يستطيع الهلال مساء اليوم على ملعب الملك فهد ضمن ذهاب دوري أبطال آسيا في محطته ما قبل الأخيرة حسم اللقاء الذي يجمعه بأهلي دبي كما فعل أمام لخويا القطري ذهابا ويضع قدمه مبكرا في النهائي مما يعني أن مفتاح النهائي بالرياض.
وتعد مباراة الذهاب على الأرض هي المؤشر الأول لحظوظ أي فريق كون نتيجتها الإيجابية تعسر على المنافس في الإياب كسرها فنياً ونفسياً متى ما كانت مريحة لصاحب الأرض وهو ما حدث في لقاء الهلال ولخويا في ربع النهائي بفوزه بأربعة أهداف مقابل هدف وتعادله في الإياب بهدفين.
الهلال متصدر الدوري السعودي من ثلاث جولات قادر فنياً على تأمين نتيجة مريحة على أرضه الليلة وحفاظه على مكاسبه في الإياب تنقله لمقابلة المتأهل من الشرق الآسيوي وهو ما سيعمل عليه مدرب الهلال اليوناني جورجيوس.
والزعيم مؤهل للتعامل مع الفريق الإماراتي الذي هو الآخر لعب لقاءين في دوري بلاده من أربع جولات مضت فاز بها وسلاح التفوق في أرض الملعب يميل لصالح صاحب الأرض فنياً وبدعم من جماهيره المتوقع حضورها بكثافة.
ولا يعني التفوق الهلالي الفني والجماهيري أنه خارج دائرة الخطر من ضربة أهلاوية تعقد حظوظه في الإياب بدبي مساء العشرين من الشهر المقبل خاصة وأن مدرب الفريق الإماراتي الروماني كوزمين يعرف كل التفاصيل الفنية عن نجوم الهلال كونه عاصرهم كمدرب سابق.
والخوف على الهلال ليس فنياً فهو من القوة بمكان قادر على الحسم متى ما كان التحضير للقاء مريحاً للاعبين بدون ضغوط تفقدهم التركيز في الملعب كما كان يحصل على مدى سنوات مضت.
والمؤشرات تقول إن الهلال ربما تجاوز مرحلة الضغط النفسي عطفاً على المستوى الجيد الذي ظهر به آسيوياً في الموسم الماضي المتكرر وبلوغه النهائي متغلباً على عقدته الآسيوية التي لازمته على مدى أكثر من عقد بخروجه وفي ذلك ما يؤشر لنقطة إيجابية في صالح الفريق الأزرق نفسه.
وتتطلع جماهير الهلال بشغف أعياه الانتظار الطويل إلى تجاوز الركض في القارة الآسيوية وقد جاهد فريقها لبلوغ حلمه الآسيوي بعبور القارة الصفراء والولوج إلى المونديال العالمي لينضم إلى النصر والاتحاد كثالث فريق سعودي يبلغ هذه المكانة الرفيعة فوق العادة.
ويحدو جماهير الهلال الأمل في حظ باسم يتوج جهود فريقها هذا الموسم بتحقيق الكأس القارية وهو قريب منها ويكون ضمن مونديال أندية العالم المقرر إقامته في اليابان في ديسمبر المقبل.
يبقى القول إنه بقيت خطوتان تكمن الأولى بتجاوز عقبة الأهلي وهي فنياً قابلة للمرور كجسر يعبر عليه الهلال للنهائي متى ما أمن لقاء الليلة بفوز مريح يكفل له إياباً بلا قلق ليكون يوم العشرين من الشهر المقبل في دبي يوماً احتفالياً هلالياً ببلوغ النهائي والتهيؤ لفريق من الشرق الآسيوي قد يكون جوانزو الصيني ذهابا وإيابا.
وتعد مباراة الذهاب على الأرض هي المؤشر الأول لحظوظ أي فريق كون نتيجتها الإيجابية تعسر على المنافس في الإياب كسرها فنياً ونفسياً متى ما كانت مريحة لصاحب الأرض وهو ما حدث في لقاء الهلال ولخويا في ربع النهائي بفوزه بأربعة أهداف مقابل هدف وتعادله في الإياب بهدفين.
الهلال متصدر الدوري السعودي من ثلاث جولات قادر فنياً على تأمين نتيجة مريحة على أرضه الليلة وحفاظه على مكاسبه في الإياب تنقله لمقابلة المتأهل من الشرق الآسيوي وهو ما سيعمل عليه مدرب الهلال اليوناني جورجيوس.
والزعيم مؤهل للتعامل مع الفريق الإماراتي الذي هو الآخر لعب لقاءين في دوري بلاده من أربع جولات مضت فاز بها وسلاح التفوق في أرض الملعب يميل لصالح صاحب الأرض فنياً وبدعم من جماهيره المتوقع حضورها بكثافة.
ولا يعني التفوق الهلالي الفني والجماهيري أنه خارج دائرة الخطر من ضربة أهلاوية تعقد حظوظه في الإياب بدبي مساء العشرين من الشهر المقبل خاصة وأن مدرب الفريق الإماراتي الروماني كوزمين يعرف كل التفاصيل الفنية عن نجوم الهلال كونه عاصرهم كمدرب سابق.
والخوف على الهلال ليس فنياً فهو من القوة بمكان قادر على الحسم متى ما كان التحضير للقاء مريحاً للاعبين بدون ضغوط تفقدهم التركيز في الملعب كما كان يحصل على مدى سنوات مضت.
والمؤشرات تقول إن الهلال ربما تجاوز مرحلة الضغط النفسي عطفاً على المستوى الجيد الذي ظهر به آسيوياً في الموسم الماضي المتكرر وبلوغه النهائي متغلباً على عقدته الآسيوية التي لازمته على مدى أكثر من عقد بخروجه وفي ذلك ما يؤشر لنقطة إيجابية في صالح الفريق الأزرق نفسه.
وتتطلع جماهير الهلال بشغف أعياه الانتظار الطويل إلى تجاوز الركض في القارة الآسيوية وقد جاهد فريقها لبلوغ حلمه الآسيوي بعبور القارة الصفراء والولوج إلى المونديال العالمي لينضم إلى النصر والاتحاد كثالث فريق سعودي يبلغ هذه المكانة الرفيعة فوق العادة.
ويحدو جماهير الهلال الأمل في حظ باسم يتوج جهود فريقها هذا الموسم بتحقيق الكأس القارية وهو قريب منها ويكون ضمن مونديال أندية العالم المقرر إقامته في اليابان في ديسمبر المقبل.
يبقى القول إنه بقيت خطوتان تكمن الأولى بتجاوز عقبة الأهلي وهي فنياً قابلة للمرور كجسر يعبر عليه الهلال للنهائي متى ما أمن لقاء الليلة بفوز مريح يكفل له إياباً بلا قلق ليكون يوم العشرين من الشهر المقبل في دبي يوماً احتفالياً هلالياً ببلوغ النهائي والتهيؤ لفريق من الشرق الآسيوي قد يكون جوانزو الصيني ذهابا وإيابا.