باستثناء ترقب كلاسيكو الكرة السعودية الذي يجمع الأهلي والنصر مساء الأحد المقبل في جدة ضمن الجولة الرابعة من دوري عبد اللطيف جميل بعد توقف طويل قارب الشهر لحساب موسم الحج واستحقاقات الأخضر السعودي باستثناء ذلك لا صوت مرتفع عن بقية اللقاءات.
فقد ألقت التوقفات المستمرة بظلالها الخافتة على نبض الدوري والتي بدأت بعد الجولة الثانية وتاليا بعد الجولة الثالثة وقادما بعد الجولة الرابعة التي تنطلق مساء الجمعة على مدى ثلاثة ايام آخرها وأهمها مساء الأحد بين الأهلي والنصرويبقى توقفان في خريطة الدوري وربما أكثر أو أقل فكل شيء هنا قابل للتغير.
ولجنة المسابقات تظهرهنا مع الجولة الرابعة وقد تكشفت مواهب القائمين عليها بلمساتها في خريطة الدوري في البرمجة وميزت اللقاء بجعله مساء يوم عمل (اتقاءا للزحام وتخفيفا للضغط على ملعب الجوهرة الذي يتسع لستين ألف متفرج.)
كما اأن لجنة المسابقات بحسها المبهر حريصة على المساهمة في تخفيف الضغط على شوارع جدة من جراء الزحام المتوقع لحضور لقاء الناديين الجماهيريين الكبيرين وهذه (لفتة عبقرية) لتسهيل وصول الجماهير للملعب دون زحام فيما لواقيمت في يوم إجازة.
كما ان المسابقات كريمة مع المستثمرين الذين يراهنون عليهم لجعل الدوري السعودي من الدوريات الجاذبة للاستثمار فقد وفرت عليهم مبلغ الإعلانات الذي كان سيصرف لو ان اللقاء تم في يوم من أيام اتساع سعة الانتشار.
لقاء جماهيري يقام مساء الاحد دون مبررات مقنعة ولقاءات عادية تقام في ايام غير عادية لا تفسير له غير ان القائمين على جدول المسابقات يعانون النقل دون الدخول في نوايا الميول من كساح فكري وكل همهم اصدار جدول بالمواعيد دون إدراك لأهميه مكان وزمن اللقاء على المستوى الجماهيري والاستثماري.
وأكمل سوء البرمجة لنشاطات دوري جميل ما احدثته من خيبة أمل طالت الشركة الراعية للدوري والشركات الراعية للأندية الجماهيرية والاندية وكذلك الناقل الحصري بالإضافه للجماهير كل هذه الشريحة الهامة المؤثرة في نجاح الموسم تشعر بالأسى من مثل هذه الجدولة التي تؤثر على مصالحها.
ولأن الدوري لم يمض منه غير ثلاث جولات وإعادة برمجته أمر في حكم المتاح وكل ما في الموضع عملية تحريك للقاءات بأن ترحل او تقدم اللقاءات الجماهيرية لتكون يوم جمعة او خميس ويحل مكانها لقاءات تصنف بالعادية.
يبقى القول ان التعديلات قابلة الحدوث وبسهولة لا إرباك فيها وهومطلب ملح ويفترض بإصحاب المصالح من أندية وشركات رعاية ونقل حصري التحرك للدفاع عن مصالحهم وإعادة فرض رسم الجدول بما يتفق مع مصالحهم خاصة وان رابطة دوري المحترفين لا تعرف الا باسمها على الورق.
والموضوع مكان التعديل هو موضوع لقاءات الفرق الجماهرية الكبرى التي عادة ما يطلق على لقاءاتها بالديربي والكلاسيكو وهي تحديدا النصر والاهلي والهلال والاتحاد وهم بيضة القبان للمستثمرين في الدوري السعودي.
