مع توارد ضربات المفاجآت في دوري 23، التي أطاحت بخمسة فرق ممتازة لتعبر على حسابها خمسة فرق من أندية الدرجه الأولى إلى دوري الستة عشر لمسابقة كأس الملك، مما يدفع إلى التوقع إلى بقاء باب المفاجآت مشرعاً.
ومع انطلاق دوري الستة عشر مساء اليوم والغد بثلاث مواجهات غير متوازنة فنياً إلا أن شبح المفاجآت وارد.. فلا أحد سيجزم بعبور الثلاثي الكبير النصر على حساب الشعلة والهلال على النجوم والأهلي على ضمك إلى دوري الثمانية رغم أن كل المؤشرات الرقمية والفنية تؤشر إلى عبور سلس للثلاثي الكبير.
والأرجح المنتظر وفق قرعة المسابقة أن اثنين من الثلاثي الكبير ربما سيكونان طرفي النهائي، أمام النصر والهلال أو النصر والأهلي مع وضع فريق رابع وهو الكبير الاتحادي في قائمة المرشحين للنهائي.
والجماهير تترقب مساء اليوم لقاءي النصر أمام الشعلة عاشر دوري الدرجة الأولى في الخرج بعد إبطال زوبعة لجنة المسابقات بنقل اللقاء إلى المجمعة والهلال في الهفوف يواجه النجوم الثالث عشر في دوري الأولى.
جماهير النصر التي يجثم القلق على صدورها منذ بدء الموسم ليست على يقين بأن فريقها في الموعد وتتخوف من شعلة تشتعل مستفيدة من الحالة الفنية غير المطمئنة للعالمي، والتي يتكرر ظهورها في آخر لقاء جمعه مع هجر في دوري جميل وفاز بصعوبة بالغلة بهدف يتيم.
مسابقة الكأس هي الفرصة الثمينة للنصر لتعويض إخفاقاته في الموسم، خاصة أن القرعة خدمته ومهدت له الطريق إلى دوري الأربعة لمقابلة الاتحاد على الأرجح.
والتفريط في هذه الفرصة وخروجه هذا الموسم بلا ذهب يمثل ضربة له ولجماهيره وستكون لها تداعيات على منظومته الفنية والإدارية وتأثير سلبي على مشاركته الآسيوية.
فلا بديل للنصر غير التحوط من مفاجآت الكأس وتأكيد حضوره بالذهب بالمضي قدماً في تجاوز المراحل نحو الفوز بأغلى المسابقات لمصالحة جماهيره بالذهب وبلوغ السوبر السعودي وضمان المربع الآسيوي في الموسم التالي العام المقبل دون النظر لترتيبه (المخجل) في دوري جميل.
وفي لقاء يتساوى في الترقب الجماهيري يواجه الهلال بطل النسخة الماضية وبنشوة صدارة دوري جميل في الهفوف مساء اليوم فريق النجوم في لقاء من حيث الشكل هلالي السيطرة وربما بمسلسل أهداف يكسر به سباعية النصر في مرمى الدرعية.
فالرؤية الفنية لفريق يتصدر الدوري تؤشر إلى أن المجهود الفني يعمل بتناغم تام مما يعسر القول إن النجوم قادر على كسر خطوطه المتماسكة وإحداث مفاجأة مدوية.
وعصر غدٍ في أبها وهنا درجة الترقب تبلغ منطقة الحذر لدى جماهير الأهلي مخافة من أن فريق ضمك متصدر دوري الدرجة الأولى قد يجهز على فريقهم ويخرجه من المسابقة مستغلاً الخلل في معنوياته جراء تعادله مع فريق التعاون بعد مستوى متواضع وتراجعه للترتيب الثاني.
يبقى القول إنني من الذين تطربهم مفاجآت خروج المغلوب وتحديداً بإقصاء فرق المال والاحتراف الكبيرة من المسابقة لتتعلم من الدروس ولا أجمل من صوت نغم المفاجآت إذا توالت وأطاحت بالممتازين وتقابل في النهائي على كأس الذهب فريقان من فرق الدرجة الأولى ليولد بطل جديد يحصل على مال وفير في موسم كروي غير مسبوق.
