أعطى المنتخب السعودي الأول لكرة القدم إشارات عزم قوية ورسم بثبات معالم قدرته في المضي قدما نحو بلوغ نهائيات كأس العالم في روسيا عام 2018، بفوزه بثلاثية على المنتخب الإماراتي على ملعب الجوهرة بجدة مساء أول أمس الثلاثاء وهو أحد المنتخبات المرشحة للمنافسة لبلوغ روسيا.
وواصل الأخضر رفع مؤشرالتفاؤل لدى جماهيره بتعزيز مكاسبه بجمع النقاط وصولا إلى عشر وضعته في صدارة مجموعته الثانية بفارق نقطتين عن وصيفه المنتخب الأسترالي وثلاث عن الياباني وأربع عن الإماراتي.
وهذه حصيلة نقطية جيدة من أربع جولات تفرض على نجوم الأخضر مواصلة البناء النقطي لبلوغ الهدف نحو اللعب مع صفوة منتخبات العالم في المونديال الروسي.
فالتصفيات لم تبلغ نصفها الأول بعد، وأمام الأخضر لقاء مرتقب بعد شهر مع المنتخب الياباني خارج الأرض لتبدأ بعده جولات الإياب الحساسة والمؤثرة في نتائجها اعتبارا من شهر مارس من العام المقبل.
صحيح إن الصدارة مريحة ومفاتيح التأهل في جيب الأخضر متى ما حافظ على مكاسبه لكن الإياب ليس كما الذهاب للأخضر ففيه تحسب حظوظ التأهل وسط قوة حرارة المنافسة بين المنتخبات.
خاصة أن الإياب سيكون شاقا على الأخضر كونه سيلعب مباراة واحدة على أرضه أمام اليابان في الجولة الأخيرة في سبتمبرالمقبل وهذا يعني أنه سيفتقد في أربعة لقاءات خارجية القوة المعنوية الداعمة التي ساندته على أرضه والمتمثلة في الحضور الجماهيري الكبير.
وواصل الأخضر رفع مؤشرالتفاؤل لدى جماهيره بتعزيز مكاسبه بجمع النقاط وصولا إلى عشر وضعته في صدارة مجموعته الثانية بفارق نقطتين عن وصيفه المنتخب الأسترالي وثلاث عن الياباني وأربع عن الإماراتي.
وهذه حصيلة نقطية جيدة من أربع جولات تفرض على نجوم الأخضر مواصلة البناء النقطي لبلوغ الهدف نحو اللعب مع صفوة منتخبات العالم في المونديال الروسي.
فالتصفيات لم تبلغ نصفها الأول بعد، وأمام الأخضر لقاء مرتقب بعد شهر مع المنتخب الياباني خارج الأرض لتبدأ بعده جولات الإياب الحساسة والمؤثرة في نتائجها اعتبارا من شهر مارس من العام المقبل.
صحيح إن الصدارة مريحة ومفاتيح التأهل في جيب الأخضر متى ما حافظ على مكاسبه لكن الإياب ليس كما الذهاب للأخضر ففيه تحسب حظوظ التأهل وسط قوة حرارة المنافسة بين المنتخبات.
خاصة أن الإياب سيكون شاقا على الأخضر كونه سيلعب مباراة واحدة على أرضه أمام اليابان في الجولة الأخيرة في سبتمبرالمقبل وهذا يعني أنه سيفتقد في أربعة لقاءات خارجية القوة المعنوية الداعمة التي ساندته على أرضه والمتمثلة في الحضور الجماهيري الكبير.
