الرسوب في العمل يتكرر هذا الموسم وبجلاء في فريق النصر بعد موسمين ناجحين حقق فيهما الفريق ثلاث بطولات بعد دوامة طويلة أحاطت بالفريق لسنوات مضت لتعود لتخيم بظلالها هذا الموسم وتعصف بالعالمي منهياً الدورالأول من الدوري بين أندية الوسط.
وموقع الفريق في سلم الدوري يشرح حالة العمل المتواضع إدارياً وفنياً فلا نصر بلا عمل ممنهج يحافظ على الإنجازات التي تحققت في الموسمين الماضيين رغم اكتناز الفريق بنجوم هم نظرياً من أفضل نجوم الكرة السعودية.
وهذا يعني أن ثمة خللاً في بيئة العمل قوضت من تأثير النجوم على حسم اللقاءات ولا أعلم عن الوضع في الدور الثاني من الدوري الذي سيكون عليه العمل لمعالجة سلبيات بدء الموسم التي بانت واضحة نتيجة لسوء الإعداد الفني والعدة الإداري.
العالمي بهيبته الفنية وباسمه التاريخي تبخر لانكشاف أسطحه أمام حرارة الموسم ولم يعد له في حسابات المنافسة على اللقب مكان ليبقى يراقب أندية الوسط المنافسة له على تحسين المراكز.
ووفق ما بان من مؤشرات سابقة أظهرت أن بيئة العمل خارج أجواء الاحتراف المهني وفي ذلك مصدر قلق من جماهير العالمي على وضع فريقها الذي لم يعد أمامه من محفزات في الدوري غير بلوغ المركز الرابع في نهايته المؤهل للملحق الآسيوي إن لم يحدث جديد في معايير الاتحاد الآسيوي.
وفريق يملك كل أدوات العمل في المستطيل الأخضر ويفشل في استثمارها دلالة واضحة وقطعية على أن العمل يجري باجتهاد وعلى غير علم فني وإداري ومالي أيضاً وما هو إلا ضرب من ضروب الاجتهاد الذي قاد إلى الفشل.
وهو ما حدث في النصرعملياً وعلاماته أشرت من البداية وخسارة السوبر اللندني والخروج من كأس ولي العهد والسقوط في المحافظة على لقبي الموسمين الماضيين كلها تدين كل من حاول اختراع أي تبريرات للحالة التي يمر بها الفريق.
يبقى القول إن ترميم الفريق في الفترة الشتوية بقائد فني خارج الميدان بالتعاقد مع مدرب فعال يملك خبرة التأثير علماً وفناً وبلاعبين مؤثرين في الوسط وفي الدفاع تحديداً مع تهيئة الأجواء المحفزة على العمل فنياً وإدارياً ربما تكون مثل هذه الأدوات دعماً للفريق في الاستحقاقات المحلية الباقية والآسيوية.
وجماهير العالمي لا تريد أن تسمع أسطوانة (سنسجل ونسجل) ويأتي التسجيل عبئاً فنياً ومالياً على كاهل النصر وإنما تريد الصمت وحسن الاختيار من الأجانب، فاللاعب محمد حسين أعطى كل ما عنده ولا جديد لديه، أما يونس مختار فهو (مقلب) مرره كالعادة (سماسرة الجيوب) على الفريق.
وموقع الفريق في سلم الدوري يشرح حالة العمل المتواضع إدارياً وفنياً فلا نصر بلا عمل ممنهج يحافظ على الإنجازات التي تحققت في الموسمين الماضيين رغم اكتناز الفريق بنجوم هم نظرياً من أفضل نجوم الكرة السعودية.
وهذا يعني أن ثمة خللاً في بيئة العمل قوضت من تأثير النجوم على حسم اللقاءات ولا أعلم عن الوضع في الدور الثاني من الدوري الذي سيكون عليه العمل لمعالجة سلبيات بدء الموسم التي بانت واضحة نتيجة لسوء الإعداد الفني والعدة الإداري.
العالمي بهيبته الفنية وباسمه التاريخي تبخر لانكشاف أسطحه أمام حرارة الموسم ولم يعد له في حسابات المنافسة على اللقب مكان ليبقى يراقب أندية الوسط المنافسة له على تحسين المراكز.
ووفق ما بان من مؤشرات سابقة أظهرت أن بيئة العمل خارج أجواء الاحتراف المهني وفي ذلك مصدر قلق من جماهير العالمي على وضع فريقها الذي لم يعد أمامه من محفزات في الدوري غير بلوغ المركز الرابع في نهايته المؤهل للملحق الآسيوي إن لم يحدث جديد في معايير الاتحاد الآسيوي.
وفريق يملك كل أدوات العمل في المستطيل الأخضر ويفشل في استثمارها دلالة واضحة وقطعية على أن العمل يجري باجتهاد وعلى غير علم فني وإداري ومالي أيضاً وما هو إلا ضرب من ضروب الاجتهاد الذي قاد إلى الفشل.
وهو ما حدث في النصرعملياً وعلاماته أشرت من البداية وخسارة السوبر اللندني والخروج من كأس ولي العهد والسقوط في المحافظة على لقبي الموسمين الماضيين كلها تدين كل من حاول اختراع أي تبريرات للحالة التي يمر بها الفريق.
يبقى القول إن ترميم الفريق في الفترة الشتوية بقائد فني خارج الميدان بالتعاقد مع مدرب فعال يملك خبرة التأثير علماً وفناً وبلاعبين مؤثرين في الوسط وفي الدفاع تحديداً مع تهيئة الأجواء المحفزة على العمل فنياً وإدارياً ربما تكون مثل هذه الأدوات دعماً للفريق في الاستحقاقات المحلية الباقية والآسيوية.
وجماهير العالمي لا تريد أن تسمع أسطوانة (سنسجل ونسجل) ويأتي التسجيل عبئاً فنياً ومالياً على كاهل النصر وإنما تريد الصمت وحسن الاختيار من الأجانب، فاللاعب محمد حسين أعطى كل ما عنده ولا جديد لديه، أما يونس مختار فهو (مقلب) مرره كالعادة (سماسرة الجيوب) على الفريق.