اليوم يتم البت بالقضية المثارة بين ناديي الأهلي والشباب، على خلفية إشراك اللاعب الشبابي عبدالعزيز السعران وهو الموقوف من قبل لجنة الانضباط بالاتحاد الآسيوي لكرة القدم، الأمر الذي دفع أصحاب القرار بالبيت الأهلاوي بتقديم احتجاج يطالبون من خلاله بحقهم وهو تحويل نتيجة مباراة الذهاب ضمن دور الـ8 لكأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال لصالحهم بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل لاشي، وهو من خسر المباراة بنتيجة هدفين مقابل هدف.
- كثر الحديث حول هذه القضية، وكثرت الاحتمالات والتكهنات، ولكنني أستبعد صراحة أن يخرج القرار عن منح نتيجة المباراة للأهلي، فالشباب أخطأ وأشرك في مباراته لاعبا موقوفا ،(وهي عادة شبابية قديمة وحدثت قبل موسم على صعيد الفريق الأولمبي)، تدل على التخبط الإداري الذي يعيشه هذا النادي، وأن إدارته تفرغت فقط للمداخلات التلفزيونية والتصادم مع الأندية الأخرى.
- وبالتالي وعلى ضوء هذا الخطأ يكون احتجاج الأهلي صحيحاً، هناك من سيقول إن الشباب استند على خطاب من أمانة اتحاد الكرة في إشراك اللاعب، وأقول هذا صحيح ونتيجة ذلك الخطاب الخاطئ ، تمت إقالة الأمين العام للاتحاد السعودي لكرة القدم فيصل عبدالهادي، وهذا اعتراف ضمني من اتحاد الكرة بالخطأ وبالتالي إصدار العقاب، وهنا يكون الأهلي حصل على حقه الطبيعي وهو نتيجة المباراة، والشباب عوقب المسؤول الذي غرر بهم بالخطاب بالإقالة فماذا يريدون أكثر من ذلك؟
- وربما في حال كان القرار حسب المتوقع، وهو منح الأهلي نتيجة المباراة، مايخفف على الشبابيين هو أن الأهداف لن تكون مضاعفة ، أي أن الهدف ليس بهدفين كون المباراة على أرضه، لأن النتيجة حسمت وفقاً لاحتجاج ولم تحسم من أرض الملعب.
- نسيت أن أخبركم أن هذه القضية، وكذلك تصرف نادي النصر بعدم إشراك ثلاثة من لاعبيه في مباراة الاتحاد، كشف لنا أن الأندية لم تحسن اختيار ممثليها الذين حضروا ورش العمل، التي أقامها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قبل انطلاق البطولة.
- كثر الحديث حول هذه القضية، وكثرت الاحتمالات والتكهنات، ولكنني أستبعد صراحة أن يخرج القرار عن منح نتيجة المباراة للأهلي، فالشباب أخطأ وأشرك في مباراته لاعبا موقوفا ،(وهي عادة شبابية قديمة وحدثت قبل موسم على صعيد الفريق الأولمبي)، تدل على التخبط الإداري الذي يعيشه هذا النادي، وأن إدارته تفرغت فقط للمداخلات التلفزيونية والتصادم مع الأندية الأخرى.
- وبالتالي وعلى ضوء هذا الخطأ يكون احتجاج الأهلي صحيحاً، هناك من سيقول إن الشباب استند على خطاب من أمانة اتحاد الكرة في إشراك اللاعب، وأقول هذا صحيح ونتيجة ذلك الخطاب الخاطئ ، تمت إقالة الأمين العام للاتحاد السعودي لكرة القدم فيصل عبدالهادي، وهذا اعتراف ضمني من اتحاد الكرة بالخطأ وبالتالي إصدار العقاب، وهنا يكون الأهلي حصل على حقه الطبيعي وهو نتيجة المباراة، والشباب عوقب المسؤول الذي غرر بهم بالخطاب بالإقالة فماذا يريدون أكثر من ذلك؟
- وربما في حال كان القرار حسب المتوقع، وهو منح الأهلي نتيجة المباراة، مايخفف على الشبابيين هو أن الأهداف لن تكون مضاعفة ، أي أن الهدف ليس بهدفين كون المباراة على أرضه، لأن النتيجة حسمت وفقاً لاحتجاج ولم تحسم من أرض الملعب.
- نسيت أن أخبركم أن هذه القضية، وكذلك تصرف نادي النصر بعدم إشراك ثلاثة من لاعبيه في مباراة الاتحاد، كشف لنا أن الأندية لم تحسن اختيار ممثليها الذين حضروا ورش العمل، التي أقامها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قبل انطلاق البطولة.
