يخوض الفريق الأول لكرة القدم بنادي النصر، لقاء صعبا للغاية أمام ذوب آهن أصفهان الإيراني، ضمن دور الـ 16 لدوري أبطال آسيا، النصر اليوم في مهمة انتحارية كروياً(يا أكون أو لا أكون)، على الورق ذوب آهن أقرب للتأهل، نظراً لعوامل كثيرة أهمها أنه فريق منظم ويمتلك هجوماً قوياً، فضلاً عن كونه يلعب على أرضه وبين جماهيره، وكلنا نعلم أن الفرق الإيرانية على أرضها صعبة بل شبه مستحيلة.
- ماتقدم ليست عملية إحباط للنصراويين، فكرة القدم لا تخضع لمقاييس معينة ، وظروفها على أرض الميدان تختلف كلياً عن الورق في كثير من الأحيان، كما أن ما تقدم ليس تمهيداً أو عذراً للنصراويين في حال خسارتهم.
- النصر قبل أن يذهب إلى أصفهان ، كان محملاً بـ (خماسية) محلية، لا زال أثرها حاضراً ، والنصر منذ فترة وهو بلا رئيس كون رئيسه الأمير فيصل بن تركي مبتعدا “إجبارياً”، والنصر حينما وطئت قدماه الأراضي الإيرانية داهمت الإصابة عدداً من اللاعبين، فالظروف والأزمات تصنع قوة الرجال، فهل تتجلى قوة لاعبي النصر اليوم ، ويقلبوا الطاولة في وجه الإيرانيين، كل شيء جائز!
- رغم عدم ثقتي بالمدير الفني للفريق النصراوي الكرواتي دارجان، إلاّ أنني لا أعتقد أنه سيرتكب حماقة الهجوم المبكر، فعليه أن يحافظ على مرماه وينهك قوة الخصم بإتاحة الفرصة له بالهجوم، ويعتمد على الهجمات المرتدة، فضلاً عن كون المباراة قد تشهد أشواطا إضافية، والفرق الإيرانية في غالبها يقل مخزونها اللياقي منذ منتصف الشوط الثاني.
- نسيت أن أخبركم أنني أكتب ، قبل بداية مباراة الاتحاد والهلال البارحة، وكم أتمنى أن يكون العميد قد طار لربع النهائي، كونه فريقا متمرسا على هذه البطولة، ومن الممكن أن يحقق للوطن نتيجة إيجابية ويصل إلى النهائي ، والهلال فريق (غشيم) في دوري أبطال آسيا، وحتى وإن تأهل خبرته في هذه البطولة ، لن تسعفه لتجاوز الدور المقبل.
- ماتقدم ليست عملية إحباط للنصراويين، فكرة القدم لا تخضع لمقاييس معينة ، وظروفها على أرض الميدان تختلف كلياً عن الورق في كثير من الأحيان، كما أن ما تقدم ليس تمهيداً أو عذراً للنصراويين في حال خسارتهم.
- النصر قبل أن يذهب إلى أصفهان ، كان محملاً بـ (خماسية) محلية، لا زال أثرها حاضراً ، والنصر منذ فترة وهو بلا رئيس كون رئيسه الأمير فيصل بن تركي مبتعدا “إجبارياً”، والنصر حينما وطئت قدماه الأراضي الإيرانية داهمت الإصابة عدداً من اللاعبين، فالظروف والأزمات تصنع قوة الرجال، فهل تتجلى قوة لاعبي النصر اليوم ، ويقلبوا الطاولة في وجه الإيرانيين، كل شيء جائز!
- رغم عدم ثقتي بالمدير الفني للفريق النصراوي الكرواتي دارجان، إلاّ أنني لا أعتقد أنه سيرتكب حماقة الهجوم المبكر، فعليه أن يحافظ على مرماه وينهك قوة الخصم بإتاحة الفرصة له بالهجوم، ويعتمد على الهجمات المرتدة، فضلاً عن كون المباراة قد تشهد أشواطا إضافية، والفرق الإيرانية في غالبها يقل مخزونها اللياقي منذ منتصف الشوط الثاني.
- نسيت أن أخبركم أنني أكتب ، قبل بداية مباراة الاتحاد والهلال البارحة، وكم أتمنى أن يكون العميد قد طار لربع النهائي، كونه فريقا متمرسا على هذه البطولة، ومن الممكن أن يحقق للوطن نتيجة إيجابية ويصل إلى النهائي ، والهلال فريق (غشيم) في دوري أبطال آسيا، وحتى وإن تأهل خبرته في هذه البطولة ، لن تسعفه لتجاوز الدور المقبل.