باستثناء الأهلي المغرد وحده في صدارة مجموعته الرابعة عن الغرب الآسيوي برصيد إحدى عشرة نقطة بفارق أربع نقاط عن ثاني المجموعة فريق ناساف الأوزبكي سيتحدد اليوم وغداً في الجولة السادسة والأخيرة من دوري المجموعات، حاملي بطاقتي التأهل لدور الستة عشر في المجموعة الأولى والثانية وصدارة المجموعة الثالثة بين السد والهلال.
الأهلي سيلعب عصر اليوم في طشقند أمام أقرب منافسيه في المجموعة فريق ناساف وحصيلته سبع نقاط وهزيمته من الأهلي قد تخرجه من المسابقة في حالة فوز أهلي دبي بنقاطه الخمس على متذيل المجموعة تراكتور بيروزي الإيراني بأربع نقاط.
الأهلي سيلعب لاسمه ولا يعنيه من يتأهل معه بالبطاقة الثانية عن المجموعة، وسيواجه شراسة ناساف على أرضه وبين جماهيره في لقاء هو مصيري للفريق الأوزبكي، فالهزيمة قد تضعه خارج الحسابات.
الهلال من المجموعة الثالثة بنقاطه العشر المتساوية مع نقاط المتصدر فريق السد القطري بفارق الأهداف وقد ضمن كل منهما التأهل سيرمي بثقله الفني للفوز مساء اليوم في الرياض على منافسه القطري على البطاقة الأولى لضمان صدارة المجموعة واللعب على أرضه في دوري الستة عشر.
وفي لقاء مساء غد في الرياض يواجه النصر بنقاطه الثماني لخويا القطري متصدر المجموعة الأولى بعشر نقاط ولا بوابة مضمونة لمرافقته للأهلي والهلال وهما الفريقان السعوديان المتأهلان إلى الستة عشر غير بوابة الفوز على الفريق القطري وانتزاع صدارة المجموعة منه في حالة تعثر الفريق الإيراني بيروزي أمام بختاكور الأوزبكي تعادلاً أو خسارة.
وهذا يعني أن وضع فرق المجموعة الأولى الطامحة في التأهل متوقف على نتائج اليوم؛ فوز النصر يعني تأهله بأي من البطاقتين، وفوز بيروزي يعني الصدارة والتأهل مع النصر وخروج الفريق القطري.
النصر متصدر الدوري السعودي وبدعم من جماهيره المنتظر تغطيتهم لمقاعد ملعب الملك فهد يلاعب فريقاً منتشياً في ملاعب بلاده بفوزه بالدوري والكأس الأميري واقتراب النصر من التأهل ليلة الغد بالفوز هو الفرصة السانحة له على أرضه لتأكيد قدرته على المضي أبعد من دوري المجموعات.
وفنياً العالمي قادر على فرض وجوده في المرحلة التالية وهو يواجه فريقاً على الأرجح سيميل إلى الدفاع للمحافظة على مكاسبه والسعي لإنهاء اللقاء على الأقل بالتعادل تحسباً لنتيجة متوقعة بفوز بيروزي على بونيد كور الأوزبكي متذيل المجموعة بنقطة واحدة.
يبقى القول إن النصر أمام خيارين: التأهل المنتظر بالفوز أو الخروج من المسابقة، ويعلم نجومه أن التفريط في النتيجة يعني البقاء في الرياض وتوديع الملاعب الآسيوية مبكراً وسيكون العالمي محظوظاً بالفوز والصدارة أيضاً لو خدمه فريق بونيد كور الأوزبكي وعطل بيروزي الإيراني في طهران.
من هنا سيكون النصر تأهل فوزاً وبالبطاقة الأولى، ولخويا بالثانية وخروج الفريق الإيراني، وستكون ليلة باسمة وعريضة للعالمي وجماهيره بضمان التأهل والبطاقة الأولى واللعب على أرضه في دور الستة عشر وإن تصدر الهلال مجموعته وهو المتوقع، فإن الفريقين السعوديين لن يلتقيا في المحطة القادمة مع بقاء احتمالية مواجهتهما باقية وتتوقف في حالة فوز النصر وعلى نتيجة الهلال والسد.
