خرج رئيس نادي النصر الأمير فيصل بن تركي، في أكثر من وسيلة إعلامية واعترف بجملة من الأخطاء التي وقعت بها إدارته، وعلى رأسها التعاقد مع المدرب ألتر زينجا والذي بدوره جلب أجانب (مقالب)، مما ساهم الأمر في تدهور أوضاع الفريق في المسابقات المحلية، وخروجه من البطولة الآسيوية بنتيجة ثقيلة.
- كما قال رئيس النصر، وتحديداً مع برنامج (كورة) مع الزميل تركي العجمة، “حق جماهير النصر عندي”، مبدياً رغبته في إكمال فترة رئاسته والترشح لفترة رئاسية أخرى.
- كل ما تقدم نظرياً أمر جيد ويعتبر شجاعة مفرطة من هذا الرجل الذي لم يتهرب من الأخطاء، ولكن يتبقى الأمر العملي وهو الأهم، فهل تشهد المرحلة المقبلة عملا نصراويا مؤسسا ومدروسا ومتأنيا، لأن الاستعجال بات سمة من سمات إدارة النصر الحالية، فضلاً عن الانفراد بالقرار وهذا خطأ إداري كبير جداً.
- هناك من سيفسر حديث ابن تركي ،على أنه محاولة لامتصاص الغضب الجماهير الذي عليه المدرج النصراوي حالياً، وهناك من سيحاول إثارة الفتنة بين إدارة النصر والمدرج النصراوي الكبير، وسيغني على نغمة أن الجمهور الأصفر (مسكين) ، وسوف تمر عليه لعبة الإدارة، ومثل هذه الأسطوانات الإعلامية اعتاد عليها البيت النصراوي وبات هدفها مكشوفاً.
- ولكنني أقول بوضوح إن الموسم المقبل، سيكون موسما مشهودا بتاريخ الكيان النصراوي، فإما أن ينفذ رئيس النصر ماوعد به عملياً، ويكون المردود العودة لمنصات التتويج، أو أن الانفجار الجماهيري سيكون بوجه هذه الإدارة والكيان بشكل عام، لأن جماهير النصر بصراحة صبرت طويلاً، ووضعت أخيراً ثقتها كاملة بفيصل بن تركي، فإذا خذلها ولم يتدارك الأخطاء التي وقع بها، ستكون ردة الفعل عنيفة جداً بلا شك في وجه الكيان وليس في وجه الإدارة الحالية فقط، هكذا أقرأ المشهد النصراوي وهكذا أتوقع.
- نسيت أن أخبركم أن علة النصر باتت واضحة، وهي مدرب من العيار الثقيل ولاعبون أجانب يحدثون الفرق، شرط أن يكون من بينهم صانع لعب، وأظهرة شباب ليس على شاكلة الخيبري مع احترامي الكامل له.
- كما قال رئيس النصر، وتحديداً مع برنامج (كورة) مع الزميل تركي العجمة، “حق جماهير النصر عندي”، مبدياً رغبته في إكمال فترة رئاسته والترشح لفترة رئاسية أخرى.
- كل ما تقدم نظرياً أمر جيد ويعتبر شجاعة مفرطة من هذا الرجل الذي لم يتهرب من الأخطاء، ولكن يتبقى الأمر العملي وهو الأهم، فهل تشهد المرحلة المقبلة عملا نصراويا مؤسسا ومدروسا ومتأنيا، لأن الاستعجال بات سمة من سمات إدارة النصر الحالية، فضلاً عن الانفراد بالقرار وهذا خطأ إداري كبير جداً.
- هناك من سيفسر حديث ابن تركي ،على أنه محاولة لامتصاص الغضب الجماهير الذي عليه المدرج النصراوي حالياً، وهناك من سيحاول إثارة الفتنة بين إدارة النصر والمدرج النصراوي الكبير، وسيغني على نغمة أن الجمهور الأصفر (مسكين) ، وسوف تمر عليه لعبة الإدارة، ومثل هذه الأسطوانات الإعلامية اعتاد عليها البيت النصراوي وبات هدفها مكشوفاً.
- ولكنني أقول بوضوح إن الموسم المقبل، سيكون موسما مشهودا بتاريخ الكيان النصراوي، فإما أن ينفذ رئيس النصر ماوعد به عملياً، ويكون المردود العودة لمنصات التتويج، أو أن الانفجار الجماهيري سيكون بوجه هذه الإدارة والكيان بشكل عام، لأن جماهير النصر بصراحة صبرت طويلاً، ووضعت أخيراً ثقتها كاملة بفيصل بن تركي، فإذا خذلها ولم يتدارك الأخطاء التي وقع بها، ستكون ردة الفعل عنيفة جداً بلا شك في وجه الكيان وليس في وجه الإدارة الحالية فقط، هكذا أقرأ المشهد النصراوي وهكذا أتوقع.
- نسيت أن أخبركم أن علة النصر باتت واضحة، وهي مدرب من العيار الثقيل ولاعبون أجانب يحدثون الفرق، شرط أن يكون من بينهم صانع لعب، وأظهرة شباب ليس على شاكلة الخيبري مع احترامي الكامل له.