ومع انطلاق دوري الستة عشر مساء اليوم والغد بثلاث مواجهات غير متوازنة فنياً إلا أن شبح المفاجآت وارد.. فلا أحد سيجزم بعبور الثلاثي الكبير النصر على حساب الشعلة والهلال على النجوم والأهلي على ضمك إلى دوري الثمانية رغم أن كل المؤشرات الرقمية والفنية تؤشر إلى عبور سلس للثلاثي الكبير.
والأرجح المنتظر وفق قرعة المسابقة أن اثنين من الثلاثي الكبير ربما سيكونان طرفي النهائي، أمام النصر والهلال أو النصر والأهلي مع وضع فريق رابع وهو الكبير الاتحادي في قائمة المرشحين للنهائي.
والجماهير تترقب مساء اليوم لقاءي النصر أمام الشعلة عاشر دوري الدرجة الأولى في الخرج بعد إبطال زوبعة لجنة المسابقات بنقل اللقاء إلى المجمعة والهلال في الهفوف يواجه النجوم الثالث عشر في دوري الأولى.
جماهير النصر التي يجثم القلق على صدورها منذ بدء الموسم ليست على يقين بأن فريقها في الموعد وتتخوف من شعلة تشتعل مستفيدة من الحالة الفنية غير المطمئنة للعالمي، والتي يتكرر ظهورها في آخر لقاء جمعه مع هجر في دوري جميل وفاز بصعوبة بالغلة بهدف يتيم.
مسابقة الكأس هي الفرصة الثمينة للنصر لتعويض إخفاقاته في الموسم، خاصة أن القرعة خدمته ومهدت له الطريق إلى دوري الأربعة لمقابلة الاتحاد على الأرجح.
والتفريط في هذه الفرصة وخروجه هذا الموسم بلا ذهب يمثل ضربة له ولجماهيره وستكون لها تداعيات على منظومته الفنية والإدارية وتأثير سلبي على مشاركته الآسيوية.
فلا بديل للنصر غير التحوط من مفاجآت الكأس وتأكيد حضوره بالذهب بالمضي قدماً في تجاوز المراحل نحو الفوز بأغلى المسابقات لمصالحة جماهيره بالذهب وبلوغ السوبر السعودي وضمان المربع الآسيوي في الموسم التالي العام المقبل دون النظر لترتيبه (المخجل) في دوري جميل.
وفي لقاء يتساوى في الترقب الجماهيري يواجه الهلال بطل النسخة الماضية وبنشوة صدارة دوري جميل في الهفوف مساء اليوم فريق النجوم في لقاء من حيث الشكل هلالي السيطرة وربما بمسلسل أهداف يكسر به سباعية النصر في مرمى الدرعية.
فالرؤية الفنية لفريق يتصدر الدوري تؤشر إلى أن المجهود الفني يعمل بتناغم تام مما يعسر القول إن النجوم قادر على كسر خطوطه المتماسكة وإحداث مفاجأة مدوية.
وعصر غدٍ في أبها وهنا درجة الترقب تبلغ منطقة الحذر لدى جماهير الأهلي مخافة من أن فريق ضمك متصدر دوري الدرجة الأولى قد يجهز على فريقهم ويخرجه من المسابقة مستغلاً الخلل في معنوياته جراء تعادله مع فريق التعاون بعد مستوى متواضع وتراجعه للترتيب الثاني.
يبقى القول إنني من الذين تطربهم مفاجآت خروج المغلوب وتحديداً بإقصاء فرق المال والاحتراف الكبيرة من المسابقة لتتعلم من الدروس ولا أجمل من صوت نغم المفاجآت إذا توالت وأطاحت بالممتازين وتقابل في النهائي على كأس الذهب فريقان من فرق الدرجة الأولى ليولد بطل جديد يحصل على مال وفير في موسم كروي غير مسبوق.