الأهلي سيلعب عصر اليوم في طشقند أمام أقرب منافسيه في المجموعة فريق ناساف وحصيلته سبع نقاط وهزيمته من الأهلي قد تخرجه من المسابقة في حالة فوز أهلي دبي بنقاطه الخمس على متذيل المجموعة تراكتور بيروزي الإيراني بأربع نقاط.
الأهلي سيلعب لاسمه ولا يعنيه من يتأهل معه بالبطاقة الثانية عن المجموعة، وسيواجه شراسة ناساف على أرضه وبين جماهيره في لقاء هو مصيري للفريق الأوزبكي، فالهزيمة قد تضعه خارج الحسابات.
الهلال من المجموعة الثالثة بنقاطه العشر المتساوية مع نقاط المتصدر فريق السد القطري بفارق الأهداف وقد ضمن كل منهما التأهل سيرمي بثقله الفني للفوز مساء اليوم في الرياض على منافسه القطري على البطاقة الأولى لضمان صدارة المجموعة واللعب على أرضه في دوري الستة عشر.
وفي لقاء مساء غد في الرياض يواجه النصر بنقاطه الثماني لخويا القطري متصدر المجموعة الأولى بعشر نقاط ولا بوابة مضمونة لمرافقته للأهلي والهلال وهما الفريقان السعوديان المتأهلان إلى الستة عشر غير بوابة الفوز على الفريق القطري وانتزاع صدارة المجموعة منه في حالة تعثر الفريق الإيراني بيروزي أمام بختاكور الأوزبكي تعادلاً أو خسارة.
وهذا يعني أن وضع فرق المجموعة الأولى الطامحة في التأهل متوقف على نتائج اليوم؛ فوز النصر يعني تأهله بأي من البطاقتين، وفوز بيروزي يعني الصدارة والتأهل مع النصر وخروج الفريق القطري.
النصر متصدر الدوري السعودي وبدعم من جماهيره المنتظر تغطيتهم لمقاعد ملعب الملك فهد يلاعب فريقاً منتشياً في ملاعب بلاده بفوزه بالدوري والكأس الأميري واقتراب النصر من التأهل ليلة الغد بالفوز هو الفرصة السانحة له على أرضه لتأكيد قدرته على المضي أبعد من دوري المجموعات.
وفنياً العالمي قادر على فرض وجوده في المرحلة التالية وهو يواجه فريقاً على الأرجح سيميل إلى الدفاع للمحافظة على مكاسبه والسعي لإنهاء اللقاء على الأقل بالتعادل تحسباً لنتيجة متوقعة بفوز بيروزي على بونيد كور الأوزبكي متذيل المجموعة بنقطة واحدة.
يبقى القول إن النصر أمام خيارين: التأهل المنتظر بالفوز أو الخروج من المسابقة، ويعلم نجومه أن التفريط في النتيجة يعني البقاء في الرياض وتوديع الملاعب الآسيوية مبكراً وسيكون العالمي محظوظاً بالفوز والصدارة أيضاً لو خدمه فريق بونيد كور الأوزبكي وعطل بيروزي الإيراني في طهران.
من هنا سيكون النصر تأهل فوزاً وبالبطاقة الأولى، ولخويا بالثانية وخروج الفريق الإيراني، وستكون ليلة باسمة وعريضة للعالمي وجماهيره بضمان التأهل والبطاقة الأولى واللعب على أرضه في دور الستة عشر وإن تصدر الهلال مجموعته وهو المتوقع، فإن الفريقين السعوديين لن يلتقيا في المحطة القادمة مع بقاء احتمالية مواجهتهما باقية وتتوقف في حالة فوز النصر وعلى نتيجة الهلال والسد.