|

رؤية 2030 آفاق عالمية للرياضة أرقام وإنجازات





ذهب بنو هلال بعد مباراة فريقهم الكروي، أمام الاتحاد في دور الـ 16 ضمن دوري أبطال آسيا، والتي خسروها بثلاثة أهداف نظيفة، للتقليل من قوة الاتحاد ، وهناك من قال ماهي إلاّ (فقاعة صابون)، ولم يكن الهلال في يومه.
ـ وجاءت ظروف مواجهات كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال، لتضع الهلال بمواجهة الاتحاد مرة أخرى، في دور نصف النهائي ولكن هذه المرة ، كما طلب الهلاليون من الاتحاد الآسيوي (رايح جاي)،عندها قلت (الموية تكذب الهلال).
- جاء لقاء الذهاب أمس الأول على أرض الهلال وبين جماهيره، وحسب طلبه ليس في درة الملاعب بل في ملعب الأمير فيصل بن فهد بالملز، وحضر نور ورفاقه بالموعد ليبصموا على تفوقهم وعلو كعبهم على الهلال بالآسيوية (1..2..3).
- حينما يحضر الاتحاد بروحه المعروفة، لا يمكن أن يجاريهم الهلال إطلاقاً، وهو وضع فني طبيعي جداً، فالهلال يعتمد على ثلاثة لاعبين حينما يخذلونه (يتورط)، هم: رادوي وويلهامسون وأسامة هوساوي، والأخير حينما غاب كشف حقيقة الدفاع الهلالي المرة.
- فصول القصة لم تنته بعد، فهناك مباراة رد بعد أيام قليلة، وفي أرض الاتحاد وبين جماهيره، وأرى أنه ضرب من الجنون لو فكر الهلاليون بالتأهل، لذلك عليهم أن يفكروا بتعكير صفو تأهل الاتحاد فقط، والفوز عليه إن استطاعوا، حتى يعبر الاتحاد من محطتهم بفارق الأهداف.
- نسيت أن أخبركم أنه من الأمثال المتداولة بين الشعوب،(لاترم سهماً يعسر عليك رده)، وهذا ما فعله تماماً أنصار الهلال وكانت النتيجة مضاعفة.