على الرغم من فوز النصر على نجران بثنائية في الجولة الثالثة من دوري عبد اللطيف جميل كأول فوز له في الدوري بعد تعادلين في الجولتين الماضيتين الا ان الحس الفني للاعبين لم يبلغ بعد درجة التوقد الفعال.
وربما عائد لا عتبارات كثيره منها ما هو ظاهر ومنها ما هو خافي لا يشاهد بالعين على أرض الملعب ولكن يمكن ان يحس به من خلال حركة اللاعبين ودرجة تركيزهم في الملعب.
وفي النصر ثمة شيء والاداره تدرك ذلك الشيء وعليها ان توفر ذلك الشيء وتغطي مراكز ماليه مكشوفه فلا يمكن ان يكتمل جهد بدني وذهني في الملعب الا باكتمال العناصر المحفزه لهما واي خل في الاثنين او احدهما من المؤكد ان يربك عمل المنظومه الفنيه داخل الملعب وخارجه ايضا.
اذا تشخيص الاسباب هو الحل لمدواة الحاله الفنيه والنفسيه ايضا للفريق بدلا من مضيعة الوقت بالحديث او تبريرالنتائج فلا رهان على فريق يعاني من اختلال في منظومته الكامله مالم يبلغ مرحلة التناغم في الجهد الاداري والفني بتوفير كل سبل العطاء في بيئة عمل تدرك عوامل اسباب النجاح.
على اية حال لعل فترة التوقف التي تمتد قرابة الشهر لحساب موسم الحج واستحقاقات الاخضر السعودي محطة صيانه لمعالجة كل ما يعيق ظهور الفريق النصراوي بمستواها المميز المعروف عنه في الموسمين الذهبيين الماضيين والتباطوء في توفير اسباب النجاح عواقبه معروفه.
والركض في الملاعب بحضورافضل الاقدام الكرويه السعوديه وبلياقه جيده غير كاف مالم يتوفر مع الركض توافق فكري بدني يترجم المجهود الى نتائج في الملعب وهذا لن يتأتى الا بتوفر الذخيره المعنويه المحفزه على العطاء بتوفير كل السبل التي تحفز اللاعب على بذل كل جهده هو في راحه نفسيه ومعنويه.
يبقى القول والموسم الرياضي في بدايته لم يمض منه غير ثلاث جولات من ست وعشرين جوله وجرس البدايه صوت مبكر لتدارك الوضع قبل ان تصل الامور الى حاله يصعب معها اللحاق بالمنافسين.
ومعالجة اسباب تواضع الاداء الفني للنصرعلى الرغم من فوزه الاخير وتعثره في جولتين بالتعادل وقبلها خسارته للسوبرهو الدواء لاخراج الفريق من حالة الركود الفني الى حالة التوقد بحصد النتائج.
والمشكله فيها طرف اداري مالي وليست كلها فنيه وان كان هناك عيوب في فنيه لدى المدرب داسيلفا في ضعفه باستثمار امكانات النجوم خاصه في خط الوسط وهو الذي لديه الفريق المهيأ من حيث الشكل الفني بالتفوق على منافسيه نتيجه امتلاكه افضل نجوم الكرة السعودية.
وربما عائد لا عتبارات كثيره منها ما هو ظاهر ومنها ما هو خافي لا يشاهد بالعين على أرض الملعب ولكن يمكن ان يحس به من خلال حركة اللاعبين ودرجة تركيزهم في الملعب.
وفي النصر ثمة شيء والاداره تدرك ذلك الشيء وعليها ان توفر ذلك الشيء وتغطي مراكز ماليه مكشوفه فلا يمكن ان يكتمل جهد بدني وذهني في الملعب الا باكتمال العناصر المحفزه لهما واي خل في الاثنين او احدهما من المؤكد ان يربك عمل المنظومه الفنيه داخل الملعب وخارجه ايضا.
اذا تشخيص الاسباب هو الحل لمدواة الحاله الفنيه والنفسيه ايضا للفريق بدلا من مضيعة الوقت بالحديث او تبريرالنتائج فلا رهان على فريق يعاني من اختلال في منظومته الكامله مالم يبلغ مرحلة التناغم في الجهد الاداري والفني بتوفير كل سبل العطاء في بيئة عمل تدرك عوامل اسباب النجاح.
على اية حال لعل فترة التوقف التي تمتد قرابة الشهر لحساب موسم الحج واستحقاقات الاخضر السعودي محطة صيانه لمعالجة كل ما يعيق ظهور الفريق النصراوي بمستواها المميز المعروف عنه في الموسمين الذهبيين الماضيين والتباطوء في توفير اسباب النجاح عواقبه معروفه.
والركض في الملاعب بحضورافضل الاقدام الكرويه السعوديه وبلياقه جيده غير كاف مالم يتوفر مع الركض توافق فكري بدني يترجم المجهود الى نتائج في الملعب وهذا لن يتأتى الا بتوفر الذخيره المعنويه المحفزه على العطاء بتوفير كل السبل التي تحفز اللاعب على بذل كل جهده هو في راحه نفسيه ومعنويه.
يبقى القول والموسم الرياضي في بدايته لم يمض منه غير ثلاث جولات من ست وعشرين جوله وجرس البدايه صوت مبكر لتدارك الوضع قبل ان تصل الامور الى حاله يصعب معها اللحاق بالمنافسين.
ومعالجة اسباب تواضع الاداء الفني للنصرعلى الرغم من فوزه الاخير وتعثره في جولتين بالتعادل وقبلها خسارته للسوبرهو الدواء لاخراج الفريق من حالة الركود الفني الى حالة التوقد بحصد النتائج.
والمشكله فيها طرف اداري مالي وليست كلها فنيه وان كان هناك عيوب في فنيه لدى المدرب داسيلفا في ضعفه باستثمار امكانات النجوم خاصه في خط الوسط وهو الذي لديه الفريق المهيأ من حيث الشكل الفني بالتفوق على منافسيه نتيجه امتلاكه افضل نجوم الكرة السعودية.