النصر والهلال في ديربي الرياض مساء غدٍ على ملعب الملك فهد الدولي يريدانه فوزاً والتعادل لا يقع في حسابات طموح أي منهما ففي الفوز ثلاث نقاط ثمينة تبقي النصر في دائرة قوة المنافسة وللهلال معنوية وصدارة مطلقة مع نهاية الدور الأول من دوري جميل.
وإن لم ينته ديربي الرياض بالتعادل وهي نتيجة تقع في حساب التوقعات للتقارب القريب من التماثل في خطوط الفريقين وحُسم بفوز أي منهما فإنه يجوز القول بتسميته بديربي الضربة النفسية وستكون نتيجته للمهزوم صعبة الامتصاص كما لو ضُرب في معنوياته.
اللقاء الكبير المنتظر بما يسبقه وخلاله ويليه من إثارة واهتمام طاغٍ في الملعب وخارجه يمثل وهج الجولة الثالثة عشرة بين فريقين مليئان بالكنوز الفنية ومن الصعب ترجيح كفة أحدهما على الآخر وسط لقاء تنافسي حاد منذ أمد طويل يلقي كل فريق بثقله لهزيمة الآخر كما لو أنه لقاء على بطولة.
الهلال المغرد في الصدارة (30 نقطة) بفارق خمس نقاط عن النصر(25) ونقطتين عن أقرب منافسيه الاتحاد (28) يسعى لتضييق خط المنافسة على النصر بالفوز عليه وتوسيع الفارق إلى ثماني نقاط ومنهياً الدور الأول محتفظاً بثبات خط تصدره دون انكسار.
وتوسع الفارق إلى ثماني نقاط على فرضية فوز الهلال سيضع العالمي أمام ما يشبه العسر الشديد في البقاء في دائرة المنافسة على لقب الدوري إذ إن ذلك يتطلب عثرات للمتصدر وليس عثرة أو عثرتين.
والنصر بجديته الفنية هذا الموسم يدرك لاعبوه أن اللقاء على درجة كبيرة من الأهمية لهم في ميزان المنافسة على اللقب وسيسعون إلى إسقاط الأماني الهلالية وتحقيق الفوز والبقاء بحظوظ قوية في المنافسة على لقب الدوري.
كما أن الفوز النصراوي ذو ثلاث فوائد تنتظرها جماهيره وجماهير الاتحاد والأهلي الأولى فرملة المتصدر الهلالي عند النقطة 30 والثانية إبقاء المنافسة الرباعية بين الكبار(الهلال الاتحاد الأهلي النصر) قريبة النقاط والثالثة فتح باب الصدارة للاتحاد في حالة فوزه المتوقع على الفتح متذيل الترتيب مساء الغد.
يبقى القول إن ديربي العاصمه في كل الحالات وعلى أي نحو يكون فيه موقع الفريقين فنياً ورقمياً يبقى الديربي المثير ويترقب أحداثه ملايين الرياضيين داخل البلاد وخارجها.
وإن لم ينته ديربي الرياض بالتعادل وهي نتيجة تقع في حساب التوقعات للتقارب القريب من التماثل في خطوط الفريقين وحُسم بفوز أي منهما فإنه يجوز القول بتسميته بديربي الضربة النفسية وستكون نتيجته للمهزوم صعبة الامتصاص كما لو ضُرب في معنوياته.
اللقاء الكبير المنتظر بما يسبقه وخلاله ويليه من إثارة واهتمام طاغٍ في الملعب وخارجه يمثل وهج الجولة الثالثة عشرة بين فريقين مليئان بالكنوز الفنية ومن الصعب ترجيح كفة أحدهما على الآخر وسط لقاء تنافسي حاد منذ أمد طويل يلقي كل فريق بثقله لهزيمة الآخر كما لو أنه لقاء على بطولة.
الهلال المغرد في الصدارة (30 نقطة) بفارق خمس نقاط عن النصر(25) ونقطتين عن أقرب منافسيه الاتحاد (28) يسعى لتضييق خط المنافسة على النصر بالفوز عليه وتوسيع الفارق إلى ثماني نقاط ومنهياً الدور الأول محتفظاً بثبات خط تصدره دون انكسار.
وتوسع الفارق إلى ثماني نقاط على فرضية فوز الهلال سيضع العالمي أمام ما يشبه العسر الشديد في البقاء في دائرة المنافسة على لقب الدوري إذ إن ذلك يتطلب عثرات للمتصدر وليس عثرة أو عثرتين.
والنصر بجديته الفنية هذا الموسم يدرك لاعبوه أن اللقاء على درجة كبيرة من الأهمية لهم في ميزان المنافسة على اللقب وسيسعون إلى إسقاط الأماني الهلالية وتحقيق الفوز والبقاء بحظوظ قوية في المنافسة على لقب الدوري.
كما أن الفوز النصراوي ذو ثلاث فوائد تنتظرها جماهيره وجماهير الاتحاد والأهلي الأولى فرملة المتصدر الهلالي عند النقطة 30 والثانية إبقاء المنافسة الرباعية بين الكبار(الهلال الاتحاد الأهلي النصر) قريبة النقاط والثالثة فتح باب الصدارة للاتحاد في حالة فوزه المتوقع على الفتح متذيل الترتيب مساء الغد.
يبقى القول إن ديربي العاصمه في كل الحالات وعلى أي نحو يكون فيه موقع الفريقين فنياً ورقمياً يبقى الديربي المثير ويترقب أحداثه ملايين الرياضيين داخل البلاد وخارجها.