي الإعلامي بعد هذا النهائي يستحق أيضاً الإشادة.. فالمحللون والنقاد أنصفوا الفريق الشبابي وأعطوه حقه.. ولم يقللوا من قيمة الفريق الاتحادي.
ـ رغم زحمة مشاركات المنتخب والأندية في البطولات الخارجية.. وما نتج عنها من ضغط للمباريات المحلية.. إلا أن الاتحاد السعودي لكرة القدم حقق نجاحاً في إخراج بطولات هذا الموسم.. كيف لا؟ وهي قد أفرزت تفوق الأندية في البطولات الخارجية.. وما نتائج الهلال والشباب والاتحاد والاتفاق في دوري الأبطال الآسيوي إلا دليل يؤكد ذلك.. وأيضاً النتائج الأخيرة لمنتخبنا الوطني في التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2010م.
ـ بالإضافة إلى أن المسابقات السعودية في هذا الموسم شهدت متابعة كبيرة وإثارة عالية.. وما تعدد القنوات الرياضية في ملاعبنا إلا دليل آخر يؤكد أن الدوري السعودي أصبح مطلوبا خارجياً.
ـ نعود لنهائي الجمعة والذي ذهبت فيه البطولة لمن يستحقها.. فالشباب أثبت تفوقه على الاتحاد بـ 4ـ0 أيضاً لا ننسى أنه أقصى الهلال من هذه المسابقة، فهذان الناديان هما الأقوى في هذا الموسم.. فهما كانا في صدارة دوري المحترفين السعودي.. لذلك لا ننسى أن الفريق الشبابي في هذا الموسم وصل النهائيات الثلاثة وحصل على نصف بطولات الموسم.
ـ التحكيم الأجنبي في نهائي الجمعة ظهر بصورة أكثر من رائعة، فالحكم اليوناني (كيروس فاساراي) قدم درساً في كيفية التطبيق الدقيق لقانون كرة القدم وعدم التأثر بنتيجة وظروف المباراة.. فقد كان شجاعاً وهو يتخذ قرارات قوية على فريق واحد (الاتحاد) ركلة جزاء.. ثم طرد اثنين من اللاعبين.
ـ وهذه الميزة التي أكسبته احترام الجميع.. بما فيهم الاتحاديون (أنفسهم)، فلاعبو الاتحاد وإداريوه لم يعترضوا على قرارات هذا الحكم.. لأنهم يدركون أنها صحيحة.
ـ فعدالة القانون في هذه المباراة أعطت للشباب حقه المشروع وساهمت في تفوقه الكبير على الفريق الاتحادي في هذه المباراة.. حتى أن ذهبت البطولة لمن يستحقها..
ـ وإذا كنا هنا قد أشدنا بالحكم في هذه المباراة.. فإن التعامل والتعاطي الإعلامي بعد هذا النهائي يستحق أيضاً الإشادة.. فالمحللون والنقاد أنصفوا الفريق الشبابي وأعطوه حقه.. ولم يقللوا من قيمة الفريق الاتحادي.