للنصر قاعدة في درجاته السنية من اللاعبين يحققون البطولات، وانتشارهم في المنتخبات السنية ظاهر ولافت، وكان أكثر وضوحاً للجماهير الرياضية في منتخب البلاد تحت 19 سنة المتأهل إلى نهائيات كأس العالم تحت 20 سنة في كوريا الجنوبية الصيف المقبل ووصيف بطل آسيا.
وآخر مكاسب صغار النصر على مستوى الناشئين تحت 17 سنة تحقيقهم بطولة كأس الاتحاد السعودي أول أمس في مباراة مثيرة درجت الجماهير الرياضية على قراءة نتيجتها في ألعاب كرة اليد بعد أن حسمها النجوم الواعدون بضربات الترجيح 15ـ14بعد تعادلهما في الوقتين بهدفين مع ناشئي الأهلي في جدة.
وواضح من سجل بطولات النصر السنية تواجدهم في كل موسم مع المنصات الذهبية وإن غابوا موسماً أو اثنين فسرعان ما يعودون وهذا ناتج من أن الفئات السنية أسست على قاعدة صلبة.
وكل التهاني لفريق الناشئين وللجماهير والإدارة على الإنجاز الذهبي، إلا أنه ومع هذه الإنجازات السنية والدعم الملاحظ بلاعبين جيدين للمنتخبات الوطنية السنية يجوز القول من باب الملاحظة إنها قاعدة ذهبية بلا استثمار في الفريق الأول النصراوي.
فلا أحد من نجوم الذهب الواعدين شق طريقه بقوة مهارية للفريق الأول في السنوات الماضية باستثناء ظهور لاعب أو لاعبين لسد النقص في الفريق الأول.
وهنا لابد من ذكر الداعم النصراوي السخي للفئات السنية الدكتور أيمن باحاذق مؤسس البنية التحتية للفرق السنية بإنشائه ملاعب خاصة للفئات السنية وتوفير كل متطلبات النجاح لبناء قاعدة من اللاعبين مرشحين متى ما وجدوا الاهتمام والفرصة ليكونوا نواة دعم الفريق الأول.
يبقى القول إن التخطيط المبني على رؤية واضحة في الفئات السنية النصراوية أتى بنتائج جيدة أسس لها علمياً بأدوات عمل صحيحة جنت ثمار جهدها، فكان الحصاد بالنتائج الذهبية التي حققتها الفرق السنية النصراوية على مستوى كل الدرجات خلال السنوات الماضية، وآخر الإنجازات الذهبية أول أمس في جدة.
وآخر مكاسب صغار النصر على مستوى الناشئين تحت 17 سنة تحقيقهم بطولة كأس الاتحاد السعودي أول أمس في مباراة مثيرة درجت الجماهير الرياضية على قراءة نتيجتها في ألعاب كرة اليد بعد أن حسمها النجوم الواعدون بضربات الترجيح 15ـ14بعد تعادلهما في الوقتين بهدفين مع ناشئي الأهلي في جدة.
وواضح من سجل بطولات النصر السنية تواجدهم في كل موسم مع المنصات الذهبية وإن غابوا موسماً أو اثنين فسرعان ما يعودون وهذا ناتج من أن الفئات السنية أسست على قاعدة صلبة.
وكل التهاني لفريق الناشئين وللجماهير والإدارة على الإنجاز الذهبي، إلا أنه ومع هذه الإنجازات السنية والدعم الملاحظ بلاعبين جيدين للمنتخبات الوطنية السنية يجوز القول من باب الملاحظة إنها قاعدة ذهبية بلا استثمار في الفريق الأول النصراوي.
فلا أحد من نجوم الذهب الواعدين شق طريقه بقوة مهارية للفريق الأول في السنوات الماضية باستثناء ظهور لاعب أو لاعبين لسد النقص في الفريق الأول.
وهنا لابد من ذكر الداعم النصراوي السخي للفئات السنية الدكتور أيمن باحاذق مؤسس البنية التحتية للفرق السنية بإنشائه ملاعب خاصة للفئات السنية وتوفير كل متطلبات النجاح لبناء قاعدة من اللاعبين مرشحين متى ما وجدوا الاهتمام والفرصة ليكونوا نواة دعم الفريق الأول.
يبقى القول إن التخطيط المبني على رؤية واضحة في الفئات السنية النصراوية أتى بنتائج جيدة أسس لها علمياً بأدوات عمل صحيحة جنت ثمار جهدها، فكان الحصاد بالنتائج الذهبية التي حققتها الفرق السنية النصراوية على مستوى كل الدرجات خلال السنوات الماضية، وآخر الإنجازات الذهبية أول أمس في جدة.
