يرى (أرنولد غلاسو) أن التصفيق هو الوسيلة الوحيدة، التي نستطيع أن نقاطع بها أي متحدث دون أن نثير غضبه، ولأن لجنة الانضباط أصدرت قراراً تاريخياً بهبوط نادي الوحدة وخروج نادي التعاون من كأس الأبطال، نتيجة ما أسمته شكوكا قوية أن هناك اتفاقا بين الوحدة والتعاون لتأجيل نهاية مباراتهم في دوري زين لمعرفة نتائج الفرق الأخرى، ولأن لجنة الاستئناف رفضت الاستئناف المقدم من الوحدة وعززت قرار لجنة الانضباط، لانملك إلاّ أن نصفق ليس إعجاباً بل للمقاطعة حتى لا نغضب أصحاب الشكوك القوية، وبالتالي يصدرون بحقنا عقوبة (شكوكية).
ـ ياناس يا عالم يا هوووه ارحمونا يكفي، لن نسأل لماذا تأخر مدرب المنتخب، ولن نسأل عن الكثير من الوعود التي تطلق هنا وهناك، من قبل المسؤولين في الاتحاد السعودي دون أن تنفذ، ولن ننتقد برمجة الدوري، ولن نقول لماذا منافسة حقوق بث الدوري لم تطرح بعد، ولن ولن ولكن يكفي قرارات الهدف منها تشتيت الذهن وإشغال الشارع الرياضي بها، هرباً من أخطاء أعمق وأكبر.
ـ ما بني على باطل فهو باطل، ومابني على شكوك لا يصل إلى مرحلة القرار واليقين إلاّ بدليل قوي وواضح، ولايصدر قرار بهذه القوة إلاّ بتقديم هذا الدليل على الملأ، ولكن اهبطي ياوحدة واخرج ياتعاون من الأبطال واسكتوا فهذه جديدة ومضحكة.
ـ هناك لوائح وأنظمة (يا تطبق) بحذافيرها أو تترك، ولكن تعسف وتطبق وفقاً لمزاجية فهذه كارثة، لايوجد نظام يقول نظراً للشكوك تخصم ثلاث نقاط من الأندية، ولكن هناك المادة الخامسة عشرة التي تنص على هبوط الناديين للدرجة الأولى في حال ثبوت التلاعب، فإذا أن لجنة الانضباط لديها دليل يجب عليها أن تطبق المادة الخامسة عشرة وأن يهبط التعاون مع الوحدة، وتشطب جميع نتائجهم وهذا يترتب عليه تغيير في مراكز أندية أخرى.
ـ أما في حال غياب الدليل وعدم تقديمه، فبصراحة نحن الذين سوف يساورنا الشك في كثير من الأمور داخل هذه اللجان، لذلك على إدارتي الوحدة والتعاون عدم الرضوخ، والوصول بالقضية إلى ماهو أبعد، وعليهم أن يتيقنوا أنه حيث توجد إرادة يوجد سبيل.
ـ نسيت أن أخبركم أن ثلاثة لا يؤمن شرها، الريح إذا هبت والنار إذا شبت والفتنة إذا دبت، كفانا وكفاكم شر الريح والنار والفتنة ولن أنسى الشكوك.
ـ ياناس يا عالم يا هوووه ارحمونا يكفي، لن نسأل لماذا تأخر مدرب المنتخب، ولن نسأل عن الكثير من الوعود التي تطلق هنا وهناك، من قبل المسؤولين في الاتحاد السعودي دون أن تنفذ، ولن ننتقد برمجة الدوري، ولن نقول لماذا منافسة حقوق بث الدوري لم تطرح بعد، ولن ولن ولكن يكفي قرارات الهدف منها تشتيت الذهن وإشغال الشارع الرياضي بها، هرباً من أخطاء أعمق وأكبر.
ـ ما بني على باطل فهو باطل، ومابني على شكوك لا يصل إلى مرحلة القرار واليقين إلاّ بدليل قوي وواضح، ولايصدر قرار بهذه القوة إلاّ بتقديم هذا الدليل على الملأ، ولكن اهبطي ياوحدة واخرج ياتعاون من الأبطال واسكتوا فهذه جديدة ومضحكة.
ـ هناك لوائح وأنظمة (يا تطبق) بحذافيرها أو تترك، ولكن تعسف وتطبق وفقاً لمزاجية فهذه كارثة، لايوجد نظام يقول نظراً للشكوك تخصم ثلاث نقاط من الأندية، ولكن هناك المادة الخامسة عشرة التي تنص على هبوط الناديين للدرجة الأولى في حال ثبوت التلاعب، فإذا أن لجنة الانضباط لديها دليل يجب عليها أن تطبق المادة الخامسة عشرة وأن يهبط التعاون مع الوحدة، وتشطب جميع نتائجهم وهذا يترتب عليه تغيير في مراكز أندية أخرى.
ـ أما في حال غياب الدليل وعدم تقديمه، فبصراحة نحن الذين سوف يساورنا الشك في كثير من الأمور داخل هذه اللجان، لذلك على إدارتي الوحدة والتعاون عدم الرضوخ، والوصول بالقضية إلى ماهو أبعد، وعليهم أن يتيقنوا أنه حيث توجد إرادة يوجد سبيل.
ـ نسيت أن أخبركم أن ثلاثة لا يؤمن شرها، الريح إذا هبت والنار إذا شبت والفتنة إذا دبت، كفانا وكفاكم شر الريح والنار والفتنة ولن أنسى الشكوك.