لم تكن قضايانا الكروية في يوم من الأيام مشتعلة كما هي هذه الأيام، فمن قضية الدوخي إلى مشاكل نادي الاتحاد المالية إلى قضية التايب وبيانات لجنة الاحتراف المتوالية وردود الأندية وتصريحات مسؤوليها حسب المصالح بغض النظر إن كانت لجنة الاحتراف على صواب أو خطأ وعادةً ما يتم في بيانات الأندية أو بيانات لجنة الاحتراف التهديد بلوائح الاتحاد الدولي الذي حولناه بمشاكلنا إلى (الاتحاد الدوخي) كناية عن السيناريو الطويل لمسلسل (الدوخي) المستمر عرضه حتى هذه اللحظة دون نهاية لقصة احتراف متشابكة الأحداث، فضاع اللاعب بين مطالبات الاتحاد بعودته والنصر بأحقيته في التسجيل والنادي البلجيكي ولجنة الاحتراف التي لم تبت في موضوع اللاعب وأزمته إلى أن فاض به الكيل فهاجم اللجنة عبر إحدى القنوات مؤخرا بل واستخدم في تصريحه أيضا اللغة المتداولة في البيانات والتصريحات الأخيرة والتحدث باسم لوائح الاتحاد الدولي وقوانينه التي أصبناها بالدوخة ووجع الرأس من كثر ترديدنا لها دون تطبيق.
ـ نستقبل موسمنا الكروي الجديد بمشاكل لا حصر لها فنحن قوم لا نصحو إلا متأخرين فتسجيل اللاعبين يتم في آخر الدقائق والثواني وعراكاتنا الرياضية مستمرة في واجهة الأحداث وصفحات الصحف وشاشات القنوات دون اعتبار لسمعة أو تحلي بروح رياضية بل إن الاعتراف بالخطأ يظل في عرف الكثير من منسوبي الأندية ومسؤوليها ضعفاً كما أنهم آخر من يعلم عن لوائح (الاتحاد الدوخي) التي يتشدقون بها في تصريحاتهم.
ـ نستقبل موسمنا الجديد ومعظم حكامنا قد فشلوا في اختبارات (كوبر) ويريدون منا أن نطمئن إلى نجاح موسم رياضي خال من أخطاء التحكيم الكوارثية وقراراتهم التي تأتي كالضربة القاضية على ما صرفته الأندية من أموال في معسكرات خارجية ولاعبين ومرتبات محترفين وأجهزة تدريبية لذا فالمغامرة هنا محسوبة ويجب التنبيه على ضرورة إيجاد حل سريع إما بالاستعانة بطواقم تحكيمية عربية أو خليجية على غرار قرار الاستعانة بالحكم الأجنبي في المباريات القوية والنهائية، فمباريات النقاط الثلاث بين فرق الدوري تحمل نفس الأهمية التي تجعل من الضروري تطبيق هذا القرار في جميع مباريات الدوري وإرسال حكامنا إلى دوريات قريبة أو بعيدة تستوعبهم وتزرع فيهم الثقة التي فقدناها نحن.
ـ نستقبل موسمنا الكروي الجديد بمشاكل لا حصر لها فنحن قوم لا نصحو إلا متأخرين فتسجيل اللاعبين يتم في آخر الدقائق والثواني وعراكاتنا الرياضية مستمرة في واجهة الأحداث وصفحات الصحف وشاشات القنوات دون اعتبار لسمعة أو تحلي بروح رياضية بل إن الاعتراف بالخطأ يظل في عرف الكثير من منسوبي الأندية ومسؤوليها ضعفاً كما أنهم آخر من يعلم عن لوائح (الاتحاد الدوخي) التي يتشدقون بها في تصريحاتهم.
ـ نستقبل موسمنا الجديد ومعظم حكامنا قد فشلوا في اختبارات (كوبر) ويريدون منا أن نطمئن إلى نجاح موسم رياضي خال من أخطاء التحكيم الكوارثية وقراراتهم التي تأتي كالضربة القاضية على ما صرفته الأندية من أموال في معسكرات خارجية ولاعبين ومرتبات محترفين وأجهزة تدريبية لذا فالمغامرة هنا محسوبة ويجب التنبيه على ضرورة إيجاد حل سريع إما بالاستعانة بطواقم تحكيمية عربية أو خليجية على غرار قرار الاستعانة بالحكم الأجنبي في المباريات القوية والنهائية، فمباريات النقاط الثلاث بين فرق الدوري تحمل نفس الأهمية التي تجعل من الضروري تطبيق هذا القرار في جميع مباريات الدوري وإرسال حكامنا إلى دوريات قريبة أو بعيدة تستوعبهم وتزرع فيهم الثقة التي فقدناها نحن.