مباريات الأمس المنتهية ضمن الجولة السادسة من دوري عبد اللطيف جميل لا تأثير لنتائجها على صدارة الدوري بقدر ما هي للفرق الفائزة تحسين مراكز دون الثلاثة الأوائل في سلم الترتيب.
ولقاءات الأمس التي شملت فرق الوسط وما دون ذلك (المقال كتب صباح الأمس) يظهر فيها النصر حامل اللقبين الماضيين والذي يقع في سلم الدوري في مكان ليس مكانه الطبيعي وهو المنافسة والدفاع عن لقبيه.
والليلة يدافع الأهلي (13) نقطة في مواجهته مع الشباب (11) نقطة بالرياض عن صدارته وأرقامه القياسية التي بلغت مع انتهاء الجولة الخامسة 39 لقاءً دون هزيمة.
والصدارة وتسجيل الرقم أربعين مرهونان بالمستوى والطريقة التي سيقابل بها الأهلي منافسه الشباب الذي هو الآخر لم يهزم بعد في الدوري والمتحفز للإطاحة بالراقي وإلحاق أول هزيمة له ووقف تقدم أرقامه القياسية وتثبيتها عند الرقم 39.
والشباب يمكن اعتباره تهديداً قابلاً للحدوث على تميز الأهلي بصدارته ورقمه القياسي بلا هزائم وسيسعى ألا يكون محطة أهلاوية للفوز وتسجيل رقم قياسي جديد على حسابه هو الذي يتطلع إلى جني النقاط في مسعاه الطويل للمنافسة على اللقب وللبقاء مع وهج الأندية المتنافسة.
لكن الإطاحة بالأهلي ليس في حكم المتاح متى ما كان القياس فنياً ورقمياً بين خطوط الفريقين المائلة لصالح الفريق الأخضر من الناحية النظرية وفي الملعب قد تتشكل غير ذلك وفق إيقاع اللقاء وحضور اللاعبين والمدربين فيه.
خاصه أن هناك بقايا من العهد الشبابي الساخن إبان رئاسة خالد البلطان له وما شابه من مشادات إعلامية بين أنصار الفريقين جعلت لقاء الفريقين يسخن قبل أوانه مما يدفع إلى القول إن اللقاء سيكون حامياً وتنافسياً في الملعب للظفر بالفوز والنقاط الثلاث.
الأهلي في كامل جاهزيته مع تعاقب الجولات وإن كان شابه برود في لقاء نجران الأخير الذي كسبه بهدف إلا أنه فريق قادر على الحضور القوي والحسم في اللقاءات الكبيرة والمحافظة على خطة الصاعد وإلحاق الهزيمة بالشباب ليبقى الراقي الملكي الوحيد في الدوري بلا هزيمة.
يبقى القول إن لقاء الليلة يعد الأقوى في الجولة السادسة وقد تكتب فيه صدارة جديدة وفي كرة القدم باب الاحتمالات مفتوح بغض النظر عن الوزن الفني وفوز الشباب الذي تنتظره الفرق الكبيرة المتنافسة سيجعله على مسافة قريبة من الصدارة وهو مطالب من جماهيره بتحسين وضعه بعد تعثره بالتعادل مع الفتح في الجولة الماضية.
وقد تخدم الشباب نتائج الفرق الأخرى التي تلعب الليلة في الأحساء حيث لقاء الفتح (6) نقاط والاتحاد (12) نقطة ولقاء الهلال (12) نقطة والقادسية (5) نقاط في الرياض ويجد نفسه متصدراً بأربع عشرة نقطة في حالة فوزه على الأهلي وخسارة الهلال والاتحاد.
لكن هذا السيناريو مستبعد بحسابات المنطق فقد تبقى الصدارة أهلاوية للفارق الفني ويبقى الترتيب للثلاثة الأوائل كما هو مما يدفع إلى التوقع بفوز هلالي حتمي على القادسية لمصالحة جماهيره بعد الرباعية الاتحادية وفوز اتحادي على الفتح في الأحساء بنشوة الفوز على الهلال في الجولة الماضية.
