لجنة تسمى لجنة توثيق بطولات الأندية ولدت من رحم غير شرعي وبالتالي مولودها غير شرعي وهو كذلك وقوبل بعاصفة من الرفض من الغالبية المطلقة لشرائح الوسط الرياضي من مسئولي الأندية وجماهيرها.
هذه اللجنة المكلفة من رئيس هيئة الرياضة الأمير عبدالله بن مساعد
عراب التوثيق مع لجنته التي تضم فريقا من المبتدئين استفرد بإعادة كتابة تاريخ بطولات الأندية بحبر أزرق جعل الفريق الأزرق يفاخر ببطولاته دون أن تتعرض للقضم الهائل كما حصل مع اندية النصروالاتحاد والأهلي وآخرين.
اللجنة في مؤتمرها الصحفي ظهر أمس برعاية مخرجها وأدواته التنفيذية بدا على رئيسها تركي الخليوي كما لو كان تحت الضغط وهو يقرأ بارتباك من بيان كتب له على ما يبدو.
وهذا واضح من صياغة البيان الذي تضمن هجوما على مؤرخين رياضيين معروفين ومثل هذا الاسلوب الاحتقاني الاستفزازي يتعارض مع منطق الخليوي المعروف بهدوئه.
الشيء اللافت في عمل هذه اللجنة بعواطفها الزرقاء انها اعتبرت تاريخ تأسيس الهلال عام 1957 خطأ معياريا للتوثيق للبطولات وكأن أندية بطولات تأسست قبل الهلال بعشرات السنين لا وجود لها.
هكذا حبك المشهد ليكشف للمتابعين من غير أنصار الفريق (المدلل) الذين راقت لهم هذه اللجنة كما راقت لهم من قبل طبخة لاستطلاع شركة زغبي حول جماهيرية الأندية.
وغابت أدبيات المهنية العلمية في البحث والتقصي مما يدفع إلى القول انها لجنة اقصاء بغيض لا توثيق مهني بمقياس واحد لجميع الأندية.
يبقى القول وقد ولدت هذه اللجنة خارج رحم منظومة الاتحاد السعودي لكرة القدم الجهة الرسمية التي تقع جميع الأندية تحت مظلتها بحسب قوانين (فيفا) وامام هذا التجاوز المعوج مطلوب من الاتحاد ان يحدد موقفه بكل شجاعة خاصه وانه يوشك على انتهاء فترته ليسجل له الشجاعه في الدفاع عن كيانه والأندية قبل رحيله.
هذه اللجنة المكلفة من رئيس هيئة الرياضة الأمير عبدالله بن مساعد
عراب التوثيق مع لجنته التي تضم فريقا من المبتدئين استفرد بإعادة كتابة تاريخ بطولات الأندية بحبر أزرق جعل الفريق الأزرق يفاخر ببطولاته دون أن تتعرض للقضم الهائل كما حصل مع اندية النصروالاتحاد والأهلي وآخرين.
اللجنة في مؤتمرها الصحفي ظهر أمس برعاية مخرجها وأدواته التنفيذية بدا على رئيسها تركي الخليوي كما لو كان تحت الضغط وهو يقرأ بارتباك من بيان كتب له على ما يبدو.
وهذا واضح من صياغة البيان الذي تضمن هجوما على مؤرخين رياضيين معروفين ومثل هذا الاسلوب الاحتقاني الاستفزازي يتعارض مع منطق الخليوي المعروف بهدوئه.
الشيء اللافت في عمل هذه اللجنة بعواطفها الزرقاء انها اعتبرت تاريخ تأسيس الهلال عام 1957 خطأ معياريا للتوثيق للبطولات وكأن أندية بطولات تأسست قبل الهلال بعشرات السنين لا وجود لها.
هكذا حبك المشهد ليكشف للمتابعين من غير أنصار الفريق (المدلل) الذين راقت لهم هذه اللجنة كما راقت لهم من قبل طبخة لاستطلاع شركة زغبي حول جماهيرية الأندية.
وغابت أدبيات المهنية العلمية في البحث والتقصي مما يدفع إلى القول انها لجنة اقصاء بغيض لا توثيق مهني بمقياس واحد لجميع الأندية.
يبقى القول وقد ولدت هذه اللجنة خارج رحم منظومة الاتحاد السعودي لكرة القدم الجهة الرسمية التي تقع جميع الأندية تحت مظلتها بحسب قوانين (فيفا) وامام هذا التجاوز المعوج مطلوب من الاتحاد ان يحدد موقفه بكل شجاعة خاصه وانه يوشك على انتهاء فترته ليسجل له الشجاعه في الدفاع عن كيانه والأندية قبل رحيله.