** سفراء الأخضر .. فكرة دارت في مخيلتي وهي قابلة للتنفيذ من أجل دعم منتخب الوطن في كافة مبارياته ومواجهاته الرسمية وتقديم كافة صور التحفيز المعنوي ، وتتمثل في استثمار نجومية اللاعبين القدامى الكبار والذين سبق لهم تمثيل المنتخب وحققوا معه الإنجازات والبطولات والوصول للمحافل القارية والعالمية وتركوا بصمة جميلة في مسيرة كرة القدم السعودية ، بانتهاز المناسبات التي يشارك فيها منتخب الوطن ودعوة الجماهير لحضور المباريات والتواجد إلى جانب لاعبي المنتخب الحاليين في المعسكرات ودعمهم معنويا ، وتذكيرهم بأن ما تحقق للمنتخب من منجزات في الماضي كان وراءه في المقام الأول روح وثابة وحماس وإصرار تجاوز المستحيل.
** وتأتي هذه الفكرة متى ما تحولت إلى خطوة لاستئصال حالة التراخي التي أصابت بعض لاعبي الأخضر عند استدعائهم للمنتخب ولإعادة العلاقة الحميمية التي كانت تربط الجماهير بمنتخبهم الوطني في فترة ماضية كان فيها منتخبنا مظلة الرياضة السعودية التي تتفيأ الفرح والإشراقة التي تضيء سماء كرتنا وترسم الفرحة والسعادة على محيا الجماهير بمختلف ألوانها.
** الصورة القاتمة التي تحيط بكرتنا ومنتخبنا حاليا بحاجة إلى إعادة صياغة لمرحلة مقبلة تتوخى فيها الهدوء ومواجهة الإشكالات بطرح الحلول لإنهاء حالة التراخي ودراسة أسبابها، ومن ذلك التواصل مع النجوم القدامى للإسهام في تغيير هذه الصورة المزعجة لنا جميعا في هذه الفترة ، بأن يقوم اتحاد الكرة بضرب عصفورين بحجر واحد بتقدير دور النجوم القدامى ومنح كل نجم مؤثر بطاقة "سفير الأخضر".
** لنذهب إلى النجوم الكبار : ماجد عبدالله ومحيسن الجمعان وصالح خليفة وصالح النعيمة ومحمد عبدالجواد ومحمد شلية وأحمد جميل ويوسف الثنيان وسامي الجابر وسعيد العويران وحسين عبدالغني وفهد الهريفي وغيرهم ممن يملكون صدى فاعلا لدى الجماهير وتأثيرًا بالغًا عليهم ونمنحهم أعلى درجات التقدير على ما بذلوه من مجهودات في الماضي وأن يكونوا شركاء في الحاضر من خلال بطاقة "سفير الأخضر" بالإسهام والتأثير في إعادة الجماهير للمدرجات وإعادة الروح للاعبين.
** أذكر فيما مضى كانت المدرجات في المباريات التجريبية وليست الرسمية تغص بالجماهير التي تحضر من أجل دعم المنتخب في الحقبة التي سبقت تحقيق المنجزات قبل عام 1984م، وتضاعف الحضور في فترة معانقة الألقاب والوصول للمحافل العالمية وتحقيق البطولات القارية والعربية والخليجية، أما الآن فأصبحنا نستجدي الحضور لدرجة فتح المدرجات مجانًا أمام الجماهير كما فعلنا بالأمس أمام ماليزيا، فكيف كنا وكيف أصبحنا؟
** وضع الأهلي عبارة (دوري نزيه خال من الشبهات) قيد التنفيذ بتكفله بأطقم حكام أجانب في الجولات المقبلة داخل وخارج أرضه من أجل تأطير المنافسة في المنعطف الأخير من الدوري بأقل قدر ممكن من الأخطاء التحكيمية .. خطوة حكيمة تحسب لإدارة الأهلي.