كما أن تعديلا ايجابيا من هذا النوع سيوفر العدالة التنظيمية والمالية والاحصائية ايضا بين الفرق الكبيرة على ارضها تحديدا للاستفادة من عامل الأرض في الحضور الجماهيري لانه ليس من العدل ان يلعب فريق جماهيري على ارضه في ايام اجازة وآخر في أيام عادية.
فقد ألقت التوقفات المستمرة بظلالها الخافتة على نبض الدوري والتي بدأت بعد الجولة الثانية وتاليا بعد الجولة الثالثة وقادما بعد الجولة الرابعة التي تنطلق مساء الجمعة على مدى ثلاثة ايام آخرها وأهمها مساء الأحد بين الأهلي والنصرويبقى توقفان في خريطة الدوري وربما أكثر أو أقل فكل شيء هنا قابل للتغير.
ولجنة المسابقات تظهرهنا مع الجولة الرابعة وقد تكشفت مواهب القائمين عليها بلمساتها في خريطة الدوري في البرمجة وميزت اللقاء بجعله مساء يوم عمل (اتقاءا للزحام وتخفيفا للضغط على ملعب الجوهرة الذي يتسع لستين ألف متفرج.)
كما اأن لجنة المسابقات بحسها المبهر حريصة على المساهمة في تخفيف الضغط على شوارع جدة من جراء الزحام المتوقع لحضور لقاء الناديين الجماهيريين الكبيرين وهذه (لفتة عبقرية) لتسهيل وصول الجماهير للملعب دون زحام فيما لواقيمت في يوم إجازة.
كما ان المسابقات كريمة مع المستثمرين الذين يراهنون عليهم لجعل الدوري السعودي من الدوريات الجاذبة للاستثمار فقد وفرت عليهم مبلغ الإعلانات الذي كان سيصرف لو ان اللقاء تم في يوم من أيام اتساع سعة الانتشار.
لقاء جماهيري يقام مساء الاحد دون مبررات مقنعة ولقاءات عادية تقام في ايام غير عادية لا تفسير له غير ان القائمين على جدول المسابقات يعانون النقل دون الدخول في نوايا الميول من كساح فكري وكل همهم اصدار جدول بالمواعيد دون إدراك لأهميه مكان وزمن اللقاء على المستوى الجماهيري والاستثماري.
وأكمل سوء البرمجة لنشاطات دوري جميل ما احدثته من خيبة أمل طالت الشركة الراعية للدوري والشركات الراعية للأندية الجماهيرية والاندية وكذلك الناقل الحصري بالإضافه للجماهير كل هذه الشريحة الهامة المؤثرة في نجاح الموسم تشعر بالأسى من مثل هذه الجدولة التي تؤثر على مصالحها.
ولأن الدوري لم يمض منه غير ثلاث جولات وإعادة برمجته أمر في حكم المتاح وكل ما في الموضع عملية تحريك للقاءات بأن ترحل او تقدم اللقاءات الجماهيرية لتكون يوم جمعة او خميس ويحل مكانها لقاءات تصنف بالعادية.
يبقى القول ان التعديلات قابلة الحدوث وبسهولة لا إرباك فيها وهومطلب ملح ويفترض بإصحاب المصالح من أندية وشركات رعاية ونقل حصري التحرك للدفاع عن مصالحهم وإعادة فرض رسم الجدول بما يتفق مع مصالحهم خاصة وان رابطة دوري المحترفين لا تعرف الا باسمها على الورق.
والموضوع مكان التعديل هو موضوع لقاءات الفرق الجماهرية الكبرى التي عادة ما يطلق على لقاءاتها بالديربي والكلاسيكو وهي تحديدا النصر والاهلي والهلال والاتحاد وهم بيضة القبان للمستثمرين في الدوري السعودي.
كما أن تعديلا ايجابيا من هذا النوع سيوفر العدالة التنظيمية والمالية والاحصائية ايضا بين الفرق الكبيرة على ارضها تحديدا للاستفادة من عامل الأرض في الحضور الجماهيري لانه ليس من العدل ان يلعب فريق جماهيري على ارضه في ايام اجازة وآخر في أيام عادية.