يواجه النصر السعودي خطر الخروج المبكر فيما لو نجح السد القطري الليلة من الفوز عليه في الرياض ضمن دوري أبطال آسيا في جولته الرابعة وفي ذلك إهانة لسمعته الكروية كونه العميد العالمي لأندية آسيا ومن الصعوبة على جماهيره الكبيرة أن تتقبل خروجه المبكر من المنافسة.
وتبقي مباراة الليلة على ملعب الملك فهد هي مفتاح الطريق الأهم للمرحلة التالية ولا بديل عن الفوز وغيره التأشير باللون الأحمر بخروج النصر من المنافسة كأول فريق سعودي يفقد الأمل لينفتح الطريق في المجموعة الثانية بوضوح أمام السد والاستقلال الإيراني إلى الدور التالي.
وهذا يدفع إلى القول بأن لقاء الليلة مفصلي للنصر إما أن يتجرع الإهانة بالخروج أو يخدم نفسه بالفوز فقد فرضت نتائج المجموعة عليه أن يكون (صديق نفسه) إذا أراد الاستمرار في المنافسة وسط مجموعة لم تتضح معالمها بعد وبقيت غامضة.
وربما الليلة تزداد ملامح تركيبة المجموعة الثانية غموضا أيضا في حال فوز كل من النصر(أربع نقاط) على السد (سبع نقاط) والاستقلال (أربع نقاط)على بختاكور ليتساوى عدد نقاط الفرق الثلاثة عند سبع نقاط على اعتبار أن باختكور الأوزبكي بنقطته اليتيمة خارج حسابات المجموعة.
والرهان بغير فوز النصر على بقاء حظوظه قائمة رهان خاسر ويستحيل أن ينجح بختاكور الأوزبكي في خلط الأوراق بوقف السد القطري أو الاستقلال الإيراني لو سارت الأمور لصالح السد الليلة خاصة وأن الاستقلال في طهران مرشح بقوة لهزيمة الفريق الأوزبكي.
وتأمل جماهير النصر بحضورها المتوقع الكثيف في أن ينجح فريقها في تجاوز السد وصولا إلى سبع نقاط تبقية في دائرة المنافسة في انتظار مقابلتيه مع بختاكور الأوزبكي في الرياض والاستقلال الإيراني في طهران والتي على ضوئها سيتحدد الأول والثاني في المجموعة الثانية.
وفي الوقت الذي يكتنف الغموض المجموعة الثانية تبدو الأمور شبه منجلية في المجموعات الأخرى لغرب آسيا وباتت حظوظ ثلاثة أندية سعودية واضحة وتأكد تأهل الاتحاد متصدر المجموعة الثالثة والهلال ثاني المجموعة الأولى للمرحلة التالية وملامح قوية على تأهل الشباب ثاني المجموعة الرابعة أيضا.
وإن لم تحصل مفاجآت في لقاءات اليوم وغدا خاصة في مجموعة الشباب فإنه يمكن القول إن المجموعة الأولى والثالثة والرابعة قد بانت معالمها واضحة قبل انتهاء التصفيات بجولتين خلافا لمجموعة النصر الغامضة.
وعلى فرضية أن المجموعة الأولى التي يتصدرها فريق سبهان الإيراني بتسع نقاط يلية الهلال السعودي بست نقاط بقيت دون تعديل في الترتيب في الجولتين المقبلتين فإن لقاء الاتحاد متصدر مجموعته بتسع نقاط مع الهلال ثاني مجموعته أمر مؤكد في المرحلة التالية ومواصلة الرحلة (الآسيوية) ستكون على حساب أي منهما.
ولا تنبئ الجولة الرابعة في لقاءات الغد بحدوث تغيير يذكر فالاتحاد سيلتهم الوحدة الإماراتي في أبو ظبي مواصلا خطه الصاعد وكذلك الهلال مع الجزيرة الإماراتي في أبو ظبي وسبهان مع الغرافة القطري في الدوحة.
وبالمثل في المجموعة الرابعة إذ يتوقع اليوم الثلاثاء فوز الشباب السعودي ثاني المجموعة (خمس نقاط) على الإمارات الإماراتي ثالث المجموعة (ثلاث نقاط) في ملعب الإمارات وفوز ذوب آهان الإيراني (سبع نقاط) على الريان القطري (نقطة واحدة) في الدوحة.
