النصر بكر (إعلامياً) بالتعقدات الأجنبية بعيد نهاية الموسم وتفاءلت جماهير العالمي بما قيل عن تعاقده مع مهاجم ريفربليت الأرجنتيني الأوروجوياني رودريجو مورا لمدة ثلاثة مواسم وفي النهاية النتيجة صفر لا مورا ولا غيره تم التعاقد معهم.
والنصر أقام معسكراً في النمسا استعداداً للموسم الجديد وفي سوبر لندن انكشف أن نتائج المعسكر واضحة تماماً وخسر أمام الهلال بهدف ومستوى يؤكد سوء التحضير والإعداد، مما يعني أن معسكر النمسا صفر.
النصر والناتج صفر هذا ما يمكن قوله عن حال الفريق النصراوي قبيل بداية الموسم والمنتظر منه أن يكون استعد جيداً بكل أدوات الاستعداد لكن الملاحظ لا تعاقدات تسر الجماهير ولا مستوى يؤشر إلى أن ثمة عملاً حدث في معسكر النمسا كما لو أن اللاعبين قضوا نزهة هناك.
ففي لقاء النصر والهلال في لندن كانت الصورة الفنية للفريق الأصفر واضحة وكأن اللاعبين يلعبون لأول مرة مع بعضهم وأيضاً من تغيرات المدرب وتعامله مع اللقاء بدا وكأنه أول مرة يدرب الفريق.
الفريق الهلالي استحق الفوز وبجدارة والنصر لم يترك أي أثر فني في اللقاء يرقى إلى الإشارة له فكان السوء الفني وهو اللون الظاهر على أداء الفريق ويجوز استثناء النجم عبد العزيز الجبرين كحالة خاصة عن البقية وهو اللاعب الوحيد الذي أبدى مقاومة جيدة في الدفاع عن ألوان فريقه.
والوقت قد ضاق أمام الإدارة النصراوية والموسم الجديد ينطلق الأربعاء وفترة التسجيل الممتدة حتى 17 سبتمبر المقبل قد تكون مخرجاً للإدارة النصراوية للتحرك السريع في التعاقد مع ثلاثة لاعبين.
نعم ثلاثة لينضموا إلى أدريان أو على الأقل اثنان إذا أصرت الإدارة على بقاء محمد حسين رغم أن مؤشرات أدائه الفني المتواضع بانت من الموسم الماضي ولا ينتظر منه في الموسم الجديد أن يقدم أفضل مما قدم بل إن أداءه في انحدار بفعل عامل السن.
وخير وسيلة لدعم صفوف الفريق البحث عن لاعبين مؤثرين بعيون فنية وليس بعيون سماسرة تأكد أن مصالحهم الخاصة مقدمة على مصلحة الفريق والتجارب المتعددة مع اللاعبين الأجانب طيلة السنوات الماضية تؤكد ذلك.
واللاعب الأجنبي على وجه التحديد في مواصفاته كما تريده الجماهير النصراوية العارفة لاحتياجات فريقها أكثر من الذين يجلسون على كراسي العمل في النادي لابد أن يجيد التعامل مع الكور المتحركة والثابتة ببراعة نافذة.
ومتطلبات المرحلة المقبلة من استحقاقات محلية وآسيوية تتطلب عيوناً فنية واسعة لسد احتياجات الفريق بنجوم مؤثرين لا مكملين كالعادة وإذا تعذر إحضار نجوم لهم وزنهم في الملاعب فتوفير المال خير من ذهابه عبثاً على لاعبين لا يرجى منهم فائدة.
يبقى القول إن تعزيز الأداء النصراوي في القادم من الأيام بلاعب وسط مهاري مؤثر يجيد الضربات الثابتة ومدافع متمكن قد يكون كافياً ومعززاً للخارطة الفنية الموجودة حالياً التي تلقت درساً مبكراً في لندن يفترض عليها تصحيح المسار الفني.
والنصر أقام معسكراً في النمسا استعداداً للموسم الجديد وفي سوبر لندن انكشف أن نتائج المعسكر واضحة تماماً وخسر أمام الهلال بهدف ومستوى يؤكد سوء التحضير والإعداد، مما يعني أن معسكر النمسا صفر.
النصر والناتج صفر هذا ما يمكن قوله عن حال الفريق النصراوي قبيل بداية الموسم والمنتظر منه أن يكون استعد جيداً بكل أدوات الاستعداد لكن الملاحظ لا تعاقدات تسر الجماهير ولا مستوى يؤشر إلى أن ثمة عملاً حدث في معسكر النمسا كما لو أن اللاعبين قضوا نزهة هناك.
ففي لقاء النصر والهلال في لندن كانت الصورة الفنية للفريق الأصفر واضحة وكأن اللاعبين يلعبون لأول مرة مع بعضهم وأيضاً من تغيرات المدرب وتعامله مع اللقاء بدا وكأنه أول مرة يدرب الفريق.
الفريق الهلالي استحق الفوز وبجدارة والنصر لم يترك أي أثر فني في اللقاء يرقى إلى الإشارة له فكان السوء الفني وهو اللون الظاهر على أداء الفريق ويجوز استثناء النجم عبد العزيز الجبرين كحالة خاصة عن البقية وهو اللاعب الوحيد الذي أبدى مقاومة جيدة في الدفاع عن ألوان فريقه.
والوقت قد ضاق أمام الإدارة النصراوية والموسم الجديد ينطلق الأربعاء وفترة التسجيل الممتدة حتى 17 سبتمبر المقبل قد تكون مخرجاً للإدارة النصراوية للتحرك السريع في التعاقد مع ثلاثة لاعبين.
نعم ثلاثة لينضموا إلى أدريان أو على الأقل اثنان إذا أصرت الإدارة على بقاء محمد حسين رغم أن مؤشرات أدائه الفني المتواضع بانت من الموسم الماضي ولا ينتظر منه في الموسم الجديد أن يقدم أفضل مما قدم بل إن أداءه في انحدار بفعل عامل السن.
وخير وسيلة لدعم صفوف الفريق البحث عن لاعبين مؤثرين بعيون فنية وليس بعيون سماسرة تأكد أن مصالحهم الخاصة مقدمة على مصلحة الفريق والتجارب المتعددة مع اللاعبين الأجانب طيلة السنوات الماضية تؤكد ذلك.
واللاعب الأجنبي على وجه التحديد في مواصفاته كما تريده الجماهير النصراوية العارفة لاحتياجات فريقها أكثر من الذين يجلسون على كراسي العمل في النادي لابد أن يجيد التعامل مع الكور المتحركة والثابتة ببراعة نافذة.
ومتطلبات المرحلة المقبلة من استحقاقات محلية وآسيوية تتطلب عيوناً فنية واسعة لسد احتياجات الفريق بنجوم مؤثرين لا مكملين كالعادة وإذا تعذر إحضار نجوم لهم وزنهم في الملاعب فتوفير المال خير من ذهابه عبثاً على لاعبين لا يرجى منهم فائدة.
يبقى القول إن تعزيز الأداء النصراوي في القادم من الأيام بلاعب وسط مهاري مؤثر يجيد الضربات الثابتة ومدافع متمكن قد يكون كافياً ومعززاً للخارطة الفنية الموجودة حالياً التي تلقت درساً مبكراً في لندن يفترض عليها تصحيح المسار الفني.