وضع الاتفاق مع السطورالخمسة الأولى لدوري جميل يبعث على الاطمئنان لدى جماهيره، فهوالفريق الذي قاوم صعوبة لقاءاته مع انطلاقة الدوري، وتمكن من هزيمة قطبي الرياض النصر والهلال ملوحا بحضور فني مختلف هذا الموسم.
صحيح أنه خسر أول لقاءاته من حامل لقب الدوري الفريق الأهلاوي برباعية لكنه سرعان ما أعاد توازنه بهزيمة النصر وتاليا الهلال جامعا ست نقاط من أندية شرسة المراس الفني.
وأنهى خمس جولات من دوري جميل في الترتيب الرابع بعشر نقاط بثلاثة انتصارات وخسارة واحدة وتعادل في آخر لقاءاته مع الفتح وبفارق ثلاث نقاط عن المتصدر الفريق الاتحادي، وكل هذه الأرقام والمعطيات لفريق عائد للأضواء ترجح أنه الفريق الأميز حتى الآن من بين 14 فريقا في دوري جميل.
والاتفاق يذكر بالاتفاق وقد أظهر استعدادا فنيا وجسارة على الفرق الكبيرة أعادت للأذهان توهجه على مدى أكثر من أربعة عقود ضمن الفرق الممتازة في مواسم مضت قبل هبوطه للأولى قبل موسمين وعودته من جديد.
والاتفاق هو الفريق اللافت في المنطقة الشرقية وعلم من رموزها الرياضية وفارس الدهناء كما يلقب، هو العنوان التاريخي الرياضي للمنطقة ببطولاته وشعبيته الجماهيرة الكبرى في البلاد من أنصاره وغيرهم، مكانه الطبيعي أن يبقى في دوائر المنافسة لا دوائر الهرب من القاع.
وهو الذي فرض نفسه على الساحة الكروية بلوحاته الفنية المعروفة من أيام صالح خليفة وعيسى خليفة بقيادة المدرب القدير خليل الزياني والإداري الخبير عبد العزيز الدوسري الذي حل خلفا له في القيادة الإدارية خالد الدبل.
وهاهو مع مطلع الموسم وبعد مضي خمس جولات يقدم نفسه مبكرا كفريق عاقد العزم على تجنب تكرار تواضع الأداء الذي قاده إلى الأولى وإن حافظ على خطه الصاعد لربما يكون منافسا على المقاعد الأولى في دوري جميل.
يبقى القول مع وضع مطمئن بدت علاماته مبكرا على فارس الدهناء يتطلب المحافظة على توازن الفريق في موسم طويل لم تمض منه غير خمس جولات.
وتبقى إشارة إلى أن فارس الدهناء الذي تأسس عام 1944 له تاريخ حافل بالإنجازات وحقق 13 بطولة أولاها عام 1965 وآخرها عام 2007 وأبرزها فوزه بالدوري عامي 1983 – 1987 بهزيمة واحدة في المرة الأولى وفي الثانية بلاهزيمة كأول إنجاز يتحقق لفريق سعودي ينهي الدوري بطلا بلا هزيمة.
صحيح أنه خسر أول لقاءاته من حامل لقب الدوري الفريق الأهلاوي برباعية لكنه سرعان ما أعاد توازنه بهزيمة النصر وتاليا الهلال جامعا ست نقاط من أندية شرسة المراس الفني.
وأنهى خمس جولات من دوري جميل في الترتيب الرابع بعشر نقاط بثلاثة انتصارات وخسارة واحدة وتعادل في آخر لقاءاته مع الفتح وبفارق ثلاث نقاط عن المتصدر الفريق الاتحادي، وكل هذه الأرقام والمعطيات لفريق عائد للأضواء ترجح أنه الفريق الأميز حتى الآن من بين 14 فريقا في دوري جميل.
والاتفاق يذكر بالاتفاق وقد أظهر استعدادا فنيا وجسارة على الفرق الكبيرة أعادت للأذهان توهجه على مدى أكثر من أربعة عقود ضمن الفرق الممتازة في مواسم مضت قبل هبوطه للأولى قبل موسمين وعودته من جديد.
والاتفاق هو الفريق اللافت في المنطقة الشرقية وعلم من رموزها الرياضية وفارس الدهناء كما يلقب، هو العنوان التاريخي الرياضي للمنطقة ببطولاته وشعبيته الجماهيرة الكبرى في البلاد من أنصاره وغيرهم، مكانه الطبيعي أن يبقى في دوائر المنافسة لا دوائر الهرب من القاع.
وهو الذي فرض نفسه على الساحة الكروية بلوحاته الفنية المعروفة من أيام صالح خليفة وعيسى خليفة بقيادة المدرب القدير خليل الزياني والإداري الخبير عبد العزيز الدوسري الذي حل خلفا له في القيادة الإدارية خالد الدبل.
وهاهو مع مطلع الموسم وبعد مضي خمس جولات يقدم نفسه مبكرا كفريق عاقد العزم على تجنب تكرار تواضع الأداء الذي قاده إلى الأولى وإن حافظ على خطه الصاعد لربما يكون منافسا على المقاعد الأولى في دوري جميل.
يبقى القول مع وضع مطمئن بدت علاماته مبكرا على فارس الدهناء يتطلب المحافظة على توازن الفريق في موسم طويل لم تمض منه غير خمس جولات.
وتبقى إشارة إلى أن فارس الدهناء الذي تأسس عام 1944 له تاريخ حافل بالإنجازات وحقق 13 بطولة أولاها عام 1965 وآخرها عام 2007 وأبرزها فوزه بالدوري عامي 1983 – 1987 بهزيمة واحدة في المرة الأولى وفي الثانية بلاهزيمة كأول إنجاز يتحقق لفريق سعودي ينهي الدوري بطلا بلا هزيمة.