نعم بعيداً عن العواطف ووفقاً للغة العقل والمنطق،ويجب أن لانكابر في هذه المسألة،فإن نجم نادي الهلال والمنتخب السعودي محمد الشلهوب، يعتبر آخر موهبة كروية سعودية تستحق أن توضع وفقاً لأسس وشروط الموهبة الحقة، في قائمة أجيال مضت من نجوم الكرة السعودية، فبعد هذا (الموهوب) للأسف لم تقدم لنا الكرة السعودية ،(التي كانت ولادة) أي موهبة على غرار موهبة الشلهوب.
- هذا الشلهوب الذي وضعه مؤخراً موقع (الفيفا)، ضمن ظواهر لاعبي الوسط في الملاعب العربية حالياً، وهذا الشلهوب الذي راهن عليه دولياً ناصر الجوهر وقدمه عام 2000 في بطولة آسيا، ومنذ ذلك التاريخ وهو يسجل اسمه كواحد من أبرز نجوم الكرة السعودية والعربية.
- تعرض الشلهوب للعديد من الصعاب خارج الملعب، لا سيما وهو من فقد والده ووالدته بعام واحد،وهو ذلك العام الذي شهد انخفاضاً لافتاً لهذا (الموهوب)، ولكنه عاد بالعام التالي ليقدم عطاءاته المميزة.
- على أي لاعب حالياً يريد أن يكون رقماً صعباً ،في عالم كرة القدم المحلية والدولية، أن يفعل كما فعل الشلهوب، وأن يمتلك الفكر الذي يمتلكه هذا اللاعب، وأن يتعب على موهبته ولا ينجرف خلف الأضواء والمال وينسى أن يطور نفسه بالمواظبة والانضباطية داخل وخارج الملعب.
- نتحدث عن تراجع مخيف لكرتنا، ونتحدث عن أسباب ذلك التراجع ،فتارة نلصق التهمة بالعمل الإداري،وتارة أخرى نلصقها بالعمل الفني،وبالرغم من استبدال الأسماء في العمل الإداري والفني، لا زال التراجع قائماً، لأننا لم نصل للحقيقة بعد وهي (اللاعب السعودي).
- نسيت أن أخبركم أنه حينما نغرس اليوم شجرة سننام في ظلها غداً،فإذا أرادت الكرة السعودية ظلا ممتدا لمجدها وإنجازاتها ،فيجب أن تغرس تلك الشجرة وهي (الموهبة الكروية) وأن ترعاها.
- هذا الشلهوب الذي وضعه مؤخراً موقع (الفيفا)، ضمن ظواهر لاعبي الوسط في الملاعب العربية حالياً، وهذا الشلهوب الذي راهن عليه دولياً ناصر الجوهر وقدمه عام 2000 في بطولة آسيا، ومنذ ذلك التاريخ وهو يسجل اسمه كواحد من أبرز نجوم الكرة السعودية والعربية.
- تعرض الشلهوب للعديد من الصعاب خارج الملعب، لا سيما وهو من فقد والده ووالدته بعام واحد،وهو ذلك العام الذي شهد انخفاضاً لافتاً لهذا (الموهوب)، ولكنه عاد بالعام التالي ليقدم عطاءاته المميزة.
- على أي لاعب حالياً يريد أن يكون رقماً صعباً ،في عالم كرة القدم المحلية والدولية، أن يفعل كما فعل الشلهوب، وأن يمتلك الفكر الذي يمتلكه هذا اللاعب، وأن يتعب على موهبته ولا ينجرف خلف الأضواء والمال وينسى أن يطور نفسه بالمواظبة والانضباطية داخل وخارج الملعب.
- نتحدث عن تراجع مخيف لكرتنا، ونتحدث عن أسباب ذلك التراجع ،فتارة نلصق التهمة بالعمل الإداري،وتارة أخرى نلصقها بالعمل الفني،وبالرغم من استبدال الأسماء في العمل الإداري والفني، لا زال التراجع قائماً، لأننا لم نصل للحقيقة بعد وهي (اللاعب السعودي).
- نسيت أن أخبركم أنه حينما نغرس اليوم شجرة سننام في ظلها غداً،فإذا أرادت الكرة السعودية ظلا ممتدا لمجدها وإنجازاتها ،فيجب أن تغرس تلك الشجرة وهي (الموهبة الكروية) وأن ترعاها.
