فوز النصر المتصدر مساء أمس الأول في المجمعة على فريق الفيصلي بخماسية وضع الفريق الأهلاوي في لقائه الليلة مع الفتح على ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية أمام خيار واحد الفوز وغير الفوز، يعني الاستسلام الإجباري للأمر الواقع.
والأمر الواقع لو انتهت النتيجة لغير صالح الأهلي يعني التوقف عن منافسة النصر على لقب الدوري مما يدفع إلى القول إن الأهلي في أحرج محطاته الكروية في الدوري بين جماهيره في جدة التي يحدوها الأمل بعودة فريقها إلى الألقاب الدورية بعد غياب يتجاوز الثلاثة عقود.
لقاء الليلة وهو أخطر المنعطفات التي يمر بها الأهلي والخسارة إن حدثت من الفتح الجامع لتحسين موقعه في سلم الترتيب وإعادة لمعانه المعروف عنه قبل موسمين تعد خسارة مزدوجة بتلقيه أول هزيمة مؤلمة ومؤثرة على مسيرته في الدوري سترمي بحظوظه في المنافسة على اللقب خارج التوقعات باتساع الفارق مع المتصدر إلى خمس نقاط ولم يبق غير جولتين ويسدل الستار على دوري عبد اللطيف جميل.
الأهلي سيكون الليلة تحت ضغط شديد لمواجهة موقف عصيب لا حل في فكه غير الفوز للبقاء في المنافسة وهو يواجه الفتح الفريق المتطور الذي تحس أداؤه في الدور الثاني من الدوري الساعي لوضع بصمة له بهزيمة الفريق الذي لم يهزم بعد.
الظروف النفسية المريحة للفريق الفتحاوي ستمنحه التركيز والهدوء داخل الملعب فلا شيء هام سيخسره وهو يواجه حماساً مندفعا أهلاويا للحفاظ على مكاسبه والبقاء ملاحقا للمتصدر حتى آخر جولة.
وللحماس الزائد سلبياته المؤثرة على مقدرة اللاعبين على التركيز في الملعب إذا لم يكن الفريق الأخضر أعد بدنياً ونفسياً للقاء هو لقاء أشبه بخروج المغلوب ومن هنا فإن الأهلي سيلقي بكل أثقاله الفنية لتجاوز أصعب المحطات في طريقه فهي إما تكون محطة توقف عن المنافسة أو محطة ملاحقة باستمرار مسلسل انتصاراته وبلا هزيمة خلال 24 جولة.
الفتح رغم تفوق الأهلي عليه في ميزان القوى في كل خطوطه بحسب المعطيات الفنية والرقمية المسجلة في الدوري لصالح الفريق الأخضر سيلعب على الأخطاء المتوقعة من فريق يعيش حالة ساخنة من الضغط سينجم عنها فراغات في خطوطه نتيجة ضغط الموقف.
يبقى القول إن لا خيار أمام الأهلي الليلة غير الفوز لإبقاء الإشارة الخضراء في المنافسة على اللقب مضيئة حتى اللقاءات التالية أو أن للفتح كلام آخر بفرملته بإضاءة الإشارة الحمراء في طريق منافسته وفرض التوقف عن ركض للمنافسة إلى الركض في تأدية واجب فيما تبقى من لقاءين.
والأمر الواقع لو انتهت النتيجة لغير صالح الأهلي يعني التوقف عن منافسة النصر على لقب الدوري مما يدفع إلى القول إن الأهلي في أحرج محطاته الكروية في الدوري بين جماهيره في جدة التي يحدوها الأمل بعودة فريقها إلى الألقاب الدورية بعد غياب يتجاوز الثلاثة عقود.
لقاء الليلة وهو أخطر المنعطفات التي يمر بها الأهلي والخسارة إن حدثت من الفتح الجامع لتحسين موقعه في سلم الترتيب وإعادة لمعانه المعروف عنه قبل موسمين تعد خسارة مزدوجة بتلقيه أول هزيمة مؤلمة ومؤثرة على مسيرته في الدوري سترمي بحظوظه في المنافسة على اللقب خارج التوقعات باتساع الفارق مع المتصدر إلى خمس نقاط ولم يبق غير جولتين ويسدل الستار على دوري عبد اللطيف جميل.
الأهلي سيكون الليلة تحت ضغط شديد لمواجهة موقف عصيب لا حل في فكه غير الفوز للبقاء في المنافسة وهو يواجه الفتح الفريق المتطور الذي تحس أداؤه في الدور الثاني من الدوري الساعي لوضع بصمة له بهزيمة الفريق الذي لم يهزم بعد.
الظروف النفسية المريحة للفريق الفتحاوي ستمنحه التركيز والهدوء داخل الملعب فلا شيء هام سيخسره وهو يواجه حماساً مندفعا أهلاويا للحفاظ على مكاسبه والبقاء ملاحقا للمتصدر حتى آخر جولة.
وللحماس الزائد سلبياته المؤثرة على مقدرة اللاعبين على التركيز في الملعب إذا لم يكن الفريق الأخضر أعد بدنياً ونفسياً للقاء هو لقاء أشبه بخروج المغلوب ومن هنا فإن الأهلي سيلقي بكل أثقاله الفنية لتجاوز أصعب المحطات في طريقه فهي إما تكون محطة توقف عن المنافسة أو محطة ملاحقة باستمرار مسلسل انتصاراته وبلا هزيمة خلال 24 جولة.
الفتح رغم تفوق الأهلي عليه في ميزان القوى في كل خطوطه بحسب المعطيات الفنية والرقمية المسجلة في الدوري لصالح الفريق الأخضر سيلعب على الأخطاء المتوقعة من فريق يعيش حالة ساخنة من الضغط سينجم عنها فراغات في خطوطه نتيجة ضغط الموقف.
يبقى القول إن لا خيار أمام الأهلي الليلة غير الفوز لإبقاء الإشارة الخضراء في المنافسة على اللقب مضيئة حتى اللقاءات التالية أو أن للفتح كلام آخر بفرملته بإضاءة الإشارة الحمراء في طريق منافسته وفرض التوقف عن ركض للمنافسة إلى الركض في تأدية واجب فيما تبقى من لقاءين.