في ختام المرحلة الأولى من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم في روسيا 2018 يواجه المنتخب السعودي متصدر المجموعة الثانية بعشر نقاط ظهر اليوم عند الساعة الواحدة والنصف بالتوقيت المحلي منتخب اليابان ثالث المجموعة بسبع نقاط في مهمة تحدٍ فنية للمحافظة على صدارته.
لقاء الأخضر مع الياباني خارج الديار على ملعب سابتاما في طوكيو في ذهاب النصف الأول يعد محكاً حقيقياً لفحص صدارة الأخضر خاصة أن الياباني بعد تعادله مع الأسترالي في ملبورن الأسترالية في الجولة الماضية أكد أنه حاضر بقوة في معادلة التأهل لروسيا.
الفوز السعودي في طوكيو يرفع رصيده إلى ثلاث عشرة نقطة ويقرب حظوظ الأخضر إلى روسيا ويضعف الحظوظ اليابانية بتوسيع الفارق النقطي إلى ست نقاط على اعتبار أن الياباني من المرشحين الأقوياء لصيد أي من البطاقتين.
مهمة الأخضر ليست سهلة وهو يقابل منتخباً له سطوته التاريخية من خلال تسعة لقاءات جمعتهم في التصفيات الآسيوية الماضية تغلب فيها الياباني في خمسة لقاءات مقابل ثلاثة للأخضر وحدث التعادل مرة واحدة.
لكن ما يطمئن عشاق الأخضر أنه قطع مرحلة جيدة في التجانس بين لاعبيه الأمر الذي يعزز التفاؤل بقدرته على الثبات في مواجهة كل الظروف التي تنتظره في اللقاءات المقبلة غير القابلة للتهاون كون التفريط في النقاط قد يكون ثمنه التعثر في التأهل لروسيا.
والأخضر بوهج نجومه أثبت أنه قادر على خوض التحديات التي تواجهه وقد أثبت ذلك في قدرته على تعطيل منتخب أستراليا بالتعادل وهو أبرز المرشحين لخطف بطاقة التأهل الأولى وتجاوز الأبيض الإماراتي الذي هو الآخر شديد المراس الفني ومرشح افتراضي لموسكو.
يبقى القول إن بلوغ صدارة المنتخب السعودي لمجموعته والتصفيات منتصفها ليس كافياً للقول إن الأخضر وضع أقدامه على الخط السريع إلى موسكو فهناك جولات أخرى في الإياب مع كل منتخبات المجموعة تتطلب استعداداً فنياً ونفسياً لتحضير الأخضر لخطف أي من بطاقتي التأهل لكأس العالم.
لقاء الأخضر مع الياباني خارج الديار على ملعب سابتاما في طوكيو في ذهاب النصف الأول يعد محكاً حقيقياً لفحص صدارة الأخضر خاصة أن الياباني بعد تعادله مع الأسترالي في ملبورن الأسترالية في الجولة الماضية أكد أنه حاضر بقوة في معادلة التأهل لروسيا.
الفوز السعودي في طوكيو يرفع رصيده إلى ثلاث عشرة نقطة ويقرب حظوظ الأخضر إلى روسيا ويضعف الحظوظ اليابانية بتوسيع الفارق النقطي إلى ست نقاط على اعتبار أن الياباني من المرشحين الأقوياء لصيد أي من البطاقتين.
مهمة الأخضر ليست سهلة وهو يقابل منتخباً له سطوته التاريخية من خلال تسعة لقاءات جمعتهم في التصفيات الآسيوية الماضية تغلب فيها الياباني في خمسة لقاءات مقابل ثلاثة للأخضر وحدث التعادل مرة واحدة.
لكن ما يطمئن عشاق الأخضر أنه قطع مرحلة جيدة في التجانس بين لاعبيه الأمر الذي يعزز التفاؤل بقدرته على الثبات في مواجهة كل الظروف التي تنتظره في اللقاءات المقبلة غير القابلة للتهاون كون التفريط في النقاط قد يكون ثمنه التعثر في التأهل لروسيا.
والأخضر بوهج نجومه أثبت أنه قادر على خوض التحديات التي تواجهه وقد أثبت ذلك في قدرته على تعطيل منتخب أستراليا بالتعادل وهو أبرز المرشحين لخطف بطاقة التأهل الأولى وتجاوز الأبيض الإماراتي الذي هو الآخر شديد المراس الفني ومرشح افتراضي لموسكو.
يبقى القول إن بلوغ صدارة المنتخب السعودي لمجموعته والتصفيات منتصفها ليس كافياً للقول إن الأخضر وضع أقدامه على الخط السريع إلى موسكو فهناك جولات أخرى في الإياب مع كل منتخبات المجموعة تتطلب استعداداً فنياً ونفسياً لتحضير الأخضر لخطف أي من بطاقتي التأهل لكأس العالم.
