تترقب جماهير المونديالي والعالمي وقد بلغ فريقاهم مرحلة جيدة من القدرات المهارية والتحصيل الفني استمرار توهجهما مساء اليوم في كلاسيكو منتظر يجمعهما على أرض ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية بجدة.
ومصدر الترقب هو الاطمئنان على خطهما الصاعد فنياً ونتائجياً ضمن الجولات الماضية التي وضعت الاتحاد في صدارة الدوري بتسع عشرة نقطة، والنصر ثالثا بفارق الأهداف عن الثاني الهلال بثماني عشرة نقطة.
وفي لقاء مساء اليوم بجدة، وهو عنوان الجولة التاسعة من حيث الأهمية بالحسابات الفنية والجماهيرية يجوز القول إن النصر يختبر صدارة الاتحاد الذي لم يواجه فريقاً في وزنٍ فني مثله منذ انطلاقة دوري جميل باستثناء ديربي جدة مع الأهلي والذي انتهى بهدفين لكل منهما.
والوضع الفني الذي سيكون علية الفريقان سيعطى مؤشرا واختبارا ميدانيا على قدرتهما في المضي قدماً لتأكيد صلابتهما التنافسية على لقب الدوري، وتعثر أي منهما سيلقي بتداعياته في الجسم الفني والمعنوي للفريقين.
الاتحاد وهو يستضيف النصر لن يألو جهدا في محاولة للفوز والتخلص من سطوة النصر المزمنة في الفوز عليه ليبقى متمسكاً بصدارته خاصة وأن خسارته قد تطيح به من الصدارة إلى المركز الرابع على فرضية تجاوز الهلال مساء اليوم في الرياض للرائد بسهولة.
وفي المقابل النصر هو الآخر أيضا الخسارة تعني له التراجع وتوسع الفارق النقطي بينه وبين المتصدر إلى أربع نقاط وربما ترحله الخسارة إلى المركز الخامس في حالة فوز الشباب مساء أمس على الوحدة وفوز الأهلي مساء اليوم على الباطن في حفر الباطن.
وهذا يعني أن الكلاسيكو السعودي نتيجته الإيجابية لأي من الفريقين لها أبعادها المعنوية والفنية على مسيرة الفريقين في الدوري مما ينبئ بحضور الأداء النضالي المدعوم بحضور جماهيري كبير يعكس عراقة الفريقين التاريخية التنافسية والفنية كقطبين كبيرين من أقطاب الكرة السعودية.
يبقى القول إن كلاسيكو الذهب بلون شعار الفريقين دائما ما يكون مثيراً وفي حالة الفريقين الفنية الجيدة هذا الموسم ستحضر الإثارة بكامل فنونها.
ومصدر الترقب هو الاطمئنان على خطهما الصاعد فنياً ونتائجياً ضمن الجولات الماضية التي وضعت الاتحاد في صدارة الدوري بتسع عشرة نقطة، والنصر ثالثا بفارق الأهداف عن الثاني الهلال بثماني عشرة نقطة.
وفي لقاء مساء اليوم بجدة، وهو عنوان الجولة التاسعة من حيث الأهمية بالحسابات الفنية والجماهيرية يجوز القول إن النصر يختبر صدارة الاتحاد الذي لم يواجه فريقاً في وزنٍ فني مثله منذ انطلاقة دوري جميل باستثناء ديربي جدة مع الأهلي والذي انتهى بهدفين لكل منهما.
والوضع الفني الذي سيكون علية الفريقان سيعطى مؤشرا واختبارا ميدانيا على قدرتهما في المضي قدماً لتأكيد صلابتهما التنافسية على لقب الدوري، وتعثر أي منهما سيلقي بتداعياته في الجسم الفني والمعنوي للفريقين.
الاتحاد وهو يستضيف النصر لن يألو جهدا في محاولة للفوز والتخلص من سطوة النصر المزمنة في الفوز عليه ليبقى متمسكاً بصدارته خاصة وأن خسارته قد تطيح به من الصدارة إلى المركز الرابع على فرضية تجاوز الهلال مساء اليوم في الرياض للرائد بسهولة.
وفي المقابل النصر هو الآخر أيضا الخسارة تعني له التراجع وتوسع الفارق النقطي بينه وبين المتصدر إلى أربع نقاط وربما ترحله الخسارة إلى المركز الخامس في حالة فوز الشباب مساء أمس على الوحدة وفوز الأهلي مساء اليوم على الباطن في حفر الباطن.
وهذا يعني أن الكلاسيكو السعودي نتيجته الإيجابية لأي من الفريقين لها أبعادها المعنوية والفنية على مسيرة الفريقين في الدوري مما ينبئ بحضور الأداء النضالي المدعوم بحضور جماهيري كبير يعكس عراقة الفريقين التاريخية التنافسية والفنية كقطبين كبيرين من أقطاب الكرة السعودية.
يبقى القول إن كلاسيكو الذهب بلون شعار الفريقين دائما ما يكون مثيراً وفي حالة الفريقين الفنية الجيدة هذا الموسم ستحضر الإثارة بكامل فنونها.