لقاء الليلة في جدة ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لموسكوعام 2018 على ملعب مدينة الملك
عبد الله الرياضية (الجوهرة) في جولتها الرابعة، على درجة من الأهمية للأخضر السعودي للبقاء في قمة صدارة المنافسة، وأيضا للأبيض الإماراتي لتحسين فرصه في المنافسة.
فعلى ضوء نتيجته الإيجابية للأخضر ربما ينفرد بصدارة مجموعته، إذا خدمته نتيجة اللقاء الهام والقوي بين المنتخب الأسترالي مع الياباني مساء اليوم في مدينة ملبورن الأسترالية، إذا نجح المنتخب الزائر في عرقلة الكنغر في عقر داره.
إذاً مهمة الأخضر العمل على تجميع النقاط والحذر من التفريط وهو يواجه منتخبا يماثله في الوزن الفني، أتى إلى جدة بطموح الفوز لفرض نفسه كمنافس قوي بين كبار المجموعة(أستراليا والسعودية والإمارات واليابان) المرشح اثنان منهما لبلوغ روسيا.
من هنا يجوز القول إن جولة الليلة قد تتحدد فيها إعادة ترتيب الرباعي التنافسي، ولعل الأخضر يتخلص من مزاحمة الأسترالي له في الصدارة بالانفرد نقطيا، بفوزه على الإماراتي وتمكن الياباني من تعطيل الأسترالي.
ونتيجة الليلة الإيجابية هي تعزيز مريح لحظوظ الأخضر في سعيه التنافسي لنيل أي من البطاقتين، ونجوم الأخضر يدركون أن الكفاح بلا هوادة في جمع النقاط مطلب ضروري لبقاء الحظوظ قائمة وفي طريق مفتوح إلى روسيا دون الحاجة لخدمة المنتخبات الأخرى.
واللقاء بالقياسات الفنية اختبار قوي لنجوم المنتخبين في ظل وجود التكافؤ إلى حد بعيد، مع ميل للفريق الإماراتي على مستوى الانضباط نتيجة الاستقرارالفني بإدارة المدرب الإماراتي مهدي علي، الذي يقود الأبيض منذ عام 2012 بعقد طويل يمتد حتى عام 2018.
على خلاف الأخضر السعودي المتعدد المدربين الذين آخرهم الهولندي مارفيك في تجربته الإشرافية التي حتى الآن تبدو جيدة، وقد قاد الأخضر في أحد عشر لقاءً فاز في ثمانية وتعادل في ثلاثة ضمن التصفيتين المؤهلتين لكأس آسيا في أبوظبي عام 2019 وروسيا عام 2018.
مارفيك نجح في إيصال الأخضر مباشرة إلى نهائيات كأس آسيا في أبوظبي، ويبقى المشوار الأصعب إلى روسيا خاصة والأخضرالسعودي يقع ضمن مجموعة تصنف آسيويا بأنها الأقوى، وهذا يتطلب عملا غير عادي للتعامل مع قوة منتخبات المجموعة بما يكفل البقاء في دائرة المنافسة حتى جولات الحسم الأخيرة.
يبقى القول إن قوة الدفع المعنوية الجماهيرية التي اثبتت فعاليتها المؤثرة بالحضورالكثيف في ملعب الجوهرة، هي خير معين ونافخ للروح المعنوية لنجوم الأخضر للتعامل مع مباراة الليلة بما يضمن الحصول على ثلاث نقاط لبلوغ النقاط العشر من أربع جولات، لترفع من حظوظ الأخضر في المنافسة وصولا إلى مبتغاه في نهاية المطاف مع الجولة الأخيرة في سبتمبر من العام المقبل ببلوغ مونديال روسيا.
عبد الله الرياضية (الجوهرة) في جولتها الرابعة، على درجة من الأهمية للأخضر السعودي للبقاء في قمة صدارة المنافسة، وأيضا للأبيض الإماراتي لتحسين فرصه في المنافسة.
فعلى ضوء نتيجته الإيجابية للأخضر ربما ينفرد بصدارة مجموعته، إذا خدمته نتيجة اللقاء الهام والقوي بين المنتخب الأسترالي مع الياباني مساء اليوم في مدينة ملبورن الأسترالية، إذا نجح المنتخب الزائر في عرقلة الكنغر في عقر داره.
إذاً مهمة الأخضر العمل على تجميع النقاط والحذر من التفريط وهو يواجه منتخبا يماثله في الوزن الفني، أتى إلى جدة بطموح الفوز لفرض نفسه كمنافس قوي بين كبار المجموعة(أستراليا والسعودية والإمارات واليابان) المرشح اثنان منهما لبلوغ روسيا.
من هنا يجوز القول إن جولة الليلة قد تتحدد فيها إعادة ترتيب الرباعي التنافسي، ولعل الأخضر يتخلص من مزاحمة الأسترالي له في الصدارة بالانفرد نقطيا، بفوزه على الإماراتي وتمكن الياباني من تعطيل الأسترالي.
ونتيجة الليلة الإيجابية هي تعزيز مريح لحظوظ الأخضر في سعيه التنافسي لنيل أي من البطاقتين، ونجوم الأخضر يدركون أن الكفاح بلا هوادة في جمع النقاط مطلب ضروري لبقاء الحظوظ قائمة وفي طريق مفتوح إلى روسيا دون الحاجة لخدمة المنتخبات الأخرى.
واللقاء بالقياسات الفنية اختبار قوي لنجوم المنتخبين في ظل وجود التكافؤ إلى حد بعيد، مع ميل للفريق الإماراتي على مستوى الانضباط نتيجة الاستقرارالفني بإدارة المدرب الإماراتي مهدي علي، الذي يقود الأبيض منذ عام 2012 بعقد طويل يمتد حتى عام 2018.
على خلاف الأخضر السعودي المتعدد المدربين الذين آخرهم الهولندي مارفيك في تجربته الإشرافية التي حتى الآن تبدو جيدة، وقد قاد الأخضر في أحد عشر لقاءً فاز في ثمانية وتعادل في ثلاثة ضمن التصفيتين المؤهلتين لكأس آسيا في أبوظبي عام 2019 وروسيا عام 2018.
مارفيك نجح في إيصال الأخضر مباشرة إلى نهائيات كأس آسيا في أبوظبي، ويبقى المشوار الأصعب إلى روسيا خاصة والأخضرالسعودي يقع ضمن مجموعة تصنف آسيويا بأنها الأقوى، وهذا يتطلب عملا غير عادي للتعامل مع قوة منتخبات المجموعة بما يكفل البقاء في دائرة المنافسة حتى جولات الحسم الأخيرة.
يبقى القول إن قوة الدفع المعنوية الجماهيرية التي اثبتت فعاليتها المؤثرة بالحضورالكثيف في ملعب الجوهرة، هي خير معين ونافخ للروح المعنوية لنجوم الأخضر للتعامل مع مباراة الليلة بما يضمن الحصول على ثلاث نقاط لبلوغ النقاط العشر من أربع جولات، لترفع من حظوظ الأخضر في المنافسة وصولا إلى مبتغاه في نهاية المطاف مع الجولة الأخيرة في سبتمبر من العام المقبل ببلوغ مونديال روسيا.