ولقاءات الأمس التي شملت فرق الوسط وما دون ذلك (المقال كتب صباح الأمس) يظهر فيها النصر حامل اللقبين الماضيين والذي يقع في سلم الدوري في مكان ليس مكانه الطبيعي وهو المنافسة والدفاع عن لقبيه.
والليلة يدافع الأهلي (13) نقطة في مواجهته مع الشباب (11) نقطة بالرياض عن صدارته وأرقامه القياسية التي بلغت مع انتهاء الجولة الخامسة 39 لقاءً دون هزيمة.
والصدارة وتسجيل الرقم أربعين مرهونان بالمستوى والطريقة التي سيقابل بها الأهلي منافسه الشباب الذي هو الآخر لم يهزم بعد في الدوري والمتحفز للإطاحة بالراقي وإلحاق أول هزيمة له ووقف تقدم أرقامه القياسية وتثبيتها عند الرقم 39.
والشباب يمكن اعتباره تهديداً قابلاً للحدوث على تميز الأهلي بصدارته ورقمه القياسي بلا هزائم وسيسعى ألا يكون محطة أهلاوية للفوز وتسجيل رقم قياسي جديد على حسابه هو الذي يتطلع إلى جني النقاط في مسعاه الطويل للمنافسة على اللقب وللبقاء مع وهج الأندية المتنافسة.
لكن الإطاحة بالأهلي ليس في حكم المتاح متى ما كان القياس فنياً ورقمياً بين خطوط الفريقين المائلة لصالح الفريق الأخضر من الناحية النظرية وفي الملعب قد تتشكل غير ذلك وفق إيقاع اللقاء وحضور اللاعبين والمدربين فيه.
خاصه أن هناك بقايا من العهد الشبابي الساخن إبان رئاسة خالد البلطان له وما شابه من مشادات إعلامية بين أنصار الفريقين جعلت لقاء الفريقين يسخن قبل أوانه مما يدفع إلى القول إن اللقاء سيكون حامياً وتنافسياً في الملعب للظفر بالفوز والنقاط الثلاث.
الأهلي في كامل جاهزيته مع تعاقب الجولات وإن كان شابه برود في لقاء نجران الأخير الذي كسبه بهدف إلا أنه فريق قادر على الحضور القوي والحسم في اللقاءات الكبيرة والمحافظة على خطة الصاعد وإلحاق الهزيمة بالشباب ليبقى الراقي الملكي الوحيد في الدوري بلا هزيمة.
يبقى القول إن لقاء الليلة يعد الأقوى في الجولة السادسة وقد تكتب فيه صدارة جديدة وفي كرة القدم باب الاحتمالات مفتوح بغض النظر عن الوزن الفني وفوز الشباب الذي تنتظره الفرق الكبيرة المتنافسة سيجعله على مسافة قريبة من الصدارة وهو مطالب من جماهيره بتحسين وضعه بعد تعثره بالتعادل مع الفتح في الجولة الماضية.
وقد تخدم الشباب نتائج الفرق الأخرى التي تلعب الليلة في الأحساء حيث لقاء الفتح (6) نقاط والاتحاد (12) نقطة ولقاء الهلال (12) نقطة والقادسية (5) نقاط في الرياض ويجد نفسه متصدراً بأربع عشرة نقطة في حالة فوزه على الأهلي وخسارة الهلال والاتحاد.
لكن هذا السيناريو مستبعد بحسابات المنطق فقد تبقى الصدارة أهلاوية للفارق الفني ويبقى الترتيب للثلاثة الأوائل كما هو مما يدفع إلى التوقع بفوز هلالي حتمي على القادسية لمصالحة جماهيره بعد الرباعية الاتحادية وفوز اتحادي على الفتح في الأحساء بنشوة الفوز على الهلال في الجولة الماضية.