التحدي الذي يواجه العالمي مساء بعد غدٍ السبت خلال مواجهته للشباب في الجولة الثالثة عشرة وما قبل الأخيرة لأحداث النصف الأول من دوري عبد اللطيف جميل يكمن في اختبار صحوة النصر الفنية على الحسم لعباً ونتيجة.
وجماهيره التي استبشرت خيراً بعودته بقوة ستترقب اللقاء المنتظر وسط تفاؤل لا يخلو من إرهاصات الخوف مخافة من أن تكون انتفاضة روح عابرة أثمرت عن مستوى ونتيجة إيجابية بهزيمته للاتحاد الإثنين الفائت بثلاثية نظيفة.
حسم اللقاء فوزاً أمام الشباب، الذي هو الآخر يقع في دائرة المعاناة الفنية هذا الموسم سيعطي إشارات مشجعة على التولي بجدية الصحوة الفنية والمعنوية عقب لقاء قوي ومبهر أظهره نجوم العالمي أمام اتحاد جدة.
والشارات مثل تلك لو تشكلت في ملعب المباراة مساء السبت ستعطي قراءة واعدة من أن رحلة التماسك الفني قد بدأت في النصر وأن الوهن يتلاشى ومسلسل التعادلات توقف بحصد النقاط الثلاث الدافعة للأمام لمطاردة فرسان الصدارة بأقدام ثابتة وحيوية.
واللقاء وإن كان على درجة من الأهمية الكبيرة للنصر هو أيضاً في نفس الأهمية للشباب الذي يمر بأحوال متردية هي الأسوأ في تاريخه في السنوات العشر الماضية بتراجعه في الترتيب إلى ما بعد أندية الوسط.
وهذا يعني أن الشباب سيواجه ضغطاً نفسياً مضاعفاً قد يؤثر على قدرة اللاعبين على التركيز في الملعب وتجميع قواهم في محاولة الفوز على النصر لتسجيل نتيجة إيجابية ومعنوية قد تكون دافعاً لبوادر تعافيه وانفتاح شهيته في جمع النقاط.
يبقى القول إن لقاء الشباب والنصر على ملعب الملك فهد بالرياض يدرج ضمن حرارة التنافس لفرق المدينة الواحدة ويولد الحماس الذي يعوض من الفوارق الفنية بين الفريقين التي تسجل نظرياً لصالح النصر مما يدفع إلى القول بمشاهدة لقاء حماسي ومثير الفائز فيه انشراح لحاله وتفاؤل بالقادم من اللقاءات.
فهو يمثل للنصر قياسات عملية من أرض الملعب عن مدى الصلابة الفنية والمعنوية الزائرة في اللقاء الماضي وشحنة دفع معنوية إضافية بعد جولات من استنزاف النقاط بتعادلات لازمت الفريق في مسيرته بالدوري.
إذاً اللقاء للعالمي إذا ما انتهى إيجابياً بشكله الفني ونتيجته المحفزة يجوز اعتباره شاشة للمشاهدين عن شكل الإثارة المرتقبة بجمال العطاء في القادم من اللقاءات وأهمها أمام منافسه الهلال الخميس المقبل في ديربي الكرة السعودية الجماهيري المنتظر في الداخل والخارج.
وللشباب ضماد جراح فنية وعودة لأنظار المتابعين بألوان شرائحهم المختلفة بعد أن عصفت بالفريق ظروفه الحالية لدرجة أن لقاءاته الدورية مع الفرق الأخرى خارج دائرة الأربعة الكبار لم تعد من قائمة اهتمامات الجماهير كونها باتت باهتة فنياً وإلى حد كبير خارج سباق المنافسة على اللقب.
وجماهيره التي استبشرت خيراً بعودته بقوة ستترقب اللقاء المنتظر وسط تفاؤل لا يخلو من إرهاصات الخوف مخافة من أن تكون انتفاضة روح عابرة أثمرت عن مستوى ونتيجة إيجابية بهزيمته للاتحاد الإثنين الفائت بثلاثية نظيفة.
حسم اللقاء فوزاً أمام الشباب، الذي هو الآخر يقع في دائرة المعاناة الفنية هذا الموسم سيعطي إشارات مشجعة على التولي بجدية الصحوة الفنية والمعنوية عقب لقاء قوي ومبهر أظهره نجوم العالمي أمام اتحاد جدة.
والشارات مثل تلك لو تشكلت في ملعب المباراة مساء السبت ستعطي قراءة واعدة من أن رحلة التماسك الفني قد بدأت في النصر وأن الوهن يتلاشى ومسلسل التعادلات توقف بحصد النقاط الثلاث الدافعة للأمام لمطاردة فرسان الصدارة بأقدام ثابتة وحيوية.
واللقاء وإن كان على درجة من الأهمية الكبيرة للنصر هو أيضاً في نفس الأهمية للشباب الذي يمر بأحوال متردية هي الأسوأ في تاريخه في السنوات العشر الماضية بتراجعه في الترتيب إلى ما بعد أندية الوسط.
وهذا يعني أن الشباب سيواجه ضغطاً نفسياً مضاعفاً قد يؤثر على قدرة اللاعبين على التركيز في الملعب وتجميع قواهم في محاولة الفوز على النصر لتسجيل نتيجة إيجابية ومعنوية قد تكون دافعاً لبوادر تعافيه وانفتاح شهيته في جمع النقاط.
يبقى القول إن لقاء الشباب والنصر على ملعب الملك فهد بالرياض يدرج ضمن حرارة التنافس لفرق المدينة الواحدة ويولد الحماس الذي يعوض من الفوارق الفنية بين الفريقين التي تسجل نظرياً لصالح النصر مما يدفع إلى القول بمشاهدة لقاء حماسي ومثير الفائز فيه انشراح لحاله وتفاؤل بالقادم من اللقاءات.
فهو يمثل للنصر قياسات عملية من أرض الملعب عن مدى الصلابة الفنية والمعنوية الزائرة في اللقاء الماضي وشحنة دفع معنوية إضافية بعد جولات من استنزاف النقاط بتعادلات لازمت الفريق في مسيرته بالدوري.
إذاً اللقاء للعالمي إذا ما انتهى إيجابياً بشكله الفني ونتيجته المحفزة يجوز اعتباره شاشة للمشاهدين عن شكل الإثارة المرتقبة بجمال العطاء في القادم من اللقاءات وأهمها أمام منافسه الهلال الخميس المقبل في ديربي الكرة السعودية الجماهيري المنتظر في الداخل والخارج.
وللشباب ضماد جراح فنية وعودة لأنظار المتابعين بألوان شرائحهم المختلفة بعد أن عصفت بالفريق ظروفه الحالية لدرجة أن لقاءاته الدورية مع الفرق الأخرى خارج دائرة الأربعة الكبار لم تعد من قائمة اهتمامات الجماهير كونها باتت باهتة فنياً وإلى حد كبير خارج سباق المنافسة على اللقب.