هناك مثل شهير يضرب دائماً، لمن يدعي المعرفة أو القدرة بالرغم من الشكوك الكبيرة التي تحيط به، وبالرغم من قناعة كل من حوله على محدودية استطاعته وفعله وهو (الموية تكذب الغطاس)، ولعل إدارة نادي الهلال مع كل إخفاق آسيوي تخرج على جماهيرها بعذر، أو تدغدغ المشاعر بالتلويح بورقة الاستقالة، آخر عذر هلالي هو مطالبة الاتحاد الآسيوي بتغيير نظام البطولة بدور الـ 16، وجعل هذا الدور على طريقة الذهاب والإياب، بالرغم من أن الفريق الموسم الماضي خرج من دور الـ8، ولكن كما يقال (عذر والسلام).
- وهاهي بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال، وضعت الهلال أمام اختبار كبير للغاية، يتمثل بخوض مباراتين مع الاتحاد، الذي أخرجه من دور الـ 16 في بطولة دوري أبطال آسيا، فهذه الموية وهذا هو الغطاس، ولتكتشف الجماهير الهلالية (الصدق من الكذب).
- قلتها هنا قبل خوض مباريات الإياب، أن المنطق والواقع الفني، يفرض أن تكون هناك مواجهة بين الاتحاد والهلال في دور نصف النهائي، وهي مواجهة ثأرية إن حدثت، وهاهي تتحول من خانة الفرضية إلى خانة الواقع.
- وأقولها اليوم إن من يصل للمباراة النهائية من الفريقين (الاتحاد والهلال)، سيكون بطل كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال، والعلم عند الله سبحانه وتعالى، فإذا كانت اتحادية سينقذ موسمه ببطولة، وإن كانت هلالية فستكون البطولة الثالثة، وسيسجل الهلال نفسه كأول فريق يجمع بين بطولات (الدوري، وكأس ولي العهد، وكأس الأبطال) في موسم واحد.
- عني أنا وحسب رؤيتي المتواضعة، أستبعد عبور الهلال على حساب الاتحاد، فالاتحاد من الفرق التي (لا ترحم) في مواجهات الذهاب والإياب، فضلاً عن أن الاتحاد خلال السنوات الماضية، باتت تشكل مباريات الهلال له وجبة شهية وجاهزة للالتهام.
- وهاهي بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال، وضعت الهلال أمام اختبار كبير للغاية، يتمثل بخوض مباراتين مع الاتحاد، الذي أخرجه من دور الـ 16 في بطولة دوري أبطال آسيا، فهذه الموية وهذا هو الغطاس، ولتكتشف الجماهير الهلالية (الصدق من الكذب).
- قلتها هنا قبل خوض مباريات الإياب، أن المنطق والواقع الفني، يفرض أن تكون هناك مواجهة بين الاتحاد والهلال في دور نصف النهائي، وهي مواجهة ثأرية إن حدثت، وهاهي تتحول من خانة الفرضية إلى خانة الواقع.
- وأقولها اليوم إن من يصل للمباراة النهائية من الفريقين (الاتحاد والهلال)، سيكون بطل كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال، والعلم عند الله سبحانه وتعالى، فإذا كانت اتحادية سينقذ موسمه ببطولة، وإن كانت هلالية فستكون البطولة الثالثة، وسيسجل الهلال نفسه كأول فريق يجمع بين بطولات (الدوري، وكأس ولي العهد، وكأس الأبطال) في موسم واحد.
- عني أنا وحسب رؤيتي المتواضعة، أستبعد عبور الهلال على حساب الاتحاد، فالاتحاد من الفرق التي (لا ترحم) في مواجهات الذهاب والإياب، فضلاً عن أن الاتحاد خلال السنوات الماضية، باتت تشكل مباريات الهلال له وجبة شهية وجاهزة للالتهام.
