مر أكثرمن أسبوع والوضع لا يحتمل التأخيرعلى الاجتماع الشرفي النصراوي في مزرعة الأمير مشعل بن سعود رئيس هيئة أعضاء الشرف ولا جديد غير ما ذكر أن المهندس عبد الله العمراني أودع ما وعد به في حساب النادي ولا جديد عن البقية.
ومعلوم ان الاجتماع الأخير تمت فيه عودة الامير فيصل بن تركي للرئاسة مجددا بعد غياب القوة المؤثرة الداعمة عن المشهد النصراوي مع قائمة دعم مالية تبلغ 65 مليون ريال تغطي ثلث الديون النصراوية البالغة 163 مليون ريال تقريبا وهو رقم اجتهادي غير مدقق على أسس محاسبية قانونية.
وهذا الرقم الذي سيوجه لتغطية استحقاقات قائمة هو اجمالى الدعم الذي وعد به الحاضرون ومن ضمنهم الرئيس العائد وحتى كتابة المقال عصر امس لم يحدث اي جديد سوى ما قدمه العمراني من دعم التزم به في الاجتماع .
وجماهيرالعالمي وهي تترقب وترصد الجهود المبذولة لانقاذ الفريق من كماشة الديون تتحرى سرعة الداعمين في الوفاء بما وعدوا وقد فاز بالمصداقيه كأول الصادقين في وعودهم المالية نائب الرئيس العمراني الذي حظي بإشادة خاصة من جماهير العالمي عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ولأن هناك قول حي مات صاحبه الرمزالنصراوي الأميرعبد الرحمن بن سعود رحمه الله الذي أطلق عبارته الشهيرة وفريقه يمر بفترة نقص في اللاعبين نتيجة الاصابات(النصر بمن حضر) فإنه يجوز القول والنصر في مأزق مالي القول ايضا ان (النصر بمن صدق) .
حماس المهندس العمراني وهو الوجه النصراوي المعروف بدعم الفرق السنية والفريق الاول يؤشر الى جدية عمل لعلها تلتقي مع جدية مماثلة في منظومة النصر الادارية والفنية.
العمراني يعول عليه في رسم وفرض منهجية عمل تبدد مخاوف جماهير العالمي من الفوضى التي كانت سائدة اداريا وفنيا وخاصة في جانبها المالي الذي يحتاج الى برمجة رجل الاعمال وهو ما تراه الجماهير في العمراني.
يبقى القول انني لازلت عند رأيي السابق الذي كتبته هنا في الربع الاول من الموسم الماضي بان مشكلة النصر مالية في المقام الاول وليست كلها فنية وستبقى هذه المشكلة تخيم على اللون الفني للفريق الموسم المقبل ان لم تحل حلا مبرمجا لا اجتهاد فيه.
فليس من المنطق القبول تحت أية ذريعة بقاء اللاعبين المحترفين بلا رواتب اشهرا عديدة كما حدث مع لاعبي النصر الموسم الماضي الأمر الذي ضربهم في معنوياتهم وكانت نتيجة الاهمال الاداري ذلك المنحدر المخيف للنصر الى المركزالثامن في سلم الدوري.
ومعلوم ان الاجتماع الأخير تمت فيه عودة الامير فيصل بن تركي للرئاسة مجددا بعد غياب القوة المؤثرة الداعمة عن المشهد النصراوي مع قائمة دعم مالية تبلغ 65 مليون ريال تغطي ثلث الديون النصراوية البالغة 163 مليون ريال تقريبا وهو رقم اجتهادي غير مدقق على أسس محاسبية قانونية.
وهذا الرقم الذي سيوجه لتغطية استحقاقات قائمة هو اجمالى الدعم الذي وعد به الحاضرون ومن ضمنهم الرئيس العائد وحتى كتابة المقال عصر امس لم يحدث اي جديد سوى ما قدمه العمراني من دعم التزم به في الاجتماع .
وجماهيرالعالمي وهي تترقب وترصد الجهود المبذولة لانقاذ الفريق من كماشة الديون تتحرى سرعة الداعمين في الوفاء بما وعدوا وقد فاز بالمصداقيه كأول الصادقين في وعودهم المالية نائب الرئيس العمراني الذي حظي بإشادة خاصة من جماهير العالمي عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ولأن هناك قول حي مات صاحبه الرمزالنصراوي الأميرعبد الرحمن بن سعود رحمه الله الذي أطلق عبارته الشهيرة وفريقه يمر بفترة نقص في اللاعبين نتيجة الاصابات(النصر بمن حضر) فإنه يجوز القول والنصر في مأزق مالي القول ايضا ان (النصر بمن صدق) .
حماس المهندس العمراني وهو الوجه النصراوي المعروف بدعم الفرق السنية والفريق الاول يؤشر الى جدية عمل لعلها تلتقي مع جدية مماثلة في منظومة النصر الادارية والفنية.
العمراني يعول عليه في رسم وفرض منهجية عمل تبدد مخاوف جماهير العالمي من الفوضى التي كانت سائدة اداريا وفنيا وخاصة في جانبها المالي الذي يحتاج الى برمجة رجل الاعمال وهو ما تراه الجماهير في العمراني.
يبقى القول انني لازلت عند رأيي السابق الذي كتبته هنا في الربع الاول من الموسم الماضي بان مشكلة النصر مالية في المقام الاول وليست كلها فنية وستبقى هذه المشكلة تخيم على اللون الفني للفريق الموسم المقبل ان لم تحل حلا مبرمجا لا اجتهاد فيه.
فليس من المنطق القبول تحت أية ذريعة بقاء اللاعبين المحترفين بلا رواتب اشهرا عديدة كما حدث مع لاعبي النصر الموسم الماضي الأمر الذي ضربهم في معنوياتهم وكانت نتيجة الاهمال الاداري ذلك المنحدر المخيف للنصر الى المركزالثامن في سلم الدوري.