الحلم الذي راود خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله لخمسة وعشرين عاما ها هو يتحقق على أرض الواقع عندما دشن ـ يرعاه الله ـ بحضور أصحاب الجلالة والفخامة والسمو جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية في حفل افتتاح روعي فيه تجسيد دلالات وأهداف الجامعة والمسيرة التاريخية لإنشاء وبناء هذا الصرح والآمال المستقبلية المعقودة على الأبحاث العلمية والاختراعات التي هي أساس خلايا العمل في الجامعة.. لقد دشن المليك ببصمته الإلكترونية حلمه وطموحات شعبه في أن تكون بلادنا منبع الحضارة والعلم كما هي في التاريخ مهد الرسالة وأرض الأنبياء ومهبط الوحي ومنها انطلقت رحلة العلم بالتوجيه الإلهي في أول آية في القرآن الكريم بقوله تعالى (اقرأ).
ـ إن إنشاء جامعة تحمل منارة البحث العلمي في التخصصات العلمية المتقدمة يفتح لبلادنا صفحة جديدة في السعي لمواكبة التطور في مصاف العالم الأول المتقدم ويجعل النهوض ببلادنا في جميع المجالات مسئولية مشتركة تقف على أساس من العمل العلمي المدروس، ومن هذه المجالات الرياضة التي يتمثل العمل العلمي فيها في تطوير البنية التحتية والاهتمام بالقاعدة والنشء على غرار ما هو معمول به في النادي الأهلي والذي يتواجد به صرحان رياضيان يمثلان القدوة في العمل الرياضي الصحيح وهما أكاديمية النادي الأهلي ومركز الأمير عبدالله الفيصل لقطاع الناشئين والشباب.. وعندما نشاهد صروحًا أخرى على هذا النمط فإننا سنواكب برياضتنا التقدم والتطور وسنشهد أمجادًا جديدة وسنصل لما نريد بالتخطيط والعلم واستثمار الشباب والنشء وهو أكبر استثمار، فالتأهيل العلمي هو أساس التطور الرياضي.
ـ إن إنشاء جامعة تحمل منارة البحث العلمي في التخصصات العلمية المتقدمة يفتح لبلادنا صفحة جديدة في السعي لمواكبة التطور في مصاف العالم الأول المتقدم ويجعل النهوض ببلادنا في جميع المجالات مسئولية مشتركة تقف على أساس من العمل العلمي المدروس، ومن هذه المجالات الرياضة التي يتمثل العمل العلمي فيها في تطوير البنية التحتية والاهتمام بالقاعدة والنشء على غرار ما هو معمول به في النادي الأهلي والذي يتواجد به صرحان رياضيان يمثلان القدوة في العمل الرياضي الصحيح وهما أكاديمية النادي الأهلي ومركز الأمير عبدالله الفيصل لقطاع الناشئين والشباب.. وعندما نشاهد صروحًا أخرى على هذا النمط فإننا سنواكب برياضتنا التقدم والتطور وسنشهد أمجادًا جديدة وسنصل لما نريد بالتخطيط والعلم واستثمار الشباب والنشء وهو أكبر استثمار، فالتأهيل العلمي هو أساس التطور الرياضي.