بشرت لجنة الانضباط (المضطربة) في قراراتها في علاج حالات انضباطية بالفوضى مبكرا ورفع الاحتقان الجماهيري والدوري السعودي لم يعبر بعد محطته الخامسة طاعنة حملة الاحترام التي انطلقت هذا الموسم والهادفة إلي بلورة مجتمع رياضي صحي في خاصرتها.
فكيف يكون الاحترام مقابل الاحترام وازدواجية المعايير قائمة كحالة القائد النصراوي حسين عبد الغني الذي أوقف ثلاث مباريات في إجراء يمكن وصفة بالتعسف في استخدام مواد اللائحة وهو الذي لا يستحق أكثر من مباراة إن لم يكن لفت النظر كافيا؟.
وكيف يكون الاحترام ومدير عام الكرة في نادي النصر سلمان القريني والنظيف بكلماته وسلوكه يوقف من لجنة المسابقات والفنية واللعب النظيف ويغرم بلا خطيئة تستحق العقاب؟.
وكيف يكون الاحترام وحكم رابع يذهب إلى غرف الملابس في الملعب ويسأل بطريقة استفزازية عن اللاعب النصراوي محمد عيد للاشتباه في قصة شعره على طريقة مع (سبق الإصرار الترصد)؟.
وكيف يكون الاحترام وملفات تغلق دون تبيان الحقيقة كحالة اللاعب الهلالي ايمانا الذي عرضت له صورة هو يوجه حركة مشينة للجماهير المستاءة من خشونته بعد طرده ويغلق الملف الذي فتحته لجنة الانضباط على عجل وأغلفته بعد نفي اللاعب صدور سلوك مشين منه؟.
وهذا يعني بقاء الجدل قائما دون إيضاح الحقيقة للرأي العام الرياضي وأخذ إفادة الطرف الآخر المصور فهد المري عن حقيقة الصورة وهو الذي اختفى أو أخفي عن الأنظار وقيل أنه هرب أو هرب بضم الهاء إلى الخارج!.
إنها مؤشرات مبكرة على أن الموسم الحالي يؤشر باستمرار معالم الفوضي وعادة ما يكون أبطالها اللجان الكروية والضحايا الأندية التي صرفت عشرات الملايين على تطوير فرقها.
وإلا بماذا تفسر التجاوزات في تغليظ العقوبة على رجل الأعمال الخيرية المعروفة عبد الغني والفعل لا يستحق التغليظ وهو رد فعل على كلام غير مسئول وجديد على الوسط الرياضي (أشيع) أن حارس الفيصلي تيسير النتيف تلفظ به على (أبي عمر) الذي ظهر في الصورة مرحا يصافح زملاءه في الفيصلي وفجأة ينقلب إلى منفعل بفعل فاعل وتجاهل حالات دون عقاب من نفس الوزن صدرت من مدافع الشباب حسن معاذ في مباراة فريقة مع القادسية ؟.
وبلغ (المرح الإداري) في اللجان مبلغه بحيث يجتمعون ويقررون على هواهم متجاهلين حدود وضوابط اللوائح في العقوبات أو أنها تعشق الجدل والضجيج الإعلامي على قراراتها وتبالغ في التطبيق.
كان ذلك كمثال على أحداث شهدها الدوري وتساهم في تجديد الصورة الذهنية عن مساويء اللجان إلا إذا ظهر مستقبلا ما يبشر بصحوة إيجابية وسيبقى الوضع على حاله مع بقاء عناصر التأزيم اللجانية في مواقعها.
يبقى القول وقد فرضت مثل تلك الأجواء حالة من الجدل والقلق في الأواسط الرياضية وأن موسمنا الرياضي الحالي الذي انكشفت عورته مبكرا يحتاج إلى انتفاضة إيجابية شعارها (العدل سيد القوانين والنظام فوق الجميع ).
ويراهن الشباب الرياضي على الأمير نواف بن فيصل الرئيس العام لرعاية الشباب وهو القادر على فرض النظام وإيقاف الفوضى لحرصه الكبير على أجواء رياضية مفعمة بالعدالة نحو صحوة كروية تعزز ماهو قائم من إيجابيات وتقضي على السلبيات.
وتبقى إشارة عن الاحترام أيضا لكنها هذه المرة موجهة لفريق النصر وإدارته والاثنان مهددان بفقدان احترام الجماهير لهما بعد أن صعقه الفتح بهدفين على أرضه وشارك قوى العقاب في معاقبة نفسه بنفسه وجماهيره وفشله في ضبط توازن خطوطه مما يعني وجود خلل نفسي وفني وربما يكون للشعار الجديد(المفبرك) دور في عدم تركيز اللاعبين لانشغالهم بـ (الوشاح التاجي) حتى لا يسقط من قمصانهم وأكتفي بذلك!.
