تورط كالديرون في حديث صحفي تجاوز فيه الخطوط الحمراء حسب ما بثته بعض الصحف ووكالات الأنباء وبين النفي والحقيقة تبدو لنا ملامح جديدة في استراتيجية مختلفة لكالديرون في التعامل مع الإعلام بدأها من مدريد فبعد تلميحاته بعدم الرغبة في نور ها هو يعود لواجهة الأحداث بحديث مسيء للمجتمع الرياضي السعودي بخاصة ومجتمعنا المتكاتف بشكل عام.. وأيًا كانت المبررات أو أدوات النفي إلا أنه لا دخان من غير نار ومن غير المعقول أن تفتري كل وسائل الإعلام في المؤتمر الصحفي على كالديرون فيظهر هو الوحيد البريء وهي بأجمعها مدانة!!.. لسنا بصدد التحريض على كالديرون بل مع كل خطوة تبرئه من تهمة الإدلاء بتصريحات خارجة عن النص وعليه أن يتحقق مما نشر ويتم طلب رسمي من الجهات المختصة سواءً في رعاية الشباب أو غيرها للتحقق مما نشر في الصحف..
ـ ويتشابه كالديرون في أداء هذا الدور الإعلامي مع مواطنه مدرب النصر السابق باوزا عند رحيله من النصر وما تحدث به لوسائل الإعلام هناك ويبدو أن النظرة القاصرة لبعض المدربين أو اللاعبين الأجانب هي التي تقودهم لنقل انطباعات خاطئة عن المجتمع السعودي أو المجتمع الرياضي خصوصًا.. وسبب هذه النظرة الخاطئة هو بعض المشجعين المتعصبين أو الإداريين المتعصبين في أنديتنا ممن ينقلون إلى هؤلاء مفاهيم لا تتناسب وخصوصية مجتمعنا المحافظ فترى هؤلاء ينقلون ما يسمعونه كانطباع سلبي ويشوهون به سمعة بلادنا في حين في المقابل نجد أن هناك مدربين ولاعبين أجانب آخرين كانت لهم انطباعات إيجابية ويشجعون أقرانهم ممن يتلقون عروَضًا للعمل في أنديتنا ومنتخباتنا على قبول هذه العروض نظير الأمن والأمان والمجتمع المحافظ الذي يساعد على الاستقرار النفسي والعمل والإنتاج.
ـ ويتشابه كالديرون في أداء هذا الدور الإعلامي مع مواطنه مدرب النصر السابق باوزا عند رحيله من النصر وما تحدث به لوسائل الإعلام هناك ويبدو أن النظرة القاصرة لبعض المدربين أو اللاعبين الأجانب هي التي تقودهم لنقل انطباعات خاطئة عن المجتمع السعودي أو المجتمع الرياضي خصوصًا.. وسبب هذه النظرة الخاطئة هو بعض المشجعين المتعصبين أو الإداريين المتعصبين في أنديتنا ممن ينقلون إلى هؤلاء مفاهيم لا تتناسب وخصوصية مجتمعنا المحافظ فترى هؤلاء ينقلون ما يسمعونه كانطباع سلبي ويشوهون به سمعة بلادنا في حين في المقابل نجد أن هناك مدربين ولاعبين أجانب آخرين كانت لهم انطباعات إيجابية ويشجعون أقرانهم ممن يتلقون عروَضًا للعمل في أنديتنا ومنتخباتنا على قبول هذه العروض نظير الأمن والأمان والمجتمع المحافظ الذي يساعد على الاستقرار النفسي والعمل والإنتاج.