يبقى القول:إن موقف النصر حرج من بين الأندية السعودية المشاركة كون المنافسة في مجموعته محتدمة بين ثلاثة فرق في حين أن الأندية الثلاثة الأخرى جمعت من النقاط ما يجعلها في وضع مريح في لقاءاتها اليوم وغدا وفي الجولتين المتبقيتين.
وتبقي مباراة الليلة على ملعب الملك فهد هي مفتاح الطريق الأهم للمرحلة التالية ولا بديل عن الفوز وغيره التأشير باللون الأحمر بخروج النصر من المنافسة كأول فريق سعودي يفقد الأمل لينفتح الطريق في المجموعة الثانية بوضوح أمام السد والاستقلال الإيراني إلى الدور التالي.
وهذا يدفع إلى القول بأن لقاء الليلة مفصلي للنصر إما أن يتجرع الإهانة بالخروج أو يخدم نفسه بالفوز فقد فرضت نتائج المجموعة عليه أن يكون (صديق نفسه) إذا أراد الاستمرار في المنافسة وسط مجموعة لم تتضح معالمها بعد وبقيت غامضة.
وربما الليلة تزداد ملامح تركيبة المجموعة الثانية غموضا أيضا في حال فوز كل من النصر(أربع نقاط) على السد (سبع نقاط) والاستقلال (أربع نقاط)على بختاكور ليتساوى عدد نقاط الفرق الثلاثة عند سبع نقاط على اعتبار أن باختكور الأوزبكي بنقطته اليتيمة خارج حسابات المجموعة.
والرهان بغير فوز النصر على بقاء حظوظه قائمة رهان خاسر ويستحيل أن ينجح بختاكور الأوزبكي في خلط الأوراق بوقف السد القطري أو الاستقلال الإيراني لو سارت الأمور لصالح السد الليلة خاصة وأن الاستقلال في طهران مرشح بقوة لهزيمة الفريق الأوزبكي.
وتأمل جماهير النصر بحضورها المتوقع الكثيف في أن ينجح فريقها في تجاوز السد وصولا إلى سبع نقاط تبقية في دائرة المنافسة في انتظار مقابلتيه مع بختاكور الأوزبكي في الرياض والاستقلال الإيراني في طهران والتي على ضوئها سيتحدد الأول والثاني في المجموعة الثانية.
وفي الوقت الذي يكتنف الغموض المجموعة الثانية تبدو الأمور شبه منجلية في المجموعات الأخرى لغرب آسيا وباتت حظوظ ثلاثة أندية سعودية واضحة وتأكد تأهل الاتحاد متصدر المجموعة الثالثة والهلال ثاني المجموعة الأولى للمرحلة التالية وملامح قوية على تأهل الشباب ثاني المجموعة الرابعة أيضا.
وإن لم تحصل مفاجآت في لقاءات اليوم وغدا خاصة في مجموعة الشباب فإنه يمكن القول إن المجموعة الأولى والثالثة والرابعة قد بانت معالمها واضحة قبل انتهاء التصفيات بجولتين خلافا لمجموعة النصر الغامضة.
وعلى فرضية أن المجموعة الأولى التي يتصدرها فريق سبهان الإيراني بتسع نقاط يلية الهلال السعودي بست نقاط بقيت دون تعديل في الترتيب في الجولتين المقبلتين فإن لقاء الاتحاد متصدر مجموعته بتسع نقاط مع الهلال ثاني مجموعته أمر مؤكد في المرحلة التالية ومواصلة الرحلة (الآسيوية) ستكون على حساب أي منهما.
ولا تنبئ الجولة الرابعة في لقاءات الغد بحدوث تغيير يذكر فالاتحاد سيلتهم الوحدة الإماراتي في أبو ظبي مواصلا خطه الصاعد وكذلك الهلال مع الجزيرة الإماراتي في أبو ظبي وسبهان مع الغرافة القطري في الدوحة.
وبالمثل في المجموعة الرابعة إذ يتوقع اليوم الثلاثاء فوز الشباب السعودي ثاني المجموعة (خمس نقاط) على الإمارات الإماراتي ثالث المجموعة (ثلاث نقاط) في ملعب الإمارات وفوز ذوب آهان الإيراني (سبع نقاط) على الريان القطري (نقطة واحدة) في الدوحة.
يبقى القول:إن موقف النصر حرج من بين الأندية السعودية المشاركة كون المنافسة في مجموعته محتدمة بين ثلاثة فرق في حين أن الأندية الثلاثة الأخرى جمعت من النقاط ما يجعلها في وضع مريح في لقاءاتها اليوم وغدا وفي الجولتين المتبقيتين.