فكيف يكون الاحترام مقابل الاحترام وازدواجية المعايير قائمة كحالة القائد النصراوي حسين عبد الغني الذي أوقف ثلاث مباريات في إجراء يمكن وصفة بالتعسف في استخدام مواد اللائحة وهو الذي لا يستحق أكثر من مباراة إن لم يكن لفت النظر كافيا؟.
وكيف يكون الاحترام ومدير عام الكرة في نادي النصر سلمان القريني والنظيف بكلماته وسلوكه يوقف من لجنة المسابقات والفنية واللعب النظيف ويغرم بلا خطيئة تستحق العقاب؟.
وكيف يكون الاحترام وحكم رابع يذهب إلى غرف الملابس في الملعب ويسأل بطريقة استفزازية عن اللاعب النصراوي محمد عيد للاشتباه في قصة شعره على طريقة مع (سبق الإصرار الترصد)؟.
وكيف يكون الاحترام وملفات تغلق دون تبيان الحقيقة كحالة اللاعب الهلالي ايمانا الذي عرضت له صورة هو يوجه حركة مشينة للجماهير المستاءة من خشونته بعد طرده ويغلق الملف الذي فتحته لجنة الانضباط على عجل وأغلفته بعد نفي اللاعب صدور سلوك مشين منه؟.
وهذا يعني بقاء الجدل قائما دون إيضاح الحقيقة للرأي العام الرياضي وأخذ إفادة الطرف الآخر المصور فهد المري عن حقيقة الصورة وهو الذي اختفى أو أخفي عن الأنظار وقيل أنه هرب أو هرب بضم الهاء إلى الخارج!.
إنها مؤشرات مبكرة على أن الموسم الحالي يؤشر باستمرار معالم الفوضي وعادة ما يكون أبطالها اللجان الكروية والضحايا الأندية التي صرفت عشرات الملايين على تطوير فرقها.
وإلا بماذا تفسر التجاوزات في تغليظ العقوبة على رجل الأعمال الخيرية المعروفة عبد الغني والفعل لا يستحق التغليظ وهو رد فعل على كلام غير مسئول وجديد على الوسط الرياضي (أشيع) أن حارس الفيصلي تيسير النتيف تلفظ به على (أبي عمر) الذي ظهر في الصورة مرحا يصافح زملاءه في الفيصلي وفجأة ينقلب إلى منفعل بفعل فاعل وتجاهل حالات دون عقاب من نفس الوزن صدرت من مدافع الشباب حسن معاذ في مباراة فريقة مع القادسية ؟.
وبلغ (المرح الإداري) في اللجان مبلغه بحيث يجتمعون ويقررون على هواهم متجاهلين حدود وضوابط اللوائح في العقوبات أو أنها تعشق الجدل والضجيج الإعلامي على قراراتها وتبالغ في التطبيق.
كان ذلك كمثال على أحداث شهدها الدوري وتساهم في تجديد الصورة الذهنية عن مساويء اللجان إلا إذا ظهر مستقبلا ما يبشر بصحوة إيجابية وسيبقى الوضع على حاله مع بقاء عناصر التأزيم اللجانية في مواقعها.
يبقى القول وقد فرضت مثل تلك الأجواء حالة من الجدل والقلق في الأواسط الرياضية وأن موسمنا الرياضي الحالي الذي انكشفت عورته مبكرا يحتاج إلى انتفاضة إيجابية شعارها (العدل سيد القوانين والنظام فوق الجميع ).
ويراهن الشباب الرياضي على الأمير نواف بن فيصل الرئيس العام لرعاية الشباب وهو القادر على فرض النظام وإيقاف الفوضى لحرصه الكبير على أجواء رياضية مفعمة بالعدالة نحو صحوة كروية تعزز ماهو قائم من إيجابيات وتقضي على السلبيات.
وتبقى إشارة عن الاحترام أيضا لكنها هذه المرة موجهة لفريق النصر وإدارته والاثنان مهددان بفقدان احترام الجماهير لهما بعد أن صعقه الفتح بهدفين على أرضه وشارك قوى العقاب في معاقبة نفسه بنفسه وجماهيره وفشله في ضبط توازن خطوطه مما يعني وجود خلل نفسي وفني وربما يكون للشعار الجديد(المفبرك) دور في عدم تركيز اللاعبين لانشغالهم بـ (الوشاح التاجي) حتى لا يسقط من قمصانهم وأكتفي بذلك!.