أمر الأندية السعودية غريب وعجيب، فهي تتخبط بعشوائية كبيرة في كافة شؤونها، في الوقت الذي لا زال هناك من يتحدث عن الاحتراف الكامل فمن يصدق أن هذه الأندية وحتى لا أدخل بلغة التعميم التي هي لغة الحمقى سأقول (بعضها)، من الممكن أن تشوه سمعة وصورة مؤسسة إعلامية كبيرة ورائدة مثل mbc،وتقدم لوسائل الإعلام صورة مغايرة للواقع.
- فمن خلال الموضوع الصحفي الذي نشر (بالرياضية) يوم أمس وتحديدا بهذه الصفحة، عن اتهامات بعض الأندية المشاركة في مسابقة الأمير سلطان بن فهد الثقافية عبر برنامج (الكأس) الذي قدمته mbc من تقديم المذيع المميز محمد الشهري، تحدث مسؤولون وأمناء صناديق تلك الأندية بأن المبالغ المالية المخصصة لهم لم تقبض ولم تصل، في الوقت الذي ذهب القائمون على البرنامج بتكذيب هذه الرواية والتأكيد على وصولها.
- وحسب مصادري وهذه المصادر التي تدفعني لرفع شعار التحدي، أمام أي ناد من تلك الأندية أن يثبت بالدليل القاطع أنه لم يستلم المبلغ، فالحقيقة الدامغة أن الأندية استلمت حقوقها كاملة، ولكن للعشوائية وأن كل شخص في أي ناد يتحدث (من عنده)، تأتي الحقيقة للمتلقي مشوهه، وقد تطال سمعة آخرين وتمس مصداقيتهم، فهل عندها تنفع عبارات الاعتذار؟
- حتماً لن تتورط مؤسسة كبيرة مثل mbc، وفي مسابقة تحمل اسما كبيرا ورمزا من رموز الرياضة السعودية وهو الأمير سلطان بن فهد، وتضرب مصداقيتها، ولكن حماقة البعض وعشوائيتهم تقدم الصورة مقلوبة للرأي العام، فمتى نعي قيمة الكلمة ومتى نعي أن المساس بمصداقية الآخرين يجب أن يكون بدليل مادي ملموس وبعد عملية تدقيق وترو؟.
- نسيت أن أخبركم طالما أن أمناء صناديق تلك الأندية لا يعلمون عن تلك المبالغ شيئا، فأين ذهبت ومن الذي استلمها وأين صرفت؟
- فمن خلال الموضوع الصحفي الذي نشر (بالرياضية) يوم أمس وتحديدا بهذه الصفحة، عن اتهامات بعض الأندية المشاركة في مسابقة الأمير سلطان بن فهد الثقافية عبر برنامج (الكأس) الذي قدمته mbc من تقديم المذيع المميز محمد الشهري، تحدث مسؤولون وأمناء صناديق تلك الأندية بأن المبالغ المالية المخصصة لهم لم تقبض ولم تصل، في الوقت الذي ذهب القائمون على البرنامج بتكذيب هذه الرواية والتأكيد على وصولها.
- وحسب مصادري وهذه المصادر التي تدفعني لرفع شعار التحدي، أمام أي ناد من تلك الأندية أن يثبت بالدليل القاطع أنه لم يستلم المبلغ، فالحقيقة الدامغة أن الأندية استلمت حقوقها كاملة، ولكن للعشوائية وأن كل شخص في أي ناد يتحدث (من عنده)، تأتي الحقيقة للمتلقي مشوهه، وقد تطال سمعة آخرين وتمس مصداقيتهم، فهل عندها تنفع عبارات الاعتذار؟
- حتماً لن تتورط مؤسسة كبيرة مثل mbc، وفي مسابقة تحمل اسما كبيرا ورمزا من رموز الرياضة السعودية وهو الأمير سلطان بن فهد، وتضرب مصداقيتها، ولكن حماقة البعض وعشوائيتهم تقدم الصورة مقلوبة للرأي العام، فمتى نعي قيمة الكلمة ومتى نعي أن المساس بمصداقية الآخرين يجب أن يكون بدليل مادي ملموس وبعد عملية تدقيق وترو؟.
- نسيت أن أخبركم طالما أن أمناء صناديق تلك الأندية لا يعلمون عن تلك المبالغ شيئا، فأين ذهبت ومن الذي استلمها وأين صرفت؟