منظر يثير كل العواطف، ذلك الذي بدأ عليه رئيس نادي الوحدة جمال تونسي، وهو يتحدث لمراسل قناة لاين سبورت، بعد مباراة فريقه أمام الاتفاق ضمن ذهاب كأس الأبطال، والتي انتهت بفوز وحداوي،وهو يردد(والله ظلمنا وأسأل الله أن يرد الحق لأصحابه) ثم أجهش بالبكاء،وبعدها جاءت الأنباء عن سقوطه ونقله إلى المستشفى،وحسب آخر تلك الأنباء إنه تعرض لجلطة بالدماغ.
- في البدء أتمنى للأستاذ جمال تونسي الصحة والعافية، وأن يتجاوز أزمته الصحية قريباً، ولا نملك له إلاّ الدعاء الخالص،وكنت أتمنى ألا يضغط على نفسه بتلك الطريقة وألا ينفعل وألا يصل إلى ذلك المشهد الذي ظهر عليه،من أجل صحته وحياته وأبنائه، فهل يعقل أن رجلا جاء لخدمة الرياضة من بوابة الوحدة، ويصرف من جيبه الخاص على النادي في سبيل تطور رياضة الوطن،أن توصله الرياضة إلى هذا الحد؟
- لن أتطرق مرة أخرى لإنكار مقيم الحكام ناصر الحمدان ،أنه كتب في تقريره أن هناك تعمدا، ولن أتطرق لما قاله تونسي عن عملية شطب مثيرة تمت في التقرير، ولكنني أسأل لماذا اتحاد الكرة ينظر لتقصير الأندية ولا ينظر لتقصيره؟.. ألا يوجد مراقب إداري في كل مباراة، وألا توجد وسائل اتصال سريعة، كلها 7 مكالمات بين المراقبين الإداريين، يتم من خلالها ضبط بدء المباريات،ولا نترك الكرة في مرمى الأندية فقط.
- ومن ثم لو ولاحظوا كلمة (لو)، كانت هناك نية تلاعب، هل ناديا الوحدة والتعاون بتلك السذاجة، ليثيروا الشكوك حولهم، أليس بمقدورهم الإيعاز للاعبين وحراس المرمى بالسقوط وتأخير اللعب،ومن ثم يمتد وقت المباراة ويتسنى لهم معرفة نتائج الفرق الأخرى؟.
- نسيت أن أخبركم أنه في حال اللجوء للفيفا، وعودة النقاط للوحدة، سندخل في قضية أخرى، وهي قضية إسقاط نادي التعاون من دوري الأبطال،فمن يعيد حق التعاون بعد (أن طارت الطيور بأرزاقها) ؟، عندها سنردد (عزالله أنها دوخة)،إلاّ بالمناسبة وش أخبار قضية الرشوة نسيناها، مع تتالي الأخطاء والأحداث، فقضية خلف قضية والله يستر من الجاي.
- في البدء أتمنى للأستاذ جمال تونسي الصحة والعافية، وأن يتجاوز أزمته الصحية قريباً، ولا نملك له إلاّ الدعاء الخالص،وكنت أتمنى ألا يضغط على نفسه بتلك الطريقة وألا ينفعل وألا يصل إلى ذلك المشهد الذي ظهر عليه،من أجل صحته وحياته وأبنائه، فهل يعقل أن رجلا جاء لخدمة الرياضة من بوابة الوحدة، ويصرف من جيبه الخاص على النادي في سبيل تطور رياضة الوطن،أن توصله الرياضة إلى هذا الحد؟
- لن أتطرق مرة أخرى لإنكار مقيم الحكام ناصر الحمدان ،أنه كتب في تقريره أن هناك تعمدا، ولن أتطرق لما قاله تونسي عن عملية شطب مثيرة تمت في التقرير، ولكنني أسأل لماذا اتحاد الكرة ينظر لتقصير الأندية ولا ينظر لتقصيره؟.. ألا يوجد مراقب إداري في كل مباراة، وألا توجد وسائل اتصال سريعة، كلها 7 مكالمات بين المراقبين الإداريين، يتم من خلالها ضبط بدء المباريات،ولا نترك الكرة في مرمى الأندية فقط.
- ومن ثم لو ولاحظوا كلمة (لو)، كانت هناك نية تلاعب، هل ناديا الوحدة والتعاون بتلك السذاجة، ليثيروا الشكوك حولهم، أليس بمقدورهم الإيعاز للاعبين وحراس المرمى بالسقوط وتأخير اللعب،ومن ثم يمتد وقت المباراة ويتسنى لهم معرفة نتائج الفرق الأخرى؟.
- نسيت أن أخبركم أنه في حال اللجوء للفيفا، وعودة النقاط للوحدة، سندخل في قضية أخرى، وهي قضية إسقاط نادي التعاون من دوري الأبطال،فمن يعيد حق التعاون بعد (أن طارت الطيور بأرزاقها) ؟، عندها سنردد (عزالله أنها دوخة)،إلاّ بالمناسبة وش أخبار قضية الرشوة نسيناها، مع تتالي الأخطاء والأحداث، فقضية خلف قضية والله يستر من الجاي.