** العين من الأطاولة "فارس رياضة" الباحة وسفير أنديتها، بشر جماهير الرياضة في المنطقة بمستقبل مشرق بتحقيقه بطولة الدرجة الثالثة ووصوله لدوري الدرجة الثانية في طريقه لتحقيق الحلم مستقبلاً. ليس ذلك فحسب بل إن نادي العين على الرغم من وجوده في هذه الدرجة إلا أن لاعبيه يحملون على قمصانهم إعلانات رعاية استثمارية وهو أفضل في هذا الجانب من أندية أكبر تحلم بعقود رعاية، والفضل في ذلك يعود لإدارة واعية يقودها رئيس النادي محمد عبدالرحمن الزهراني وأعضاء مجلس إدارته وجهد لاعبين وجهاز فني وإداري كانوا على قدر المسؤولية.
** وتأتي هذه الفكرة متى ما تحولت إلى خطوة لاستئصال حالة التراخي التي أصابت بعض لاعبي الأخضر عند استدعائهم للمنتخب ولإعادة العلاقة الحميمية التي كانت تربط الجماهير بمنتخبهم الوطني في فترة ماضية كان فيها منتخبنا مظلة الرياضة السعودية التي تتفيأ الفرح والإشراقة التي تضيء سماء كرتنا وترسم الفرحة والسعادة على محيا الجماهير بمختلف ألوانها.
** الصورة القاتمة التي تحيط بكرتنا ومنتخبنا حاليا بحاجة إلى إعادة صياغة لمرحلة مقبلة تتوخى فيها الهدوء ومواجهة الإشكالات بطرح الحلول لإنهاء حالة التراخي ودراسة أسبابها، ومن ذلك التواصل مع النجوم القدامى للإسهام في تغيير هذه الصورة المزعجة لنا جميعا في هذه الفترة ، بأن يقوم اتحاد الكرة بضرب عصفورين بحجر واحد بتقدير دور النجوم القدامى ومنح كل نجم مؤثر بطاقة "سفير الأخضر".
** لنذهب إلى النجوم الكبار : ماجد عبدالله ومحيسن الجمعان وصالح خليفة وصالح النعيمة ومحمد عبدالجواد ومحمد شلية وأحمد جميل ويوسف الثنيان وسامي الجابر وسعيد العويران وحسين عبدالغني وفهد الهريفي وغيرهم ممن يملكون صدى فاعلا لدى الجماهير وتأثيرًا بالغًا عليهم ونمنحهم أعلى درجات التقدير على ما بذلوه من مجهودات في الماضي وأن يكونوا شركاء في الحاضر من خلال بطاقة "سفير الأخضر" بالإسهام والتأثير في إعادة الجماهير للمدرجات وإعادة الروح للاعبين.
** أذكر فيما مضى كانت المدرجات في المباريات التجريبية وليست الرسمية تغص بالجماهير التي تحضر من أجل دعم المنتخب في الحقبة التي سبقت تحقيق المنجزات قبل عام 1984م، وتضاعف الحضور في فترة معانقة الألقاب والوصول للمحافل العالمية وتحقيق البطولات القارية والعربية والخليجية، أما الآن فأصبحنا نستجدي الحضور لدرجة فتح المدرجات مجانًا أمام الجماهير كما فعلنا بالأمس أمام ماليزيا، فكيف كنا وكيف أصبحنا؟
** وضع الأهلي عبارة (دوري نزيه خال من الشبهات) قيد التنفيذ بتكفله بأطقم حكام أجانب في الجولات المقبلة داخل وخارج أرضه من أجل تأطير المنافسة في المنعطف الأخير من الدوري بأقل قدر ممكن من الأخطاء التحكيمية .. خطوة حكيمة تحسب لإدارة الأهلي.
** العين من الأطاولة "فارس رياضة" الباحة وسفير أنديتها، بشر جماهير الرياضة في المنطقة بمستقبل مشرق بتحقيقه بطولة الدرجة الثالثة ووصوله لدوري الدرجة الثانية في طريقه لتحقيق الحلم مستقبلاً. ليس ذلك فحسب بل إن نادي العين على الرغم من وجوده في هذه الدرجة إلا أن لاعبيه يحملون على قمصانهم إعلانات رعاية استثمارية وهو أفضل في هذا الجانب من أندية أكبر تحلم بعقود رعاية، والفضل في ذلك يعود لإدارة واعية يقودها رئيس النادي محمد عبدالرحمن الزهراني وأعضاء مجلس إدارته وجهد لاعبين وجهاز فني وإداري كانوا على قدر المسؤولية.