تولي أحمد مسعود قيادة الفريق الاتحادي وهو يمر في أحلك ظروفه التاريخية نتيجة ضغط الديون وشهوة انتقال اللاعبين إلى ملاذات مالية آمنة في ظل الوضع العاصف الذي يمر به الكيان الاتحادي الكبير.
ويجوزالقول إن مسعود الإتي يواجه تحدياً إدارياً غير مسبوق وهو المطالب من جماهير الاتحاد أن يفعل شيئاً خلال سنة وهي مدة تكليفه بقيادة العميد والأرجح أن مسعود سيمضي في ثلاثة مسارات جميعها لا يقع ضمن الأعمال النمطية السهلة.
المسار الأول استثماره علاقاته التجارية الواسعة بتسويق فريقه للحصول على شركة أو عدة شركات راعية لضمان تدفقات نقدية تنعش الخزينة الاتحادية لمواجهة أعباء مالية واجبة الدفع ويفضل ظهور الأقوال على منصة توقيع الأفعال.
خاصه أن جماهير العميد سئمت من أقوال أناس سابقين وعدوا برعيات تتجاوز مئات الملايين واتضح فيما بعد أنها كلام في الهواء واستعراض عضلات ورقية لأجسام كبيرة لمجرد الحصول على شو إعلامي ونهاية قيادة هؤلاء الناس للعميد مزيداً من الديون قاربت سقف الـ 300 مليون ومنهم من انسحب من ساحة الميدان يوم جد الجد المانع للمزايدات.
المسار الثاني الثاني الملعب وهو الواجهة الرئيسيه لأي إدارة وعلى ضوء النشاط في الملعب يقاس الرضا أو الغضب الجماهيري وخير فعل مسعود بعزمه على المحافظة على لاعبي العميد من التسرب لأندية أخرى كما هو حال عبد الفتاح عسيري الذي انتقل للأهلي وكان فهد المولد قريباً من اللحاق بعسيري غير أن تدخل مسعود أجل اتجاه المولد.
والمسار الثالث قدرة مسعود الاتصالية في جمع رجال الاتحاد الكثر حول ناديهم بالدعم المادي والمعنوي وفي ذلك إنقاذ ستتسارع وتيرته نحو إطفاء جميع الديون المتراكمة من عهود إدارات سابقة.
نجاح مسعود في الربط الطردي في الجهد بين المسارات الثلاثة سيسرع في إصابته لنجاح مبكر في ظل ظروف شبه معقدة وربما النجاح المنتظر من رجل خبير في الإدارة الرياضية تسميه جماهير الاتحاد بالرئيس الذهبي يعزز من فرص استثماره بالتزكية في الانتخبات الاتحادية بعد عام من الآن إذا سارت الأمور كما يأمل مسعود وكل محبي الاتحاد.
يبقى القول والأماني ترافق مسعود في نجاحه في معالجة الأزمة الاتحادية ليعود عميد النوادي بروح معنوية عالية إلى ساحة الملاعب بوهجه الكروي المعروف.
وتبقى إشارة أن الوضع المالي الاتحادي بكل صراحة انكشف نتيجة ابتعاد الراعي المالي الأول للاتحاد وضابط الإيقاع الشرفي وصاحب الكلمة المؤثرة والجامعة للاتحاديين الشيخ عبد المحسن آل الشيخ ومنذ ابتعاد قبل ثلاث سنوات والجفاف يضرب خزينة الاتحاد.
ويجوزالقول إن مسعود الإتي يواجه تحدياً إدارياً غير مسبوق وهو المطالب من جماهير الاتحاد أن يفعل شيئاً خلال سنة وهي مدة تكليفه بقيادة العميد والأرجح أن مسعود سيمضي في ثلاثة مسارات جميعها لا يقع ضمن الأعمال النمطية السهلة.
المسار الأول استثماره علاقاته التجارية الواسعة بتسويق فريقه للحصول على شركة أو عدة شركات راعية لضمان تدفقات نقدية تنعش الخزينة الاتحادية لمواجهة أعباء مالية واجبة الدفع ويفضل ظهور الأقوال على منصة توقيع الأفعال.
خاصه أن جماهير العميد سئمت من أقوال أناس سابقين وعدوا برعيات تتجاوز مئات الملايين واتضح فيما بعد أنها كلام في الهواء واستعراض عضلات ورقية لأجسام كبيرة لمجرد الحصول على شو إعلامي ونهاية قيادة هؤلاء الناس للعميد مزيداً من الديون قاربت سقف الـ 300 مليون ومنهم من انسحب من ساحة الميدان يوم جد الجد المانع للمزايدات.
المسار الثاني الثاني الملعب وهو الواجهة الرئيسيه لأي إدارة وعلى ضوء النشاط في الملعب يقاس الرضا أو الغضب الجماهيري وخير فعل مسعود بعزمه على المحافظة على لاعبي العميد من التسرب لأندية أخرى كما هو حال عبد الفتاح عسيري الذي انتقل للأهلي وكان فهد المولد قريباً من اللحاق بعسيري غير أن تدخل مسعود أجل اتجاه المولد.
والمسار الثالث قدرة مسعود الاتصالية في جمع رجال الاتحاد الكثر حول ناديهم بالدعم المادي والمعنوي وفي ذلك إنقاذ ستتسارع وتيرته نحو إطفاء جميع الديون المتراكمة من عهود إدارات سابقة.
نجاح مسعود في الربط الطردي في الجهد بين المسارات الثلاثة سيسرع في إصابته لنجاح مبكر في ظل ظروف شبه معقدة وربما النجاح المنتظر من رجل خبير في الإدارة الرياضية تسميه جماهير الاتحاد بالرئيس الذهبي يعزز من فرص استثماره بالتزكية في الانتخبات الاتحادية بعد عام من الآن إذا سارت الأمور كما يأمل مسعود وكل محبي الاتحاد.
يبقى القول والأماني ترافق مسعود في نجاحه في معالجة الأزمة الاتحادية ليعود عميد النوادي بروح معنوية عالية إلى ساحة الملاعب بوهجه الكروي المعروف.
وتبقى إشارة أن الوضع المالي الاتحادي بكل صراحة انكشف نتيجة ابتعاد الراعي المالي الأول للاتحاد وضابط الإيقاع الشرفي وصاحب الكلمة المؤثرة والجامعة للاتحاديين الشيخ عبد المحسن آل الشيخ ومنذ ابتعاد قبل ثلاث سنوات والجفاف يضرب خزينة الاتحاد.
